Telegram Web Link
- يا بلاداً تنبتُ الشهداء
- ومضيتُ عاشقاً إلىٰ مصير غريب
تاه زورقي في بحر حبها..
https://soundcloud.app.goo.gl/2YW5f
ورد
- ماذا لو أن الشخص الذي تسعى لنقطة إلتقائك به ، يسعى لرسم مخطط هربه منك؟
‏- من يرسل شخصاً إلى الحزن العميق كيف يبقى كاملاً في حياته دون خوف مما فعل؟
- ‏ولكن!
كل هذا التساؤل كثيرٌ على فرد واحد..
- أن لا نتخبط في الممرات الخاطئة يا الله ، أن تكون الوجهة واضحة وصحيحة ، لا يشوبها أكثر مما تتحمل الروح..
- يا غزالي كيف عنّي أبعدوك!
- يخاف المرء المرّة الثانية ، أكثر من المرّة الأولى
فالأولى يسعفها نقص الخبرة وعدم الاعتياد ، أما الثانية يهزمها العشم ونفاذ الأعذار..
- يهبط القبول قبل الحبّ بمدة فيكون على هيئة انشراحٍ عجيب وأُلفة غير مفهومة ، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدراً ولطفاً ، لا بسعي منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد!
- أعز مواطن المسرّات كانت من كلمة ، وأوجع مرارات الخذلان من كلمة ، وبوابة الإيمان من كلمة ، ومعراج الروح في كلمة..

- دعوة للحذر
- وشاغلني بيك! 💛
‏- لتُرضيك فكرة أن الله يُهون كُل الأمور على قلبك ، حتى إن وصلت لقمة حزنك سينتهي بوقتٍ ما ، وحتى إن سقطت فالله قادر على أن يُعينك مرةٍ أخرى ، الله أرحم من أن يتركك تُعاني ، الله أرحمُ منك على نفسِك..
- بعد انقشاع غمامة الكُربة الشديدة التي تدفع الإنسان إلى التشكيك بقُواه ، تحلّ ساعة الفرَج كبزوغ الفجر ، تَغمره بالسّكينة ، وكأنّه ولِد من جديد
إنّهُ الواقع.. ميلادنا يتجدّد بقدر عدد الكُرَب التي تمرّ بنا!
‏- هذه الحياة تحتاج إلى قوة هائلة من الصبر ، إلى ركن شديد لا يتزلزل ، إلى طاقة جبّارة تعين المرء لاحتمالها ، ولا شيء كاليقين بالله يفعل ذلك..
استعادة شخص ذائب
وديع سعادة
- مع ذلك لا بدَّ من أن أعيد شخصاً كنت أحبّه.. على الأحبَّاء أن يعودوا إذا ناديتهم
عليهم أن يعودوا ولو كانوا ماء
لو كانوا أمواتاً
لو كانوا طحلباً.. على الطحلب أن يصير إنساناً حين تستدعيه
ويأتي لو مبلَّلاً ، لو مترهّلاً ، لو عفناً
عليه أن يعود صديقاً ولو مات منذ ألف عام
يجب أن تكون هناك طريقة ما لجمع الناس عن الضفاف
طريقة لإعادة الأوراق والأغصان الطافية على البحيرات ، بشراً!
‏- مهما كثرت الأفعال المحببة لقلبي لا شيء يعادل كوني مُستثناة ، الاستثناء بذرة الأمان..
ورد
- يا حُلوةَ المنظر
- يا فتنة صاغها الباري 💛
- أُحبيتَ وحدك بالجمال المطلق
أم قيل إذ قُسِم الجمال لك انتقِ!
2025/07/08 04:24:00
Back to Top
HTML Embed Code: