Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اليوم يَومُ التَّرويَةة ٨ ذي الحجةة 🕋💕
" يا رَبّ اروي قُلوبنَا بِالإجابَةة "
واروي ظمأنا يوم العطش الأكبر وارزقنا شربةة من حوض نبيك لانظمأ بعدها أبدًا.!💟
. 💕🕋
" يا رَبّ اروي قُلوبنَا بِالإجابَةة "
واروي ظمأنا يوم العطش الأكبر وارزقنا شربةة من حوض نبيك لانظمأ بعدها أبدًا.!💟
. 💕🕋
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌
(اللهُ أَكبرُ)
واللهِ لو عَلِمَ العِباد ما للتكبير من جزيل الخيرات، لما فترت قلوبهم من عمارتها به، ولا أَلسنتهم من كثرة ترداده، وأَيامنا العشر هذه رحمة ساقها الله الكريم لنا، فلا تفوتنكم غنائم التكبير، وقبل هذا استجيبوا لأمر الله الكبير (وكبرهُ تكبيراً)
(اللهُ أَكبرُ كبيراً).
💚🧡💚
(اللهُ أَكبرُ)
واللهِ لو عَلِمَ العِباد ما للتكبير من جزيل الخيرات، لما فترت قلوبهم من عمارتها به، ولا أَلسنتهم من كثرة ترداده، وأَيامنا العشر هذه رحمة ساقها الله الكريم لنا، فلا تفوتنكم غنائم التكبير، وقبل هذا استجيبوا لأمر الله الكبير (وكبرهُ تكبيراً)
(اللهُ أَكبرُ كبيراً).
💚🧡💚
💕التسبيح👆 سبب انشراح الصدر والطمأنينةة وعلاج الضيق والقلق والاكتئاب 🦋
. 🔖
. 🔖
لـ متابعيـنا جميعكم بدون استثناءَ🤍 :
كل عام و أنـتم بهجـہَ تتلون فرحاً ، و كل عيِد و أنتم للعيد سعادةة✨ ... عيدكم مباركَ و ينعاد عليكم أعوامّ .. جعل الفرح بعيونکمّ أعياد ، و عساکُم من عوادةة...🤔
. 🌟
كل عام و أنـتم بهجـہَ تتلون فرحاً ، و كل عيِد و أنتم للعيد سعادةة✨ ... عيدكم مباركَ و ينعاد عليكم أعوامّ .. جعل الفرح بعيونکمّ أعياد ، و عساکُم من عوادةة...🤔
. 🌟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا شعرت بفوضى في نفسك وشتات، فاقرأ القرآن بترتيل، ولا تستعجل في الانتهاء، ولا تحسب الوقت، ولا الأجزاء، اقرأ، واقرأ، ورتل القرآن ترتيلا..
ستستقر نفسك، وتهدأ، وتحلق روحك في السماء، ويجتمع شتاتك، فتخرج بنفس غير نفسك الأولى..
ستستقر نفسك، وتهدأ، وتحلق روحك في السماء، ويجتمع شتاتك، فتخرج بنفس غير نفسك الأولى..
••
•| نقطة الاتزان الكبرى |•
أحياناً يُعرض عليّ صاحبُ همٍّ أو سائلُ مشورة، يتكلم طويلًا عن الحيرة والضياع وكثرة الطرق، وأول ما يَسبق لساني إليه: كيف حالك مع القرآن؟
لا على وجه التذكير المجرد، بل لأنّي جرّبتُ — مرارًا — ذلك الفارق الخفي بين القرار الذي يُتّخذ في حضرة القرآن، والقرار الذي يُصاغ في غيابه.
ذلك أن القلب إذا تنكّب عن القرآن، اتجهت به الحياة إلى مسارات مضطربة، واستحالت القرارات اليومية إلى اجتهادات بلا وحي، في العمل، في الأسرة، في العلم، في العلاقات… كل قرار يخرج من ذهنٍ بلا وردٍ قرآني، يُثقله الغبش ويأخذه التردد، ويزيده ضعف التوفيق.
القرآن لا يعطيك فِكرة، بل يُعيد ترتيب وعيك، لا يُدلّك على الجواب فحسب، بل يُقيم في القلب مقام السلطان: يُهندس الأولويات، ويضع على طاولة قلبك ما يغيب عنك حين تصخب الحياة.
والإنسان كلما ابتعد عن القرآن، دخل طورًا نفسيًا هشًّا، تُغريه العجلة، ويستعذبه الظن، ويستهويه السقف الواطئ للقرارات السريعة، حتى وإن لبست لباس العقل.
وحين يقترب من القرآن، يعود إلى حال “القيومية”، حيث القرار لا يُصنع من ضجيج الخارج، بل من صفاء الداخل، من النور الذي في الوحي، من الميزان الذي لا يميل، من “هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم”، فكل ما عداه مائل، وإن بدا مستقيمًا.
القرب من القرآن ليس مكاثرة تعبدية، بل هو إجراء وقائي لحراسة القرار، وتحقيق الصواب، وضبط الوجهة، وكل خطوة بعيدةً عنه، ليست حيادًا، بل انزلاقٌ عن جادةٍ أقوم.
••
مقتبس
•| نقطة الاتزان الكبرى |•
أحياناً يُعرض عليّ صاحبُ همٍّ أو سائلُ مشورة، يتكلم طويلًا عن الحيرة والضياع وكثرة الطرق، وأول ما يَسبق لساني إليه: كيف حالك مع القرآن؟
لا على وجه التذكير المجرد، بل لأنّي جرّبتُ — مرارًا — ذلك الفارق الخفي بين القرار الذي يُتّخذ في حضرة القرآن، والقرار الذي يُصاغ في غيابه.
ذلك أن القلب إذا تنكّب عن القرآن، اتجهت به الحياة إلى مسارات مضطربة، واستحالت القرارات اليومية إلى اجتهادات بلا وحي، في العمل، في الأسرة، في العلم، في العلاقات… كل قرار يخرج من ذهنٍ بلا وردٍ قرآني، يُثقله الغبش ويأخذه التردد، ويزيده ضعف التوفيق.
القرآن لا يعطيك فِكرة، بل يُعيد ترتيب وعيك، لا يُدلّك على الجواب فحسب، بل يُقيم في القلب مقام السلطان: يُهندس الأولويات، ويضع على طاولة قلبك ما يغيب عنك حين تصخب الحياة.
والإنسان كلما ابتعد عن القرآن، دخل طورًا نفسيًا هشًّا، تُغريه العجلة، ويستعذبه الظن، ويستهويه السقف الواطئ للقرارات السريعة، حتى وإن لبست لباس العقل.
وحين يقترب من القرآن، يعود إلى حال “القيومية”، حيث القرار لا يُصنع من ضجيج الخارج، بل من صفاء الداخل، من النور الذي في الوحي، من الميزان الذي لا يميل، من “هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم”، فكل ما عداه مائل، وإن بدا مستقيمًا.
القرب من القرآن ليس مكاثرة تعبدية، بل هو إجراء وقائي لحراسة القرار، وتحقيق الصواب، وضبط الوجهة، وكل خطوة بعيدةً عنه، ليست حيادًا، بل انزلاقٌ عن جادةٍ أقوم.
••
مقتبس