ذَبُلَ وَردُ اللقى يا حَضرةَ الساقي
وَعُروقُ الصَبرِ جَفَت تَحتَري وَصلَك .
وَعُروقُ الصَبرِ جَفَت تَحتَري وَصلَك .
أنتَ حفِيدُ يُوسُفَ بِالجَمالِ، وأنَا حفِيدةُ يَعقُوبَ بِالقَلبِ .
لِماذَا أَنا عَلىٰ الأرضِ هَكذَا ؟ وَكيفَ انهَرتُ أَنا الذِي لَا أُهزَم !
شَعري الذيّ أُحِبهُ كَثِيرًا لَقِد رَأيتُه يتسَّاقِط أمَام عَينيّ،
وَرُغمَ هَذا لِمْ استَطِع فعِل شِيء ، كَرِهتُ ضُعفِي وعَجزِي فِي تِلكَ اللَّحظِة.
وَرُغمَ هَذا لِمْ استَطِع فعِل شِيء ، كَرِهتُ ضُعفِي وعَجزِي فِي تِلكَ اللَّحظِة.