الإنسان مُلفت حقًا عندما يشتري الطاولة بدلًا من أن يقلبها.

‏{فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}

أدعو الله أن يهجر قلبي هجرته كل مرة إلى مشاعر منورة.

درست القوانين جميعها، لكن لم أنسَ أن ضابط الإنسان الأول هو عاطفته.

"وماله لو ليلة تُهنا بعيد و سبنا كُلّ الناس ؟"

"أنا يا حبيبي حاسس بحب جديد
مليني دا الاحساس"

"فى ظنى أنا أعرف من أين تُؤكل الكتف، لكنني لا أريد أن آكلها بهذه الطريقة.

من أكثر ما يسبب المعاناة، أن يكون الإنسان الطيب (ذكيًا).

لأنه حينها الذكى صاحب القدرة التحليلية يرى بوضوح كيف يمكنه التعامل مع الأمور بطرق “فعالة”،
لكنه يدرك في الوقت نفسه أن هذه الطرق تحمل قدرًا من الخداع أو الانتهاك لمبادئه.
يعرف الطريق الذي قد يمنحه النجاة في الظاهر، لكنه يشعر أن السير فيه سيفسده من الداخل.

وهنا يبدأ الصراع الحقيقي: بين ما يعرف أنه يُجدي، وما يؤمن بأنه لا يليق."

⁣نقل فؤادك حيث شئت من الهوى..

‏"لم أكن مثلهم أواسيك عند خيبات أملك، بل كنت أعيشها معك."

الآن وأنت تنظر من أعلى صارت الجراح التي تتلقاها أشبه بالاشارات الضوئية.

كل الذين عمدوا ليفتحوا لي طريقًا معبدًا إلى الله، أفكر دائمًا بحجم ما كان في صدورهم من هم تجاه فكرة ألا أدخل الجنة أو أن تمسني النار!

"‏لا الصَّمت يُجدي ولا يُجدي تكلّمنا
الناسُ تجهلُ ما بين العباراتِ

لله همّي وإسراري ومسألتي
ومنهُ جزلُ العطايا والإجابات"

⁣بكرا بسوي سينابون
اعطوني افضل وصفة م يطلع معجن لأن وصفي المثالية ضاعت وبموت

وجدان إحسبيني

هرب الضي 😂

مشكلة الذكي: أنه يثق برأيه، وميزة الذكي: أنه يثق برأيه. لذلك فإن أعظم صفة للذكي هي الإنصاف، وأسوأ صفاته هي الكبر: أنه الوحيد الذي يستطيع أن يقنع نفسه بالتراجع عن رأيه، فإذا تخلص من الكبر نال الحكمة.

يواري الناس اخطاءهم في العادة، يخجلون ويغضبون لو تكشفّت، إلا أنها لم تكن كذلك. تجدها تفتش عن أخطائها كأنما هي عدو نفسها، ثم تفرح إذا كشفت خطأها، قالت: حين أخطئ رغم حذري ثم أدركه، أشعر بالسعادة..إنها روعة أن يتفوّق المرء على نفسه.

- الخفاجي.

أحبك بحرقة كل مرة لم نوفق فيها لنكون معًا، بروعة كل مرة صنعت فيها من حولي نارًا حتى لا يجرؤ عليّ أحد في غيابك، بغبطة كل مرة كنتَ فيها حاضرًا بكل ما فيك لدرجة هبتها أنا شخصيًا ونزلت بثقلها على عضلة قلبي!

يا أعطف الناس عليّ وأكثرهم حنانًا، يا أعند الناس في حاجتي وأقدرهم على تلبيتها، يا أخلص الناس في ودي وأوفاهم في إحتوائي!

تخرّجت عزيزةُ القلب والروح بمرتبة الشرف الأولى من كلية القانون بجامعة الزاوية. فليبارك الله لكِ في إنجازكِ، كنتِ ولا زلتِ فخرًا واعتزازًا...