Telegram Web Link
💕التسبيح👆 سبب انشراح الصدر والطمأنينةة وعلاج الضيق والقلق والاكتئاب 🦋

. 🔖
‏لـ متابعيـنا جميعكم بدون استثناءَ🤍 :
كل عام و أنـتم بهجـہَ تتلون فرحاً ، و كل عيِد و أنتم للعيد سعادةة ... عيدكم مباركَ و ينعاد عليكم أعوامّ .. جعل الفرح بعيونکمّ أعياد ، و عساکُم من عوادةة...🤔


. 🌟
🤔اللهُمَّ أذقنا لذّةة الإجابةة والقبول، وبرد اليقين بعد الدعاء: 🦋

.
Audio
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا شعرت بفوضى في نفسك وشتات، فاقرأ القرآن بترتيل، ولا تستعجل في الانتهاء، ولا تحسب الوقت، ولا الأجزاء، اقرأ، واقرأ، ورتل القرآن ترتيلا..
ستستقر نفسك، وتهدأ، وتحلق روحك في السماء، ويجتمع شتاتك، فتخرج بنفس غير نفسك الأولى..
••
•| نقطة الاتزان الكبرى |•

أحياناً يُعرض عليّ صاحبُ همٍّ أو سائلُ مشورة، يتكلم طويلًا عن الحيرة والضياع وكثرة الطرق، وأول ما يَسبق لساني إليه: كيف حالك مع القرآن؟

لا على وجه التذكير المجرد، بل لأنّي جرّبتُ — مرارًا — ذلك الفارق الخفي بين القرار الذي يُتّخذ في حضرة القرآن، والقرار الذي يُصاغ في غيابه.

ذلك أن القلب إذا تنكّب عن القرآن، اتجهت به الحياة إلى مسارات مضطربة، واستحالت القرارات اليومية إلى اجتهادات بلا وحي، في العمل، في الأسرة، في العلم، في العلاقات… كل قرار يخرج من ذهنٍ بلا وردٍ قرآني، يُثقله الغبش ويأخذه التردد، ويزيده ضعف التوفيق.

القرآن لا يعطيك فِكرة، بل يُعيد ترتيب وعيك، لا يُدلّك على الجواب فحسب، بل يُقيم في القلب مقام السلطان: يُهندس الأولويات، ويضع على طاولة قلبك ما يغيب عنك حين تصخب الحياة.

والإنسان كلما ابتعد عن القرآن، دخل طورًا نفسيًا هشًّا، تُغريه العجلة، ويستعذبه الظن، ويستهويه السقف الواطئ للقرارات السريعة، حتى وإن لبست لباس العقل.

وحين يقترب من القرآن، يعود إلى حال “القيومية”، حيث القرار لا يُصنع من ضجيج الخارج، بل من صفاء الداخل، من النور الذي في الوحي، من الميزان الذي لا يميل، من “هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم”، فكل ما عداه مائل، وإن بدا مستقيمًا.

القرب من القرآن ليس مكاثرة تعبدية، بل هو إجراء وقائي لحراسة القرار، وتحقيق الصواب، وضبط الوجهة، وكل خطوة بعيدةً عنه، ليست حيادًا، بل انزلاقٌ عن جادةٍ أقوم.
••


مقتبس
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
'

يتولى الله أمر دمعة أودعتها في قلبك، يتولى الله أمر حطامك الذي مشوا فوقه ليسمعوا صوت فتاته، يتولى الله أمر الكلمة التي طحنت كبدك وأرقت مضجعك وسرقت كل لذة من مشاعرك، يتولى الله أمر كل فكرة شرعوا إليك أبوابها وحبسوك في زواياها، يتولى الله أمرك الذي لا حول لك فيه ولا حيلة لمقاومته

.
😭😭🩵
#زياد_الجابري
‏لست #معنيا بالانتصار لأي مجرم ولن أتمنى النصر لمن #قتلني أو قتل إخواني في أي بلد #عربي.. أكان المجرم صفوي أو صهيوني. #فقط أنا أتمنى لهم (((كأنظمة))) ليالي #كليالي غزة وحلب ودرعا #وتعز والفلوجة فقط وليس أكثر #من ذلك.
لذلك لا تصنفني #صهيوني ولا صفوي وانما #منصف
#تل_أبيب_تحترق
#طهران_تحترق
https://www.tg-me.com/joinchat-AAAAAFPXiyP8s_t6T0-jOA
"لطيفٌ إذا ما العبدُ ارتجَى
لطيفٌ إذا ما القلبُ اشتكَى
لطيفٌ إذا ما الدَّمعُ انهمَى"
🩵😭
﴿ لا يَضِلُّ رَبّي وَلا يَنسَى﴾ .

لن ينسى الله لكَ خواطرَ جبَرتها
ولا دموعاً مسحتَها ، ولا حزناً أزلتَه
لن ينسى لكَ دموعكَ وأنتَ تدعوه دعاء الموقن بالإجابة ، لن ينسى لكَ كتمان الإساءة وأنتَ القادر على ردِّها ، ولا انسحابك من معركةٍ الكلّ فيها خاسر
لن ينسى لكَ صبركَ في لحظات البلاء
ولا شكركَ في لحظات الرخاء
سترى ماذا يفعل الله بهذا كّله !😭😭
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أطل السجود، وانثر ما في خزانة صدرك بين يدي الله تعالى، واستحضر قوله ﷺ : "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا من الدعاء في السجود".
فالصلاة مناجاة، وأخص تجليات هذه المناجاة في السجود، فهو رباط العبودية، ومستراح قلوب الصالحين، ونافذة النور والمعية وأمداد الهداية والتأييد والنصرة والفتح.
ولا يزال القلب يسجد ومعه صاحبه حتى ينتقل السجود من الفعل إلى الصفة، فيكون العبد في نعت السجود قولا وفعلا وحالا حتى يلقى ربه يوم القيامة!
😭
- وجدان العلي.
💯1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الدعاء حياة، واستنقاذ للنفس من سجن اليأس، والخضوع للحال، وسطوة الهم، وخروجٌ من رِقِّ الشيطان وحبائل وسوسته وهمزه ونفخه ونفثه وتثبيطه وتحزينه!
وذلك أن في الدعاء ضعفًا يدخل بالإنسان على ربه سبحانه وبحمده فيشهده ربا عظيما، وإلها معبودا لا شريك له، ويتعرف إليه بأسمائه وصفاته عرفانًا يمحو من قلبه كل شرك ورقٍّ ودخَن وظُلمة وكدر وضلال!

فإذا بالذي دخل بوابةَ الدعاء كسيرا مُثقَلًا بعيوبه وذنوبه وهمومه وكلومه=عبدٌ حديث عهدٍ بربه، توبةً وإنابةً وتعرفا وتحببا، وشهودا ويقينا، عليه سيماء الميلاد وأنوار الصبح إذا تنفس!

ومن ذاق معنى الدعاء في سجوده وخلوته، ونعِم بالذل لربه، تعالى، والثناء عليه=لم ينقطع يوما عن الدعاء، والدخول على ربه ليلًا ونهارا، في الخلوة والجلوة، والسر والعلانية، والسحر والضحى!

وطوبى لعبدٍ وُفِّق لسؤال من لا أكرم منه، ولا أرحم منه، ربنا الرحمن الرحيم، خالق كل شيء، ومالك كل شيء، وبيده ملكوت كل شيء، سبحانه وبحمده!

وهنالك تلوح له أنوار الأسماء الحسنى: القريب، المجيب، الرحمن، الرحيم، السميع، العليم، القادر، المقتدر، القاهر، الحيي الكريم الستير، الجواد، الحي القيوم، الملك، العلي، العظيم، الوهاب، المنان، الفتاح ، الرزاق، القوي، المتين!
هو طواف للقلب لا ينتهي، حتى يلقى ربه محرما من كل ما سواه، قاصدًا وجهه وحده!

سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت!


- وجدان العلي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🩵


‏الإيمان هو الذي يرى به القلب الصورة لا حُجُبَ فيها، وهو الذي يجعل الميزان في النظر والتصور إلهيًّا، فيبصر الإنسان حقيقة الدنيا، ويرى العالم كلَّه والكون كلَّه في قبضة القهر والتدبير الإلهي! 💕

‏فتنهدم أسوار الحسِّ وحُجُب المادة، وتتصل الدنيا بالآخرة اتصالًا فريدا، ويبقى الله تعالى باسمه " الملك" الذي لا مُعقِّب لحكمه، ولا رادَّ لفضله، ولا مُمسِك لرحمته!
‏ومتى استقام في القلب هذا النظر لاسيما في المحن الكبرى والأحداث الجليلة=سكن إلى ربه واطمأن به، ونفذ من ضيق النظر الدنيوي والحسابات البشرية إلى سعة الله وقوته وتدبيره وإحاطته!
‏فدعا بلسان اليقين لا يرتجف ولا يشك ولا يتزعزع إيمانه =أن الأمر كله لله، وأنه لا إله إلا الله وحده!
‏متى شاء بارك في الضعف فكان طوفانا، وأذل جبال الكبر فكانت كالعصف المأكول، والهشيم الذليل!
💕
‏وهذا كله لا يكون إلا بالتضلع من القرآن والخضوع لنوره والنظر إلى كل شيء من نافذته الإلهية.
‏وبغير هذا يكون المرض والوهن والضعف، لخفوت ضوء الوحي، والإخلاد إلى أثقال الطين وزيف الدنيا! وهذا هو سر أدوائنا وعللنا وأمراضنا!
‏فتبارك الذي نزل الفرقان على عبده، وجعله شفاءً وحياة ونورًا يمدُّ النفس بزادٍ لا يفنى ولا ينفد أبدا!

‏ونستغفر الله ونتوب إليه!

- وجدان العلي.


🩵🕊️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تستطيع اليوم من خلال قرار أن تعيد العلاقة فيما بينك وبين الله تعالى فتعظّم أمر الصلاة فرضًا ونافلة، وتجعلها أولوية قصوى، وتقرر ألا تقوم من مجلس صلاة الفجر والعصر إلا وقد أتيت على أورادك الصباحية والمسائية، وتعقد صفقة مع الدعاء فلا تتخلّى عنه في سجودك وما بين الأذان والإقامة وفي السحر وساعة الجمعة، وتهدأ من هذا الشعث والرهق الذي يطاردك من خلال جوالك، وتعصم جوارحك خاصة (البصر واللسان) من الخوض في حرمات الله تعالى، وتبسط يدك في الصدقة قدر وسعك، وترابط على فكرة ومشروع وقضية تخدم بها دينك وتوسّع بها أثرك في الدارين، وتحاول جادًا أن تسع الناس من حولك بأخلاقك، ثم تحدثنا عن المباهج التي خضتها بقلبك ومشاعرك، وعن مشاهد التوفيق التي تغمرك في كل لحظة من حياتك.

• د. مشعل الفلاحي.
2025/09/08 16:23:19
Back to Top
HTML Embed Code: