Telegram Web Link
مُوڤِيس
يَا من هَواهُ أعَزهُ وأذَلنِي، كيفَ السَبيلُ ألَى وِصالِك دُلني .
أنتَ الذِي حلَّفتنِي وحَلفت لِي، وحلفتَ أنكَ لَا تخُونَ فخُنتنِي .
صَحراءُ رُوحي تحتاجُ نَبع زَرقاويتيكَ .
لكُل بدايةٍ نهاية وأنا بدأتُ وأنتهيتُ بكَ.
أرغبُ بِكَ حُباً وعِشقاً وهَوساً وقِصة لَا نِهايةَ لهَا، أحِبكَ بعَين تعشَق النَضر إليكَ، بِلسَانٍ لَا يَكتفِي عَن التَغزُل بِك، وَبِروحٍ لَا تَودُ سَكنَ هذَا الجَسدِ إلا لِأجلِك.
-
ماذَا يُفيدُ الصَمت إن كانَ الهَوى قَد مَد أجنحَه النظَراتِ.
رَبَاه أنقِذني مِن مَناهِجهَم فَقَد فَقدت عقلِي ورَغبَة التَعَلُم .
قريبٌ أنتَ قُربَ سوادِ العَين لبياضِها.
لِوحدتِي وشُحوبُ رُوحِي سَأقبلُ بأي رُوحٍ تُعانِق وَحشتِي لأشعُر بِأمانٍ، حَتى وَلو كانَ كَذباً.
-
أتيتَ نُورًا لغَيهبِ حَياتِي.
أتسَاءلُ كَيفَ تَبدُو بِدُون جِلد؟
الدمُوع كلمَاتٌ فِي القلبِ لَم يَستطِع اللِسانُ قولَها ولَم يقوىٰ القَلبُ عَلىٰ أحتِمالُها.
الخَطأ أنَني على قَيد الحَياة.
-
يتَضاهرُ بِالحَياة بَينما هُوَ مَاتَ مُنذُ زَمن.
أود معااَنقتك حَتىٰ تَسقَط يداي تَعباً.
2025/07/01 14:44:09
Back to Top
HTML Embed Code: