Telegram Web Link
"فإذا أرادَ الله بعبدٍ خيرًا ألقاه في ذنبٍ يكسره"

- ابن القيم
"من رحمة الله بنا أن جعل اللؤم في الناس منتشرًا، والجحود فيهم مستشريًا، حتى لا تسكن النفس لسوى ربها، ولا تأنس بغير خالقها، ولا زال العبدُ في نقصٍ من معرفة ربه ما دام يعتمد في سدّ جوعة قلبه على المخلوقين".
Forwarded from معالي المطوع
يا مَعْشَرَ مَن آمن بلسانِه ولم يَدْخُلِ الإيمانُ قلبَه، لا تغتابوا المسلمينَ، ولا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِم، فإنه مَن تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيه المسلمِ، تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَه، ومَن تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَه، يَفْضَحْهُ ولو في جوفِ بيتِه

- حديث صحيح أخرجه أبو داود.
" إنكَ قَدْ سعيتَ إلىٰ غرضٍ، فإنْ كنتَ هيَّأتَ لَهُ أسبابَه وأعددتَ له عُدَّته وبذَلت لَهُ مِنْ ذاتِ نفسكَ ما يُبذل مثلهُ الباذِلُون فِي مثلِه، فقدْ أعْذرَت إلىٰ الله وإلىٰ النَّاسِ وإلىٰ نفسك، فحريٌّ بكَ ألاَّ تحزَن علىٰ مُصابٍ لَمْ يكُن أثرًا منْ آثار يَديك، ولَا جنايةً منْ جِنَاياتِ نفْسِك عَليْكَ".

- المنفلوطي
2025/10/21 22:13:56
Back to Top
HTML Embed Code: