••
من دلائل صفاء التوحيد، أن يغدو القلب زاهدًا في التفات الخلق، مشغولًا بنظر الحقّ، فحين يتحرّر العبد من أسر المقابل، وتُعاد هندسة دوافعه على قبلة ﴿وَجْهُ اللَّهِ﴾، يغدو الامتنان طابعًا لصيقًا بشخصيّته، لا لمبالغة وجدانية، بل لأن كل تقدير من الخلق يبدو له زائدًا على استحقاقه، و هؤلاء لا ينشدون المقابل لأنهم اختاروا الأرفع: وجه الله.
فتراه يُنصت بتأثر لرسالة امتنان من زوجته، ويستحي من ثناء زميلٍ على جهدٍ لم يحتسبه، ويخجل من دعوة عابرٍ أُعجب بابتسامته، ويطأطئ رأسه حين يشكره محتاج أعانه خفية، هذه لحظة التخلّي عن شهوة الجزاء، التي عبّر عنها القرآن ببلاغة فائقة: ﴿لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾. وحين تستقر هذه القناعة في النفس، تتحوّل أفعال الطاعة إلى سياحة روحية، لا صكوكَ تبادل، ذاك هو العطاء المعلّق بالسماء، لا الأرض.
••
تواق
من دلائل صفاء التوحيد، أن يغدو القلب زاهدًا في التفات الخلق، مشغولًا بنظر الحقّ، فحين يتحرّر العبد من أسر المقابل، وتُعاد هندسة دوافعه على قبلة ﴿وَجْهُ اللَّهِ﴾، يغدو الامتنان طابعًا لصيقًا بشخصيّته، لا لمبالغة وجدانية، بل لأن كل تقدير من الخلق يبدو له زائدًا على استحقاقه، و هؤلاء لا ينشدون المقابل لأنهم اختاروا الأرفع: وجه الله.
فتراه يُنصت بتأثر لرسالة امتنان من زوجته، ويستحي من ثناء زميلٍ على جهدٍ لم يحتسبه، ويخجل من دعوة عابرٍ أُعجب بابتسامته، ويطأطئ رأسه حين يشكره محتاج أعانه خفية، هذه لحظة التخلّي عن شهوة الجزاء، التي عبّر عنها القرآن ببلاغة فائقة: ﴿لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا﴾. وحين تستقر هذه القناعة في النفس، تتحوّل أفعال الطاعة إلى سياحة روحية، لا صكوكَ تبادل، ذاك هو العطاء المعلّق بالسماء، لا الأرض.
••
تواق
•
🤎 الشِّكاية إلى الله ⏺
الشِّكاية إلى الله باب من أبواب الوصول إلى الله تعالى وعطائه وإمداده، الشِّكاية إلى الله أخصُّ من مطلق السؤال والطلب، هو نوعٌ من الحديث الخاصِّ بين العبد ومولاه؛ يُظْهِر فيه العبد لربِّه -وهو أعلم به- ما نَزَل به من المصيبة أو الحزن، ويقصُّ لربِّه -وهو أعلم- ما يجده من مشكلات وتحديات، ويعترف في شكواه بعجزه وفقره وفاقته لربِّه، ويُفوِّض في ذلك كلِّه الأمر لله، فأصلُ الشِّكاية: إخبار الشَّاكي لمن يشكو إليه ما وقع به من المكروه، ولو لم يسأل شيئًا معيَّنًا، فالدعاء في الأصل طلب الحاجة من الله تعالى، والشِّكاية إليه إظهار الحال إلى الله، وهذا النوع من الدعاء يُحبِّه الله تعالى، ويعطي عليه ما لا يعطي على مجرد السؤال، ولهذا قصَّ الله تعالى علينا في القرآن شكاية عباده وأوليائه له؛ ليُعلِّمنا كيف ندعوه، وكيف نطلبه.
تأمَّل شكاية نوح عليه السلام لربِّه: ﴿قال رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا فلم يزدهم دعائي إلا فرارا وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارا ثم إني دعوتهم جهارا ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا﴾، إلى أنْ قال: ﴿قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا ومكروا مكرا كبارا وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا﴾.
فهل تجدُ في هذا كلِّه طلبًا معيَّنًا، أم أنَّه حديث العبد لمولاه، وشكواه لخالقه، وإخباره بما يعلمه سبحانه وتعالى من حاله. ولم يمنع نوحًا ’ مقامُ الدعاء من "تفصيل" هذه الأحوال التي وجدها من قومها.
وتأمَّل في قول يعقوب عليه السلام: ﴿قالَ إِنَّما أَشكو بَثّي وَحُزني إِلَى اللَّهِ وَأَعلَمُ مِنَ اللَّهِ ما لا تَعلَمونَ﴾، سيشكو إلى الله: بثَّه وحُزنه، سيخبر الله بحاله وشعوره.
وقول الله تعالى عن المرأة الصالحة: ﴿قَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّتي تُجادِلُكَ في زَوجِها وَتَشتَكي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسمَعُ تَحاوُرَكُما إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ بَصيرٌ﴾، وكان من شكواها إلى الله تعالى أنَّها كانت تقول: ((يا رسول الله، أكل شبابي، ونثرت له بطني، حتى إذا كبرت سنِّي، وانقطع ولدي؛ ظاهر منِّي، اللهم إنِّي أشكو إليك))، لم تطلب شيئًا معيَّنًا، فقط أخبرت بما نزل بها، فقضى الله حاجتها، وأنزل فيها وفي زوجها وحيًا يُتلى إلى يوم القيامة، وكانت -بشكواها هذه- سببًا للفرج عن كلِّ من كان في مثل حالها إلى يوم القيامة!
وتأمَّل شكاية أيوب عليه السلام: ﴿وَأَيّوبَ إِذ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرحَمُ الرّاحِمينَ﴾، وقوله: ﴿وَاذكُر عَبدَنا أَيّوبَ إِذ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الشَّيطانُ بِنُصبٍ وَعَذابٍ﴾ [ص: ٤١].
وتأمَّل شكاية زكريا عليه السلام لربِّه: ﴿إذ نادى ربه نداء خفيا قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا﴾.
وتأمَّل شكاية النبي ﷺ: ﴿وَقالَ الرَّسولُ يا رَبِّ إِنَّ قَومِي اتَّخَذوا هذَا القُرآنَ مَهجورًا﴾، قال قتادة: "هذا قول نبيِّكم ﷺ يشتكي قومَه إلى ربِّه"، وقال ابن عاشور: "وهذا القول واقع في الدنيا، والرسول هو محمد ﷺ. وهو خبر مستعمل في الشكاية، والمقصود من حكاية قول الرسول: إنذار قريش بأنَّ الرسول توجَّه إلى ربه في هذا الشأن، فهو يستنصر به ويوشك أن ينصره، وتأكيده بـ (إن) للاهتمام به؛ ليكون التشكي أقوى".
وقوله: ﴿وَقيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَومٌ لا يُؤمِنونَ﴾، قال قتادة في هذه الآية أيضًا: "هذا قول نبيِّكم ﷺ يشتكي قومَه إلى ربِّه".
الشِّكاية تشبه ما يسميه الناس اليوم بـ (الفضفضة) والحديث عمَّا يلاقيه الإنسان من شؤون حياته، لكنَّهم كثيرًا ما يبذلونه للخلق، وقليل هم الذين يبذلونه لخالقهم ومولاهم، الذي بيده مقاليد كلِّ شيء، وهو أقرب إليهم من كلِّ أحد، وأقدر على تفريج ما هم فيه من كلِّ أحد.
الشِّكاية إلى الله تفتح للعبد بابًا عظيمًا من أبواب مناجاة الله تعالى، والقرب منه، والأنس به، والافتقار إليه، وتفويض الأمر له، ويحصِّل به العبد ما لا يحصِّله بمجرد السؤال والطلب -مع عظمته-؛ لِمَا يحتفُّ به من الانكسار بين يدي الله والتذلُّلِ له.
•
🤎 الشِّكاية إلى الله ⏺
الشِّكاية إلى الله باب من أبواب الوصول إلى الله تعالى وعطائه وإمداده، الشِّكاية إلى الله أخصُّ من مطلق السؤال والطلب، هو نوعٌ من الحديث الخاصِّ بين العبد ومولاه؛ يُظْهِر فيه العبد لربِّه -وهو أعلم به- ما نَزَل به من المصيبة أو الحزن، ويقصُّ لربِّه -وهو أعلم- ما يجده من مشكلات وتحديات، ويعترف في شكواه بعجزه وفقره وفاقته لربِّه، ويُفوِّض في ذلك كلِّه الأمر لله، فأصلُ الشِّكاية: إخبار الشَّاكي لمن يشكو إليه ما وقع به من المكروه، ولو لم يسأل شيئًا معيَّنًا، فالدعاء في الأصل طلب الحاجة من الله تعالى، والشِّكاية إليه إظهار الحال إلى الله، وهذا النوع من الدعاء يُحبِّه الله تعالى، ويعطي عليه ما لا يعطي على مجرد السؤال، ولهذا قصَّ الله تعالى علينا في القرآن شكاية عباده وأوليائه له؛ ليُعلِّمنا كيف ندعوه، وكيف نطلبه.
تأمَّل شكاية نوح عليه السلام لربِّه: ﴿قال رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا فلم يزدهم دعائي إلا فرارا وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارا ثم إني دعوتهم جهارا ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا﴾، إلى أنْ قال: ﴿قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا ومكروا مكرا كبارا وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا﴾.
فهل تجدُ في هذا كلِّه طلبًا معيَّنًا، أم أنَّه حديث العبد لمولاه، وشكواه لخالقه، وإخباره بما يعلمه سبحانه وتعالى من حاله. ولم يمنع نوحًا ’ مقامُ الدعاء من "تفصيل" هذه الأحوال التي وجدها من قومها.
وتأمَّل في قول يعقوب عليه السلام: ﴿قالَ إِنَّما أَشكو بَثّي وَحُزني إِلَى اللَّهِ وَأَعلَمُ مِنَ اللَّهِ ما لا تَعلَمونَ﴾، سيشكو إلى الله: بثَّه وحُزنه، سيخبر الله بحاله وشعوره.
وقول الله تعالى عن المرأة الصالحة: ﴿قَد سَمِعَ اللَّهُ قَولَ الَّتي تُجادِلُكَ في زَوجِها وَتَشتَكي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسمَعُ تَحاوُرَكُما إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ بَصيرٌ﴾، وكان من شكواها إلى الله تعالى أنَّها كانت تقول: ((يا رسول الله، أكل شبابي، ونثرت له بطني، حتى إذا كبرت سنِّي، وانقطع ولدي؛ ظاهر منِّي، اللهم إنِّي أشكو إليك))، لم تطلب شيئًا معيَّنًا، فقط أخبرت بما نزل بها، فقضى الله حاجتها، وأنزل فيها وفي زوجها وحيًا يُتلى إلى يوم القيامة، وكانت -بشكواها هذه- سببًا للفرج عن كلِّ من كان في مثل حالها إلى يوم القيامة!
وتأمَّل شكاية أيوب عليه السلام: ﴿وَأَيّوبَ إِذ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرحَمُ الرّاحِمينَ﴾، وقوله: ﴿وَاذكُر عَبدَنا أَيّوبَ إِذ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الشَّيطانُ بِنُصبٍ وَعَذابٍ﴾ [ص: ٤١].
وتأمَّل شكاية زكريا عليه السلام لربِّه: ﴿إذ نادى ربه نداء خفيا قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا﴾.
وتأمَّل شكاية النبي ﷺ: ﴿وَقالَ الرَّسولُ يا رَبِّ إِنَّ قَومِي اتَّخَذوا هذَا القُرآنَ مَهجورًا﴾، قال قتادة: "هذا قول نبيِّكم ﷺ يشتكي قومَه إلى ربِّه"، وقال ابن عاشور: "وهذا القول واقع في الدنيا، والرسول هو محمد ﷺ. وهو خبر مستعمل في الشكاية، والمقصود من حكاية قول الرسول: إنذار قريش بأنَّ الرسول توجَّه إلى ربه في هذا الشأن، فهو يستنصر به ويوشك أن ينصره، وتأكيده بـ (إن) للاهتمام به؛ ليكون التشكي أقوى".
وقوله: ﴿وَقيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَومٌ لا يُؤمِنونَ﴾، قال قتادة في هذه الآية أيضًا: "هذا قول نبيِّكم ﷺ يشتكي قومَه إلى ربِّه".
الشِّكاية تشبه ما يسميه الناس اليوم بـ (الفضفضة) والحديث عمَّا يلاقيه الإنسان من شؤون حياته، لكنَّهم كثيرًا ما يبذلونه للخلق، وقليل هم الذين يبذلونه لخالقهم ومولاهم، الذي بيده مقاليد كلِّ شيء، وهو أقرب إليهم من كلِّ أحد، وأقدر على تفريج ما هم فيه من كلِّ أحد.
الشِّكاية إلى الله تفتح للعبد بابًا عظيمًا من أبواب مناجاة الله تعالى، والقرب منه، والأنس به، والافتقار إليه، وتفويض الأمر له، ويحصِّل به العبد ما لا يحصِّله بمجرد السؤال والطلب -مع عظمته-؛ لِمَا يحتفُّ به من الانكسار بين يدي الله والتذلُّلِ له.
•
😀😀أعلم أنَّ الدنيا مجبولةٌ ومركّبة بتقدير الله سبحانه على الابتلاء: محبوبًا ومكروها.
وأعلم أن الكَبَد أبلغ ما توصف به حياة الإنسان، بل عبّر الخالق سبحانه عن هذا الوصف بصيغة (في كبد) فلم يصفه سبحانه وتعالى بكونه: مكابِدًا، بل أخبر عنه بحرف (في) الذي جعله كإحاطة الظرف بالمظروف من كل جهة، إحاطة الكَبَد بالإنسان، مقرونا هذا بصيغة المصدر، فكأنما هو في معدن الكَبد، كما يقول الإمام البقاعي: "أيْ شِدَّةٍ شَدِيدَةٍ، ومَشَقَّةٍ عَظِيمَةٍ مُحِيطَةٍ بِهِ إحاطَةَ الظَّرْفِ بِالمَظْرُوفِ".
إلّا أنَّ تنسُّمَ رَوح الله، وترقُّبَ عاداته في لطفه سبحانه، وما يفلقه من المغالق؛ لهو التثبيت للقلب الذي يتبلّغ به المؤمن في طريقه إلى أن يصل دار السَّلام بإذن ربه المستعان!
"ولَوْلا هَذِهِ البَلايا؛ لادَّعى [الإنسان] ما لا يَلِيقُ بِهِ مِن عَظِيمِ المَزايا"
🤎☁️😀
وأعلم أن الكَبَد أبلغ ما توصف به حياة الإنسان، بل عبّر الخالق سبحانه عن هذا الوصف بصيغة (في كبد) فلم يصفه سبحانه وتعالى بكونه: مكابِدًا، بل أخبر عنه بحرف (في) الذي جعله كإحاطة الظرف بالمظروف من كل جهة، إحاطة الكَبَد بالإنسان، مقرونا هذا بصيغة المصدر، فكأنما هو في معدن الكَبد، كما يقول الإمام البقاعي: "أيْ شِدَّةٍ شَدِيدَةٍ، ومَشَقَّةٍ عَظِيمَةٍ مُحِيطَةٍ بِهِ إحاطَةَ الظَّرْفِ بِالمَظْرُوفِ".
إلّا أنَّ تنسُّمَ رَوح الله، وترقُّبَ عاداته في لطفه سبحانه، وما يفلقه من المغالق؛ لهو التثبيت للقلب الذي يتبلّغ به المؤمن في طريقه إلى أن يصل دار السَّلام بإذن ربه المستعان!
"ولَوْلا هَذِهِ البَلايا؛ لادَّعى [الإنسان] ما لا يَلِيقُ بِهِ مِن عَظِيمِ المَزايا"
🤎☁️😀
الحوثي وعد بأن اليمن ستكون مقبرة، وفعلاً أصبحت كذلك، لكن ليست للغزاة... بل لليمنيين أنفسهم.
هيا بنا نذهب نحتفل في ميدان السبعين غداً وذلك بمناسبة:
- إحداث حفرة في الزفلت في مطار بن غوريون.
- التسبب بإنزلاق طائرة أمريكية في البحر الأحمر.
- تدمير ميناء الحديدة.
- تدمير ميناء رأس عيسى.
- تدمير محطة كهرباء ذهبان.
- تدمير محطة كهرباء حزيز.
- تدمير مصنع اسمنت عمران.
- تدمير مصنع اسمنت باجل.
- تدمير مطار صنعاء.
- تدمير منازل المواطنين.
- سقوط آلاف الأتباع الغير معلن عنهم.
- سقوط مدنيين بصواريخنا في سوق فروة.
- نشر الخوف والذعر بين المواطنين.
- جعل سماء اليمن مسرح للطائرات الأمريكية والإسرائيلية.
هيا بنا 🐑
ــ
#خليك_واعي
- إحداث حفرة في الزفلت في مطار بن غوريون.
- التسبب بإنزلاق طائرة أمريكية في البحر الأحمر.
- تدمير ميناء الحديدة.
- تدمير ميناء رأس عيسى.
- تدمير محطة كهرباء ذهبان.
- تدمير محطة كهرباء حزيز.
- تدمير مصنع اسمنت عمران.
- تدمير مصنع اسمنت باجل.
- تدمير مطار صنعاء.
- تدمير منازل المواطنين.
- سقوط آلاف الأتباع الغير معلن عنهم.
- سقوط مدنيين بصواريخنا في سوق فروة.
- نشر الخوف والذعر بين المواطنين.
- جعل سماء اليمن مسرح للطائرات الأمريكية والإسرائيلية.
هيا بنا 🐑
ــ
#خليك_واعي
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم إني أفوض أمري إليك اللهم هون علي كل عسير وآمن خوفي وأرحم ضعفي وقلة حيلتي ولا حول ولا قوة الا بالله..😭😭
"الكثير من المواهب والفتوحات؛ تحلّ بعد قيام الليل، وفي هذه إشارة أنّ الصدق يصنع أهله، وأنّ الخلوات النّافعة ترفع أصحابها، وأنّ العبد لا يدري بأيّ عمل يدخل الجنّة، غير أنّ قيام الليل؛ من علامات الصّلاح، ومن الأمارات الدالّة على صدق السّريرة، والله يُحب العبد لباطنه، وأيّ شيء أعزّ من الوقوف بين يدي الله والنّاس نيام، هذه لا تُدرّس، ولا توضع لها إرشادات، لأنّ المُحب لمحبّه دائم الوصل، ﴿فلا تعلمُ نفسٌ ما أُخفيَ لهم من قرّة أعيُن جزاءً بما كانوا يعملون﴾"♥️.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهُمَّ صباح خير له وقع وأثر في يومنا، نرى بهِ الفتح والتمكين، والتيسير والبركة، ونسمع بهِ مايسرّ ويُبهج، ونلمس بهِ آثار توفيقك.🌦🌱