- ٢٥ أيار -
عيد المقاومة والتحرير ✨
كل انتصار وأنتم بخير

الإمام التاسع
محمد بن علي الجواد
أصغر إمام إستشهد من بين المعصومين "ع" إستشهد في عمر الـ (٢٥) سنة واستشهد مسمومًا على يد زوجته أمّ الفضل عليها لعائن الله تنفيدًا لأمر عمّها الخليفة (معتصم العباسي) وبقي مرميًا على سطح داره ثلاث أيام
لك العزاء يا صاحب زماننا وعظم الله اجورنا وأجوركم.

*أعظم الله أجورنا وأجوركم بشهادة باب المراد الإمام محمد الجواد عليه السلام*

لا تنسوا دعاء التوسل
لا تنسونا من الدعاء
تقبل الله أعمالكم💫

من أجمل الشهداء. الشهيد محمد ابراهيم صولي🌹

الشهيد حسين الخطيب🥀
شهيد الأضحى💔
الفاتحة🥀

متباركين بحلول عيد الغدير الأغر🌹

الدَّمعة -على الإمام الحسين (عليه السَّلام)-
هي عزم وجهاد وسعي من أجل تطبيق القرآن.

-الحاج عبد القادر رضوان الله عليه
⁩ ⁩

١٢تموز
عملية وعد الصادق

الشهيد علي الأكبر خليل

قصة الشهيد علي الأكبر خليل

الحاج محمود صالح بطل مواجهات الخيام

*خاطرة بقلم والد السعيد جعفر علي سماحة في يوم ميلاده*🌹
#أحياء

جعفر علي سماحة الشهيد، سليلُ الكبرياءِ والإيثار، والحقيقةُ التي لا ينطفئ نورُها، ولا يخبو شعاعُها، والبطولةُ التي لا تنكسر أمامَ التحدّيات، ولا تنحني أمام العواصف.

جعفرُ الشهيد، منذ ولادتِه شهيدٌ. اختار الحياةَ بوجهها الحقيقيّ، حياةَ العزِّ والكرامة، وكان يعمل لدنياه كأنّه يعيش أبدًا، فكان النجاحُ والتقدّمُ رفيقَه الدائم. وكان يعملُ لآخرتِه كأنّه يموتُ غدًا، فقصّر الطريقَ وارتقى نحوَ الخلود، بشغفٍ وحبٍّ وشوقٍ للّقاءِ بمولاه أميرِ المؤمنين عليِّ بنِ أبي طالبٍ (عليه السلام)، بأبهى ما يليقُ بلقاء الأحبّة، وهو الشهادةُ في طريق الحقّ.

كانت حياتُه ثمانيةً وثلاثينَ سنةً، وثلاثةَ أشهرٍ، وثمانيةَ عشرَ يومًا، وثلاثَ عشرةَ ساعةً، وبعضَ الدقائق. هذا العُمرُ كان سيرةً مكتوبةً بالصدقِ والعطاء، والرأفةِ والتسامح، والجدِّ والنشاط.

جعفرُ الشهيد، كان عمرًا من البصيرةِ والوعيِ والتفكّر. جمع من العلمِ والسلاحِ عُدّةً للدفاعِ عن المظلومين والمقهورين، وأعدّ نفسَه ليكونَ جنديًّا في عِداد الجنودِ الذين يملؤون الأرضَ عدلًا وقسطًا مع إمامهم المهديِّ (عجّل الله تعالى فرَجَه).

منذ بدايتِه، تربّى في كنفِ المقاومة، ونما في ظلِّ الجهاد، وتشربَ حبَّ التضحيةِ لأجلِ الحقّ. فما تراجعَ عن المهمّاتِ الصعاب، ولا ارتجفَ قلبُه أمام الموت، ومضى إلى ما أرادَ من العُلوِّ ورفيعِ الدرجات.

جعفرُ الشهيد كان خلوقًا مُحبًّا، نموذجًا من النقاءِ والصفاءِ، وحقيقةً من العقلِ والسلاح، ومدرسةً من الصبرِ والمثابرة.

جعفرُ الشهيد لم يَهنْ يومًا، ولم يتراجع، وأقدمَ بكلّ بسالةٍ على تأديةِ واجبِه، راضيًا محتسبًا مطمئنًّا، يحمل عزمًا كربلائيًّا تعلّمه من سيّدِه الحسين (عليه السلام)، وكان عالمًا أنّه لن يُستشهَدَ قبلَ أن يُؤدّي آخرَ عملٍ له، وبالفعل، في آخرِ مهمّاتِه، قبل الإعلانِ عن وقفِ إطلاقِ النار، وبعد ثلاثِ محاولاتٍ من قِبَل العدوّ لاغتيالِه، ارتقى شهيدًا في عصرِ يومِ 26-11-2024، في معركة "أولى البأس" على طريق الحقّ، مستبدلًا شهادةَ الدكتوراه التي كان سينالُها في أواخرِ سنة 2024، بالفوزِ العظيمِ والخاتمةِ الحسنة.

في يومِ مولدِكَ يا شهيدَنا الغالي نقول لك:

أيّها العارفُ بجوهرِ الحياة، والعالِمُ بطرقِ الوصولِ إلى الملكوتِ الأعلى، والسالِكُ طريقَ الحقّ... يا رفيقَ العُمر، وفِلذةَ كبدٍ، يا خفيفَ الظلِّ، وفارسَ السماءِ، يا هدهدَ الليلِ والنهار.

لسنا قادرين على أن نُوفّيكَ القليلَ ممّا قدّمتَ لنا، وستبقى سيرتُك الرفيقةَ الدائمةَ لأحلامِنا وآمالِنا.

في عيد ميلادِك أُهديكَ حُزني وفرحي، ولياليَّ المُسهَدة. أُهديكَ شوقي وغبطتي لك. أُهديكَ ما صنعتَه لنا من عِزّةٍ وكرامة. أُهديكَ رفعةَ عائلتِكَ وعهدَهم لك. أُهديكَ قلوبَ محبّيكَ ودمعةَ أُمِّكَ وأبيك.

هنيئًا لكَ ما تمنّيتَ... وعيدُ شهيدٍ سعيد.🕊️

إنّ صـاحب الــزمــان "عـجّـل الله فــرجـه"
لا يــظـهــر بحـيــث يـفــرض نـفــسـهُ،
عـلــى جـميــع الـنّـاس بـالـقــوّة
بـل عـندمـا يـظــهـر يـقبـل أكـثريّـة النـاس بـحـكومـتـه مــن خـلال وعيـهـم وبـصيـرتـهـم،
إذ سيكـونــون متــعـطّـشيـنَ لـحكــومــتــه.

• الشـهيـد د. مصـطـفى شـمــران.

«حياة القلب بالطاعة، حياة القلب بالابتعاد عن الفحشاء وعن اللهو وعن العبث، حياة القلب بأن يبقى الإنسان ذاكراً لله وللآخرة».

الشهيـ ـد الهاشمي السيد هاشـ ـم صفي الدين (رضوان الله عليه) -

"السِّر"

إن الشخصية الجامعة المانعة للشهيد القائد الحاج سمير ديب (الحاج جهاد)، وسماته الظلّية التي رافقت شخص سيد شهداء الأمة سماحة السيد الشهيد حسن نصر الله (قُدّس سرّه)، في حركاته وسكناته، في ليله ونهاره، في سرّه وعلنه، ولأكثر من ثلاثين عام اتّصلت ببعضها كيوم واحد، جعلت من هذا المجاهد الإستثنائي، بابًا لحضرة سماحة السيّد، يلتقي عنده الحاضر والماضي، والقريب والبعيد، والآن وغدًا، فاستحقّ بكل جدارة، أن ينتقل بروحه من "المؤتمن الأمين" إلى عنوان أشد وجودًا وحضورًا في وجدان المقاومة، وهو عنوان "السر" الذي تتّصل عنده خفايا السيّد ومكنوناته، وليختم هذا السير المقدّس نحو اللّه، عند عتبة باب السيّد، بوصال خاص بين الأرض والسما

🌹🍃 إذا كنا نعتقد بالغيب، فعلينا أن نشكر الله تعالى لكي نُقتل في سبيله وندخل في زمرة الشهداء …

💌 الإمام الخميني (قدس سره)