من المؤكد أنّك قد سمعت هذهِ الآيات وقرأتها من قبل، ولكن أفهمت معناها حقاً وطبقتها؟

نحن اليوم نعيشُ في قلقٍ مستمر، سعي مستمر، هم وحزن، وابتلاءات من كل اتجاه

والله لم يتركنا بهذهِ الحالة دون توجيه، فكانت كلمةُ السر بهذا كله (تقوى الله)
وهي المجاهدة المستمرة للنفس، استشعار مراقبة الله لكَ في السِّر والعلن، حبك لله

ما إن تُدرب نفسك على هذا، سيجعلُ اللهُ لكَ مخرجاً لأمرك الذي أهمك، وقد يكون شيئاً مادياً أو معنوياً، سيرزقك الله كل أنواع الرزق بطريقة أنتَ لا تتخيلها…
-فنحنُ تفكيرنا محدود ولا نرى سوى بمدى معين-

ثمَّ توضح الآية أنَّ السر الثاني لقضاء الحاجات (التوكل على الله) أن تقوم بالعمل وتتركَ النتيجة على الله فيغنيك ويحميك ويعينك، فتستغني عن كل ما سواه

ثم يُطمئنُك الله أنَّ كل ما يحدث هو بقدرِ الله ولا شيء سيتجاوزه، لن يتقدم ولن يتأخر، ولا شيء يحدث إلا بتقدير منه عزوجل.

لا تلعن الظَّلام…
أَضِئ شمعة

⚠️طوق أمني يفرض على سور القدس
و محيطه لتأمين زيارة نائب ترامب

⚠️حائط البراق تحول إلى شاشة عرض كبرى لمواكبة اقتحامات المستوطنين و تمرير فعاليات الأعياد اليهودية

⚠️الإستعداد للإحتفال ببداية شهر عبري جديد "حشفان"..
#الأقصى_مسؤوليتنا
#المغيرة

• ما سِرُّ القوة والصّلابة النَّفسية التي يتصِفُ بِها المُجاهد وتُعينه على المضي قدماً مُخيفاً لعدوه بعدمِ اهتزازه؟

التَّربية الإيمانية السابِقة العميقة

الأمر خارج إرادة المجاهـ د في لحظات "المواجهة المُفاجئة"