⁣💌 وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2025/07/04 - 02:43:33 AM
----
ما الحب الا للحبيب الاقوى

وجدان فرحت قد الدنيا بتخرجكك ودورت رابط صارحني بنهنيك ملقيتاشش كان ودي وقتها نبعتلك تو حسيتها بعدتت
مبارك وبطولة عمرك وربي يحفظك وينفع بيك 💗💗💗💗💗💗💗
نشوفك شخصية ليها مكانة كبيرة ف بناء الوطن يارب🫂🫂🫂🫂
----

- تبرع لإستمرار عمل بوت صارحني 🎁

اكس كيوزمي يارفيقة على العين وراس لكن أني الحبيب الأقوى 👯

نخرج عن النص ونطالب بزغروطة
يبارك فيك يا حلو ويخليك وميحرمنيش منكم، تعيشوا ونتونس بيكم 💞💞💞💞💞💞💞💞💞
شكرا يا نجمة 🌟

استهدي بالله اكيدة تقصد علاقتي بالقانون مش علاقتها بيا😭

🪑؟

"كيف تتحولين في ثوانٍ من مخبأ آمن إلى فوهة بندقية؟"

لطفًا ابدوا نادوني استاذة
دواعي التخرج🙂‍↔️💕

والله رشودي ما كذب خبر لما قال :"وأكبر فخر للناس إنك من الناس وأكبر فخر للأرض ممشاك فيها"

هناك علامة جمال توصف بخفة القدمين على الأرض والانسيابية في الأصابع!

"‏أن تُبصر نفسك جيدًا في كل نسخك
‏هذه أقوى معرِفة.."

كل متوقع آت
توقعتك عمري كُله، والآن أجلس أصف لك للمرة المليون انعكاسك في عيني وأنت تسمع بشغف كل العميان في هذا العالم.

تخبرني بأنها تشعر بالوحدة، وأنها تبحث عن أي شيء تنتمي إليه، عن مساحة تكون فيها كما تريد، مكانًا تستطيع أن تذوب فيه وتضحي لأجله.

إنها لا تعرف نفسها، ولا تعرف كيف تظهر للناس، وقد رأيتها من الجهتين، وأود لو أنها ترى نفسها بعيني: إذ تكون هي كما هي دائمًا، تضيف معناها الخاص في كل مكان تكون فيه.

ربما لم تفهم بعد أن الإنسان يرغب في ما لا يناسبه..إذ كيف تطلب الانتماء..وهي تظهر لنا بصورة الوطن..!

-خفاجي.

من يغلبك، وينهي الحنين في داخلك؟

ابو الخلود طبعًا

لم تعد خائفًا كما كنت ليس لأنك قتلت الخوف، لكنك فقدت آخر شيء ثمين تملكه.

على ماذا سيرتعش قلبك؟

"لا يجذبني مثلُ صاحبة الفكرة، الفكرةُ في الموهبة وفي الرأي وفي الناس وفي الموقفِ وفي الأعمال.

لحظاتُ تأجُّجِها ثم توهُّجِها، ومراحلُ تدفُّقِها ثم تحقُّقِها، ودفقاتُ ثورتها ثم فورَتِها.

دماغُ صاحبةِ الفكرةِ في لحظةِ النَسْج، وعينيها في لحظة الإعلان، ونبرتها في لحظة التعبير، وذاتها في لحظة الثقة.

الفكرةُ توأم الفتنة؛ وحسناواتُ الأفكارِ أشهى من حسناواتِ الطلة."
- أحمد إبراهيم إسماعيل

ادعوا لبلقيس لطفًا دعوة تحل العُقد🩷

بِناءً على ما تم التصريح به من قِبل المواقف وعلى ما جاءت به الدلائل واعتمادًا على شهادة الحاضرين من الحواس؛ نحكم لصالح الكرامة حضوريًا ببراءة العقل وإخلاء مسؤوليته وإطلاق صراحه وإعطائه حق الحرية في التصرف مع القلب كيفما ووقتما شاء، إن حاول إقتراف جريمة نكراء أخرى كجريمة "إعطاء الفُرص" وهذا الحكم أتى بناءً على المادة 42 من القانون الاتحادي رقم 3 الذي ينص على أن "القانون لا يحمي المغفلين"
-صدر وحرر بتاريخ آخر أيامنا معًا.

2021🔁