بالرغم من عدم وجود دوافع الاستمرارية إلا أن غريزة الإنسان تجعله لايتوقف عن محاولاته حتى ينال مايريد.

"لا أحد في هذا العالم يستحق الحسد، الجميع مثير للشفقة".

- آرثر شوبنهار

‏"في البداية بدا تعارفنا أليفًا، كأننا نتذكر شيئًا نعرفه أصلًا، ثم كانت صداقتنا نقدًا عقلانيًا تمامًا لخطأ غريب..كيف أمكننا ألا نكون أصدقاء، الصداقة التي قاومناها بكل جدية، الحب الذي حاول جاهدًا بدوره أن يحولها لأمر آخر، هذا الأمر الذي سميناه صداقة مرتبكة."

لم تمنحني تلك القدرة على أن أتذكرك وأقول برضًا تام: إنه كان يحبني، ولهذا قد يكسرني أحدهم في أي لحظةٍ بسؤال عن عاطفة تخصك*

"‏في أفضل حالاتك،
لن تكون كافيًا للشخص الخطأ.
وفي أسوأ حالاتك،
ستظل ذا قيمة للشخص المناسب."

عارفين ما فيهم وجرّبناهم...
وين عمرهم تموا دواء للعلة؟"

*اللهم* اهدني إلى صراطِكَ المستقيمِ، وثبِّتني على دينِكَ القويمِ، وقرِّبني إليكَ بطاعتِكَ ومحبتِكَ، واملأْ قلبي سكينةً ورضًا، واجعلْ حياتي عامرةً بذكرِكَ، وارزقني من فضلِكَ ما يغنيني ويسعدُني في الدنيا والآخرةِ.

‏وأعنِّي على نفسي فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه انسانًا كما ينبغي له أن يكون

درويش يحكمن فيك مازال..
جينات ي ولد عيت حنة
ماتنطره بين لرجال
في ايديك ناقصة غير حنة"

‏لا مبرر لعدم الإحترام
في العلاقات ، مريض
نفسي تتعالج
قليل أدب تتربى !

إذا لم يرن هاتفك و أنت في
المعركة تكافح ، فلا تجب
و أنت تحتفل بالفوز .

امغالاه بلا مشي وجي
اسمله نا وعزيز علي
_سيويد

لأننا فشلنا في خلق إنسانٍ يفكّر! لم يتكوّن لدينا شعب، بل تشكّل لدينا جمهور، جمهورٌ مصفق، وجمهورٌ لاعن، يصفّق مرة، ويلعن مرة! لكنه لا يفكّر

أميل سيوران

عليش انتم هنا؟

مانك حاط في بطني بصيرة
نين اتمن بها واتكبّر..
لاني ذيل لانبي شكيرة
عندي دار بالزينة اتخبر"
_ يونس ارميلة

‏لم يكن لكلينا رغبة جادة في الأقتران بالآخر، مع ذلك
‏نشأ بيننا أرتباط مرضي، كعاطفة لا أسم لها

"‏اللهُ يعلم وحده
‏كم كنتُ صادقةً معكْ!
‏وكم احتملتُ من الجوى
‏وأسلتُ أدمعَ مهجتي
‏كي لا أُسيِّلَ أدمُعَكْ!
‏وغضضتُ عن هذي الحياةِ
‏بطولِها طرفي
‏فقط ليراكَ وحدكَ
‏خطوَ روحيَ
‏كي تسيرَ إليكَ وحدكَ
‏سمعَ قلبيَ كُلِّه
‏كي يسمعَكْ!
‏(شتَّتُ هذي النفسَ فيكَ
‏لأجمَعَكْ!)
‏فانظرْ إلى هذي الجراحاتِ التي
‏أهديتها قلباً
‏أضاعَ صوى الدروبِ جميعِها
‏كي يتبعَك!
‏واليومَ عدتَ
‏كأنَّ شيئاً لم يكُنْ
‏قل لي بربِّكَ
‏أيُّ شيءٍ أرجعَكْ؟
‏أرجعتَ تنشُدُ
‏وصلَ قلبٍ
‏أنتَ مَنْ ضيَّعتَه
‏وبعمرِه ما ضيَّعك!
‏أرجعتَ معتذراً
‏تسوقُ معاذراً مكرورةً؟
‏لن أسمعَك!
‏أرجعتَ موجوعاً؟
‏أنا ما عدتُ أعرفُ
‏مثلما قد كنتُ
‏كيف أطبَّبُ الجرحَ الذي
‏قد أوجعك!"