خطيب المسجد الحرام:

‏استشعروا نعم الله..

‏لا تجعلوا همومكم الصغيرة تنسيكم نعم الله الكبيرة.

ولكنهم اقوامٌ اذا خلوا بمحارم الله انتهكوها.

‏قالﷺ: (من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة)

‏اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.

واللهِ لن أخشى الحياةَ وضِيقَها
ما دامَ لي فوقَ السماءِ رجاءُ

ما بين آمالي إلى تحقيقِها
صِدقُ اليقينِ وسَجدةٌ ودعاءُ

-الوتر ❤️

صلاة الفجر جزاكم الله خير ❤️

«يا حَيُّ، يا قَيُّومُ، بكَ أستَغيثُ، فأصلِحْ لي شَأْني كله، ولا تَكِلْني إلى نَفْسي طَرفةَ عَينٍ» .

جنة ونُور ورحمة لقبّر من فقدت يارب

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ» .

«اللهم اكفنِي بحلالِكَ عن حرامِكَ واغْنِني بفضلِكَ عمن سِواكَ» .

‏من أعظم نعم الله:
‏أن تُصبح وتُمسي وأنت آمنًا مُعافى
‏في دينك و أهلك و مالك و ولدك ..

المؤمن لايغتر بعمله مهما عظُم في عينه!

‏"سدِّدوا وقاربوا وأبشروا، فإنه لن يدخل الجنَّة أحدًا عمله قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: لا ولا أنا، إلَّا أن يتغمَّدني اللَّه بفضل ورحمة"

‏احذر من استسهال الذنوب والمعاصي، فلقد رأيت أن التواصل الاجتماعي تسهل الذنوب حتى يتشرّبها الإنسان ولا يشعر بها، فيرى المحرمات حتى لا يدعها، ويتعود على مشاهدتها، لأنها سريعة المشاهدة، سريعة الحضور في عينه ونفسه، وهذا من عين الانزلاق، ومن أشد أسباب قسوة القلب وثقل الطاعة.

واللهِ لن أخشى الحياةَ وضِيقَها
ما دامَ لي فوقَ السماءِ رجاءُ

ما بين آمالي إلى تحقيقِها
صِدقُ اليقينِ وسَجدةٌ ودعاءُ

-الوتر ❤️

تأمل قول الله تعالى: ﴿فأخذهم الله بذنوبهم﴾ ﴿فأهلكناهم بذنوبهم﴾؛ ما أُهلكت الأمم إلا حينما ضيّعوا أمر الله!

وأفوّض أمري إلى الله، كما قالها من قبلي فمنحَه الله النجاة بلُطفه.

«اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن جَهْدِ البَلاءِ، ودَرَكِ الشَّقاءِ، وسُوءِ القَضاءِ، وشَماتَةِ الأعْداءِ» .

صلاة الفجر جزاكم الله خير ❤️

هاي كيفكم

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ في نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لي نُورًا» .