Telegram Web Link
توفي إلى رحمة الله
الشيخ أحمد اسكينيد الفاخرى
فكفى بالموت واعظا. ولا شك أن موت هؤلاء العلماء الأجلاء من المصائب التي ابتليت بها الأمة الإسلامية في هذه السنوات الأخيرة، فإنا لله وإنا إليه راجعون، ونسأل الله عز وجل أن يخلف على أمة الإسلام بخير من مصابها.
اللهم اغفر له و ارحمه و اسكنه فسيح جناتك
😢12
لا خرّتنا لا كوّينا
كل حسيسه ماتت فينا
_منير الفارسي
😢2
أيام الغلا بايع عليك عباتي
انت ناسية ما صار ولا كنك؟
🔥2
1
النمو مؤلم، والتغيير مؤلم، لكن لا شيء مؤلم مثل البقاء عالقا في مكان لا تنتمي إليه .

- نارا لي
1
"هذه الأيام
لا شيء واضح
سوى صوت دقات قلبي المُتسارعة
أثر التعب
مِن جميع الطرق،

مُرهق مِن كُل شيءٍ
من العشم
مِن الحيرة
مِن الركض
مِن التفسير ومِني
1😢1
"جالس مُستسلم تمامًا
للأرق، للذكرى، للاشتياق، وللبكاء،

جالس وبِحوزتي
الكثير مِن خيبات الأمل
الكثير مِن الأحاديث التي فات وقتها
والكثير مِن المشاعر الباردة،

أجلس بلا طاقةٍ للغد، بلا مقاومةٍ للتفكير، وبلا أملٍ في شيءٍ."
2
«هُنالك ما لا يمكن لأحدنا علاجه في نفسه،
إلا من خلال علاجه في الآخر..
ما أقدمه لك أقدمه لي من خلالك.
إنّ للعطاء تعويذة شافية مُخلّصة، قد تمنح لصاحبها ما لا يمنحه له التهامه واستقباله لكل شيء من كل الناس..
3
لأنسي الحاج:
لم تدفئني شموع العالم، بل قول
أحدهم لي إني، ذات يوم، أضأت نورا في قلبه»
1
فالعتب قال المهندس:
3
حاسة اني واصلة لمرحلة القرف م ناس
2
كان يصيبني بعض الأحيان غم لا أعرف كيف أقاومه. راودتني فكرة البكاء أكثر من مرة. عندما عجزت عن الإجابة عن ذلك السؤال الذي ظلّ يتردّد دون إنقطاع. لماذا نحن موجودون هنا؟

— عبدالرحمن منيف
«جميع مشاكلنا الإنسانية وآلامها التي لا تطاق تنتج عن محاولات الإنسان المستمرة أن يحقق في هذه الأرض كمالًا يمكن أن يوجد فقط في عالم آخر».

‏ (المحلل النفسي أوتو رانك ت۱۹۳۹م)
3
لكن صحتي الرُّوحية رديئة، بل ضائعة ربما.

شارل بودلير إلىٰ والدته عام ١٨٦١
😢3
لا يُمكِن أن أتورط مُجدّدًا في الألَم الذي نازَعت روحي لِأَنجو مِنه.
3
Forwarded from & (ano)
الصراحة التجارب السيئة هي اللي تصنع الانسان الناجح واللي عنده غير هالكلام يجي يجرب يقنعني
3
قصّرت فيش نا نين أنت ..
تقصر معاي ويموت الغلا؟
_فتحي إدريس
😢4
‏«فلا أحبَّ للمَرءِ مِن أنْ يجدَ إلى جانِبهِ جليسًا يسْتطِيعُ أنْ يسْكبَ نفسَهُ فِي نفسِه… ويُفضِي إليهِ بسَرِيرةِ قلبِه.»
_المنفلوطي
3
2025/10/24 11:07:24
Back to Top
HTML Embed Code: