Telegram Web Link
إن كان هجرُكَ كي أزيدَ تشوّقًا
‏فأنا زهدتُّ بما لديكَ أساسا".
اللهم إني أسألك العافية
سوى وقضتي فالدُّوج ولا خافي..
امخاوي أفكاري حلم،صوت وصورة"
أتنفسك..
ليس لأني بحاجتك
بل لأنك تنقصني.

أسيرُ دائما إليك..
لا لحبي للمشي
بل لأن لا وجهة للحياة
سوى السير إليك
عرجاء كنت، فاتِنة كنت
أو حتى إن كانت
مهنتي الجميلة "حبّك".

أكتبك دائما.. دائما
كأنني بحاجة للعيش
وفم قصيدتك يحييني.

لستُ أدري!
تتغمَّدني أحيانًا
وتلامس جلد أحلامي
حتى تفوح مني رائحتك
ويفور مني شعورك
وتفيض فيّ معانيك
كأن لا صبر لي بالكتمان
أو كأن حبك يستحق
أن يكون رائجا.

- د.ش.
نغطي جرحنا بطبقة أخرى من الألم!
كي لا يلتأم.. ويعجبنا ذلك.
أن نواجه الجرح بجرحٍ آخر!
حتى والجفا الإنسان ما ياباله..
اهناك م المودة نوع فيه تجافي"
من حاشن رفقهم غير قضوة حاجة...
ينسو جلوتي ماعد ايدقوا بابي "
يظل كل شيء ضبابيًا،
والوقت يسحبني إلى أفق بعيد،
لا يتوقف أبدًا،
لا يكترث لأسئلتي ولا لرغبتي في الوصول.
عليش بعتني ماني سعته بيرك؟
وماني مطامر يا عزيز أسرارك؟
نطربلك كي تبقى طارب ...
تخربلي تلقاني خارب"
#_أحلاميات
لا كالذين يربحون دائمًا، وإنما كالذين لا يستسلمون أبدًا🌟
"ما كنتُ أَحْسبُ أنْ أعيشَ بغيرهم
‏واليومَ صِرْتُ بغيرهم أَتَنَعَّمُ"
الإهداء

إلى الذين لا يُثنيهم التأقلم مع الواقع عن محاولة تغييره..
إلى الذين يُبطئون ليتفكَّروا في أيِّ وِجهةٍ يسيرون..
إلى الذين يتحدَّوْن دنيا قائمةً بدنيا أفضل..
إلى الذين ينهضون ويستنهضون..
إلى الذين لا يخافون الأمل..
عزيزي الإنسان الجميل.. لقد اتخذت قراراتك بناءً على الواقع الذي كنت تعرفه آنذاك، واخترت ما شعرت به صحيحًا للشخص الذي كنت عليه في تلك اللحظة.

نعم، قد تبدو تلك القرارات معيبة الآن، ولكن في ذلك الوقت، كانت أفضل ما يمكنك تقديمه لنفسك. الخيارات التي قد تسبب لك الألم اليوم كانت متجذرة في احتياجاتك ورغباتك وفهمك للعالم.

الآن، لقد تحول المشهد الطبيعي، ونمت احتياجاتك إلى أبعد من ما كانت عليه في الماضي.

لذا، قاوم إغراء الحكم على نفسك السابقة بوضوح الإدراك المتأخر. لم تعد كما كنت؛ لقد تطورت، ومع ذلك تأتي الفرصة لإعادة تشكيل مستقبلك.

كلنا بشر، منجذبون بغريزي نحو المتعة، نسعى لتجنب الألم. حتى أبسط الكائنات، كالنبات، ينحني دون تردد نحو الضوء. لا يوجد عيب في تلك الغريزة.

لذا امنح نفسك نعمة المغفرة. أنت لست محدد بما كنت عليه من قبل ولكن بما اخترت أن تصبح عليه الآن.
"قد تشعر بأن سعيك لا محطة وصول له، وأن أيامك الغارقة بالفوضى لا نهاية لها، وأن الرؤية الضبابيّة مؤشّر خطر، بينما في الحقيقة الوصول يسبقه الضياع، والترتيب تسبقه الفوضى، والضباب إشارة الفرج الأخيرة. فلا بأس!"
2025/07/04 10:28:11
Back to Top
HTML Embed Code: