‏- كلنا آسفون ، على اللحظات الثمينة التي أوليناها للأشخاص الخطأ

- ‏تخيّل لو كنت السبب في أن يتحول أحدهم لأداة شك بالكاد يمكنه تصديق أحد في حياته ، تخيّل لو أنك السبب في نزع اليقين من داخله.. للأبد!

- إذا رجعت بجن وإن تركتك بشقى
لا قدرانة فل.. ولا قدرانة أبقى!

- من أيّ فردوسٍ أتت عيناه؟

‏- أحب أنك تألفني حتى في أسوأ أحوالي ، أحب هذا النوع من الضمانة

‏- ربّ الحُب والدهشة ، ربّ الرحمات والأمنيات ، ربّ العطايا السابغات ، أدعوك أن تُبلغنا تمام الأشياء لا أنصافها

‏- يا رب المتعثرين ، نسألك الخطوة الآمنة

‏- حين التقيا ، كانا مغلفين بكثير جداً من الوهم بحيث لم يستطيعا أن يمس أحدهما الآخر ، لا بل حتى يمسك أحدهما بيد الآخر..
كل واحد منهما كان خياله يُستثار بحضور الآخر ، حلّقا معاً ، أثارا المشاعر ذاتها!

- أناييس

‏- اللهم دبّر ما نجهله ، ويسّر ما نأمله ، وقرّب ما نرقبه ، وهب لنا نوراً يملؤنا.. وتولّنا يارب فيمن توليت

‏- وهب لنا يا الله أياماً آمنة ورحبة

‏- يارب ارشدني دائماً للطريق الصواب ، إلى الطريق الذي أمشي إليه مُستشعراً بحواسّي ، يُوقفني جمال الطريق ، ويُعينني خير الرفقة

‏- لولا الأحبّة ما طابت ليالينا 💛

- إلى الشخص الذي يؤكد لي دائماً أن كل الأشياء الجميلة تشبهني وأن الزمان لا يقف فرحاً إلا معي.. أتُدرك أنك اللازم والأهم والمُهم؟

‏- ليس حقيقياً أن الإنسان يمضي دون إكتراث ، إننا دائماً ما نكترث ، نَحِنّ ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا في الطريق ، لكنها طريقتك في أن تقبض على هذا القلب ، أو تدعه ينجرف..

‏- يا رب ما ملنا إلا لنستقيم إليك ، وما تهنا إلا لنستدل بك عليك ، وما غبنا إلا لنرجع إليك ، أنت المستعان ، ولا حول ولا قوة إلا بك

- قربني إلى الربيع الذي يخصني ، ومواسم الإخضرار التي لا تنضب ، والضحكة التي أخلدها على واجهة حياتي ، والارتياح الذي به أنسى كل متاعبي.. آمين

‏- " ما من شيء يربط بين النّاس كما تربط بينهم ذكرى شقاء عانوه معاً ، واجتازوه معاً ، وعاشوا بعده معاً.."

‏- أي شيء تخبئه ، يستمر بالنُّمو

‏- النضج يوفر عليك الكثير ، يُريك الأشياء كما هي بصورتها الحقيقية ، يجعلك مدركاً لما يستحق وما لا يستحق ، وما هو نفيس وما هو زهيد ، تكون معهُ واضح الرؤية ، حاضر البصيرة ، لا تميل مع الريح أينما مالت ، مُقيّماً الأشياء بمقياس الرُشد والعقل ، ويطوي عنك مسافات طويلة..

- شروق القويعي

‏- أحب أُلفة البيت
فكرة الجدران
والباب المغلق
ومهما كان الخارج مُفعماً وشيقاً
لا شيء أكثر طمأنينة
من أن تكون داخل حدودك..