ولعل كل ما دعوت به هو مكتوب لك قل يا رب.

‏﴿ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴾

اللهُم صباحًا وأيامًا لايمسُّنا فيها سوء .

لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلْكُ ، وله الحمْدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ .

تَخيَّل أنَّك مُْتْ، رَحلتَ مِنْ الأرض، ودَّعتَ كلَّ مَنْ تُحِب!

تَخيَّل سَاعة رَحِيلك محمولًا على الأعناق..

فِي تِلك اللحظةِ بالذات، ماذا يُمكن أنْ يُقال عَنك؟
تُرى مَا هي الآثار التي أحدثتها، والآثار التي خَلَّفْتها؟

تأملْ وهُو الأهم، أينَ أنتَ مِن رَبِّك؟!
وما جوابك حَين تُسأَل عَنْ عُمرِك فِيما أفنيته؟!

قال رسول الله ﷺ: "لا تزولُ قدَما عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يسألَ عن عمرِهِ فيما أفناهُ ، وعن عِلمِهِ فيمَ فعلَ ، وعن مالِهِ من أينَ اكتسبَهُ وفيمَ أنفقَهُ ، وعن جسمِهِ فيمَ أبلاهُ".
صحيح الترمذي.

حَاسبْ نفسَك الآن، فإِنَّ مَن حَاسب نفسَه اليوم؛ هانَ عليه الحِسابُ غدًا.

كمْ مَضى مِن عُمرك؟ وماذا ادَّخَرتَ فيهِ مِنْ العَمل ؟!

فإنَّما أعمارُنا هي أعمالُنا.

رَاجِعْ ذاتك، واسألْ نفسَك ماذا أعدَدتَ لهذا السُؤال؟

وعَن عُمره فِيما أفناه؟

وابدأْ العملَ الآن.. فقدْ حانَ الوَقت!

ابدأ كتابة حياتك!.

-‏"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"

-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".

‏-"‏اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".

-"‏لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".

-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".

-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".

-"اللهُم إنّ نسألك الحُسنى و زِيادة".

-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".

-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".

-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".

إِنَّمَاۤ أَمۡرُهُۥۤ إِذَاۤ أَرَادَ شَیۡـًٔا أَن یَقُولَ لَهُۥ كُن فَیَكُونُ

‏﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾

‏يارب وإن مس الضيق قلوبنا
فأجعل لنا من رحمتك سعة.

يَسْمَعُكَ وإنْ كانَ رَجاؤُكَ حبيسَ صّدْرِكَ.

القارى:عبدالرحمن مسعد

-وَاجعَلنِي مِمَّن لَا يَشقَىٰ فِي صُحبَتِهِ أَحَد.

‏وإن حدثوك عن سيئة فلان، فقل: " غفر الله لنا وله " ولا تزِد.

﴿رِجالٌ لا تُلهيهِم تِجارَةٌ وَلا بَيعٌ عَن ذِكرِ اللَّهِ
وَإِقامِ الصَّلاةِ وَإيتاءِ الزَّكاةِ يَخافونَ يَومًا
تَتَقَلَّبُ فيهِ القُلوبُ وَالأَبصارُ﴾

بعد أن رجع النبي ﷺ من الطائف حزينًا مما لقيه من أهلها، نزل في طريقه عند وادي نخلة بين مكة والطائف، فقام الليل يصلي ويتلو القرآن.

وبينما هو يقرأ، مرَّ نفرٌ من الجن، فسمعوا تلاوته، فأصغوا إليه بانتباه شديد. تأثروا بالقرآن حتى أيقنوا أنه الحق، وآمنوا بالله وبرسوله.

النبي ﷺ لم يكن يعلم بوجودهم ساعة استماعهم، وإنما أخبره الله تعالى بعد ذلك، وأنزل بشأنهم سورتي الجن والأحقاف، قال تعالى:

{قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ} [الجن: 1-2]

{فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ} [الأحقاف: 29]

فبينما قست قلوب بعض البشر وصدّوا دعوته ﷺ، كان هناك مخلوقات من عالم آخر تستمع إلى نفس القرآن، فتخشع قلوبها وتؤمن به.

اللهم ان كنت افعل ذنبا يمنع فرحتي و استجابة دعائي فاغفره لي يالله ي رب طهرني من كل الذنوب و غير حالي لحال تحبني به ي رب.

تُعجزكَ الأسباب واللهُ لا يُعجِزهُ شّيء.

بسم الله ماشاء الله ماتمنعش الحسد..

تفاجئتوا ؟

= بسم الله ماشاء الله هدى تتقال لما حاجة تخصك تعجبك كيف بيتك، أولادك ، شغلك، وهكذا

كيف ماف سورة الكهف ' لولا إذ دخلتَ جنّتك قُلتَ ما شاء الله لا قوة إلا بالله '



= إنما لما تعجبك حاجة عند غيرك تستخدم الفاظ البركة زى اللهم بارك .. مبارك .. تبارك الله

• قال صلى الله عليه وسلم ' إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة فإن العين حق .

• عندما جاء خبر للرسول أن صحابي تأذى بسبب العين قال ' لولا باركوا ' .. يعنى لو كان دعوله بالبركة ماكانش تأذى بالعين .



يعنى لما حد تعجبه حاجة معاك فهمه إن لما يقول ماشاء الله مش هتفيدك وأطلب منه يدعيلك بالبركة 🤍

بودكاست توعية

أربعة تجلب الرزق: قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.

| ابن القيم

‏﴿‌‌‏يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَٰنِ وَفْدًا﴾

وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَٰلِكَ غَدًا (23) إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا (24))
⁩

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم.