- ‏عندما لا نبكي على آلامنا ، سنبكي لآلام الآخرين..

‏- " فإن أقوَى الناس من قَوِيَ على نفسه.. "

‏- العيش تحت الضغط يُكلّف الإنسان طباعاً لا تُشبهه..
قد يبدو عدوانياً وهو في الحقيقة مسالم ، قد يبدو شريراً وهو في الحقيقة أحد الطيبين ، وكم من شخص فقد إعتباره وشكله الجميل في قلوب الناس ؛ لأنهم صادفوه في حال ضعف ، يقاتل آلامه بانفعالات الأطفال

- لا شيء نكتبه بلا قصد ، كل الكلمات نعنيها بدقة ، إما لأنها تؤذينا أو أن أحد ما عليه أن يفهم ما نريد قوله

- أيّها الساقي إليك المُشتكى
قد دعوناكَ وإن لم تسمع..

- ‏أيّ نهرٍ في رُبى عينيك يجري ، أيُّ كوثر؟
أيّ نورٍ فيهما يبدو لعينَّي.. فأُبهر؟
أيّ نارٍ فيهما تجعلُ قلبي يتبخر؟
أيّ كأسٍ فيهُما تنسابُ في روحي فأسكُر؟
أيّ سهمٍ فيهُما يجعلُ كِبري يتكسّر؟
أيّ لونٍ يتجلى فيهُما؟ الله أكبر!

‏- يحدث بأن يكون لك شعورين في ذات الوقت.. كأن تكون مغادراً ، ولكنك مُنتظر

- ‏أزمة الإنسان الوجودية هي أنّ - يحترق الإنسان طوال الوقت - من أجل الأشياء التي يُحبّها..

- " ما أحوجني إلى النوم.. ليست الراحة مطلبي ، ولكنّي أودّ الغياب عن ذاتي ، أنام حتّى لا يكون لي وجود "

- ‏أَتقالُ فيكِ قصيدةٌ مرموقةٌ؟
أنتِ القصائدُ مطلعاً.. وخِتاما

‏- قد تتأخر لحكمة ، ﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا﴾ تَوقيت الله مثالي جداً فلا داع للهلع ، حتى تأخيرك مُقدّر ، فاطمئن..

- ‏" أن تُصلحني يا الله ، تصلح قلبي المهترىٔ وأيامي السيئة ، أن تشملني رحمتك فمحاولاتي لا تجدي.. "

‏- " أتمنى أن تأخذنا الحياة إلى الأماكن التي نُحب بطريقة تليق بهذا العمر من الانتظار ، أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق ، نستريح فيها للأبد من السير.. وأن يكون ما مضى من الأسى كافٍ لئلا يعاد ثانية "

‏- وإن الناس جمعهم كثير ولكن من تُسر به قليل..

‏- " شيء ما بداخل البشر ، لا يكبر على الحب أبداً.. "

- كنت أخشى حدوث ما يحدث لي الآن..

- يارب.. إن كنا مقصرين في الدعاء للموتى فأنت الكريم الذي لا تنسى ، هب لهم بقدر انشغالنا وبقدر دعاء الصالحين نعيماً ورضواناً