البارح احتفل في الدنيا واليوم يحتفل في الآخرة ‏﴿وَلَلْأَخِرَهُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ ‏وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾

إنا لله وإنا إليه راجعون.

اللهم ارحم صالح الجعفراوي وادخله الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب

التمنِّي دونَ السَّعي مَضْيعةً للوقت.
قُم وتوكَّل، ولا تخشَ خُطوةً فقد تلمسُ الغيمَ أو تكاد!

﴿‌‏ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ﴾.

‏يارب كل الدروب لحلميّ تتسخر لي وتتسهل.

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا، واجعل الجنة هي دارنا، وقرارنا، برحمتك يا أرحم الراحمين.

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾.

‏- اللهم صلِّ وسلم وبارك ؏ نبينا مُحمد🌸.

أكثروا من الصلاة على النبي فإن صلاتكم معروضة عليه
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين❤

اللهم انصر أخواننا في فلسطين، اللهم اجعل لهم من كل همٍ مفرجاً، ومن كل جوعٍ شبعاً، ومن كل ضيقٍ مخرجاً. اللهم سدّ جوعهم، وقوّ أجسادهم، واغنهم بفضلك عمّن سواك

إغتَنَمُوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ

كَثْرَةُ الصَّلَاَةِ عَلَى النَّبِيِّ :-
قال رسول ﷲ ﷺ :« أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ » .

الدُّعَاءُ :
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ذَكَرَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فَقَالَ :« فِيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقها عَبْدٌ مُسلِمٌ، وَهُو قَائِمٌ يُصَلِّي يسأَلُ اللَّه شَيْئًا، إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه» .

سُورَةُ الْكَهْفِ :-
عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال :« مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ » .

﴿قالَ قَد أوتِيتَ سُؤلَكَ﴾.

سورة البقرة 🤍

الدعاء يشكّل الأحداث، يهيّئ الأسباب، ويُغيّر المجريات لصالحك، الدُّعاء يُغيّر الأقدار، فألحّوا.

إغتَنَمُوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ

كَثْرَةُ الصَّلَاَةِ عَلَى النَّبِيِّ :-
قال رسول ﷲ ﷺ :« أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ » .

الدُّعَاءُ :
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ذَكَرَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فَقَالَ :« فِيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقها عَبْدٌ مُسلِمٌ، وَهُو قَائِمٌ يُصَلِّي يسأَلُ اللَّه شَيْئًا، إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه» .

سُورَةُ الْكَهْفِ :-
عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال :« مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ » .

‏منذُ أن تأمَّلت قولهِ تعالى: ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ﴾.

وأنَا لا أكتَرث لما ذَهب عَنيِ و أرتّقِبُ العوَض.

يُصبِح العبد وقد ازدحمت عليه نعم الله سبحانه
فيُعمِيه الشيطان عن رُؤيتها، ويُبصِّره ببلاءٍ واحد فيتذمر ..
ولا يدرِي أنه غارق في نعمة الله وعافيته.

الحمد لله.

‏اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ.

إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ

﴿‏وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا﴾

أنت مُحتاج إلى القرآن في صُبحك ومسائك، في ذهابك وإيابك، أنت محتاج إلى التيسير في أمورك، وإلى السكينة والمعيَّة..

ولن تجد معينًا يقوّي عزائمك كمثل قراءتك للورد اليوميّ، واستماعك للقرآن دائمًـا.🌿