والله أنِّي اُحبكِ بتلك الطريقة الدافئة ، التي يذرف بها المرء دموعه غمرة الامتنان .

‏ياربّ الأماني التي لا نعرف كيف نرتبها، كيف نُوجز تفاصيلها المختلطة بقلوبنا في سطر دُعاء، رحمتك أوسعُ من ضيق لُغاتنا، لطفك أعظم من خوفنا، اللهم أسعد قلوبنا بتحقيقها

الله يختار لك الشخص المناسب دائمًا، حتى لو جاءوا بعد الكثير من الاختيارات الخاطئة سوف ينتهي بك المطاف مع الأشخاص الذين يشبهونك خاصة من الداخل
"واعلم دائمًا أن الناس الطيبة تقابل بعضهم البعض"

‏"ومرّة في العُمر يقِف الإنسان بجوار أحدهُم ولا يوّدُ التحُرك
حتى لو فاته العالم."

و للمَحبةِ مقامات فـ الذي يسألك
كيفَ حالُكَ و تُجيب بِتمام، يختلف
عن الذي تشرح له تفاصيل التمام ..

ليتني أستطيع ان أنظرُ إليك
دون جُرح قَديم أو خَيبة.

لا أكثر، لا أقل، أرجو الأشياء عندما أريد الحصول عليها، ألا تعذبني فوق ما تستحقه.

الأشياء الحلوة لما تجيك من إنسان تحبّه
تتعاظم لذّتها مهما كانت بسيطة.

‏مش كفاية شخص يحبك
  ع قد ما كفاية يكون مُريح، ويفهمك ، ويفتقدك ، ويحتويك ، ويستوعبك ، ويقدرك ، ويحترمك ؛ والاهم من كُل دا إنه ميخذلك

‏﴿وَيَسِّر لي أَمري﴾
كل أمري يا الله
الذي نطقه اللسان، وسكن القلب، وشغّل البال

من درجات التصالح العالية مع النفس، أنه لا بأس أن يساء فهمك طالما أن الله يعلم.

ثُم تمَّيل رغمًا عنّك
وقَد عاهدّت نفسَك على الاتَّزان مهَما جَرّى.

تؤلمنا الأيام ونقول غداً أجمل ، ويأتي الغد لتدري أن ألامس كان أرحم ..

‏يا رب وأن يكون ما مضى من الحزن كافٍ لئلا يُعاد ثانية

يحتاج المرءُ لمحاولةٍ أخيرة، تُثبت له أن الرحيل خيارٌ صحيح.

يعزّيني يقيني، بأن الله لا يأخذ منا شيئًا إلا وعوّضنا بالأفضل منه، ولا يجعلنا حيارى الدرب إلا ودلَّنا على الوجهة والدليل في الوقت الأنسب.

يمر على الإنسان وقت لا يطيق فيه الحديث مع أحد يرد بكلمة دون نفس، وقد يجرحه شيء بسيط، فلا تعتقدوا أن يكون الشخص دائماً كما تعودتم عليه.

حَتَّىٰ نَفسِي مَا عُدتُ أعرِفُهَا ..
تَارةً تَشتَهِي الوِصَال
وتَارةً أُخرىٰ تُرِيْدُ الإنفصَال.

ِ

نَشَرتُم بِساطَ البُعدِ بيني وبينكُمْ
‏ألَا يا بِساطَ البُعدِ قُل لي متى تُطوَى؟