﴿ إِن يَنصُركُمُ اللَّهُ فَلا غالِبَ لَكُم وَإِن يَخذُلكُم فَمَن ذَا الَّذي يَنصُرُكُم مِن بَعدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ ﴾
﴿ فَافتَح بَيني وَبَينَهُم فَتحًا وَنَجِّني وَمَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنينَ ﴾
﴿ وَإِن تَصبِروا وَتَتَّقوا لا يَضُرُّكُم كَيدُهُم شَيئًا إِنَّ اللَّهَ بِما يَعمَلونَ مُحيطٌ ﴾
يقول النبيُّ ﷺ: "يقول الله جلَّ وعلا: مَن ذكرني في نفسه ذكرتُه في نفسي، ومَن ذكرني في ملإٍ ذكرتُه في ملإٍ خيرٍ منه، ومَن تقرَّب إليَّ شبرًا تقرَّبتُ إليه ذراعًا، ومَن تقرَّب إليَّ ذراعًا تقرَّبتُ منه باعًا، ومَن أتاني يمشي أتيتُه هرولةً."
﴿ يُؤتِي الحِكمَةَ مَن يَشاءُ وَمَن يُؤتَ الحِكمَةَ فَقَد أوتِيَ خَيرًا كَثيرًا وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الأَلبابِ ﴾
﴿ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ﴾
﴿ كُلوا مِن طَيِّباتِ ما رَزَقناكُم وَلا تَطغَوا فيهِ فَيَحِلَّ عَلَيكُم غَضَبي وَمَن يَحلِل عَلَيهِ غَضَبي فَقَد هَوى ﴾
﴿ بَل مَتَّعنا هؤُلاءِ وَآباءَهُم حَتَّى طالَ عَلَيهِمُ العُمُرُ أَفَلا يَرَونَ أَنَّا نَأتِي الأَرضَ نَنقُصُها مِن أَطرافِها أَفَهُمُ الغالِبونَ ﴾
﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظَّالِمينَ إِلَّا خَسارًا ﴾
﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَظلِمُ النَّاسَ شَيئًا وَلكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُم يَظلِمونَ ﴾
﴿ وَلِلَّهِ جُنودُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَكانَ اللَّهُ عَزيزًا حَكيمًا ﴾
﴿ ما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تُبدونَ وَما تَكتُمونَ ﴾
﴿ تِلكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجعَلُها لِلَّذينَ لا يُريدونَ عُلُوًّا فِي الأَرضِ وَلا فَسادًا وَالعاقِبَةُ لِلمُتَّقينَ ﴾
﴿ وَقالَ الَّذينَ أوتُوا العِلمَ وَيلَكُم ثَوابُ اللَّهِ خَيرٌ لِمَن آمَنَ وَعَمِلَ صالِحًا وَلا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرونَ ﴾
﴿ وَما أوتيتُم مِن شَيءٍ فَمَتاعُ الحَياةِ الدُّنيا وَزينَتُها وَما عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وَأَبقى أَفَلا تَعقِلونَ ﴾