وسام الصدر الوحيد، نجح.💕

"في حُب بينسيك الملامح، بيخليك تشوف شعور قدامك وبس، بيفصلك عن المعايير المعتادة لكل شيء وبيصنعلك عالمك الخاص فيك"

الخطة تبدأ من استدراك حس المسؤولية عن نفسك، وتنتهي عند ذلك.

1/أغسطس
إذا كنت تتعطر بالبنزين لا تحتك بقابلين الإشتعال.

أحب كل تلك النُسخ المضمحلة والقلقة والحزينة والمنكسرة والمخذولة والمهروعة والمفزوعة والميتة التي مررت بها، ليس لذاتها إنما لتلك النسخة التي واكبتهم واستطاعت إحتواءهم جميعًا.

"أنا قلتُها مُتحديًا وأعيدُها
مَن ذا الذي لهواكِ لا يَنساقْ؟"

يكفي أن تحدد مكان الجرح، لتعلم سببه.

لحظات إدراك عشوائية وخاطفة وكثيرة من "أنا أحمل شهادة ليسانس قانون حقًا الآن" تصحبها رعشة حقيقية بالدفء.

لا يمكن لشيء أن ينتزع منك حنانًا سليمًا، حتى أكثر التجارب سُمِيَّة.

مساء الخير،
"-علمته الرماية فلما اشتدّ ساعده رماني
= وأين أصابك ؟
- مجتش فيا بقولك انا الي معلمه."

صديق يعلم أنني عبقري لكن فصّل لي الحدث، لم يتركنِ لأفكاري.

"ماشي لطريق عارف ما منه رجوع
هوصل لفين معرفش
وأنا أزمتي ما بهربش."

يجب أن يكون الحب حالة حاضرة باستمرار، أن يدق القلب في خصوصية تامة عن باقي الحواس.

يضع كل ما بيننا في صندوق كرتوني وينصرف، يعتقد أن الحب وظيفة يتم الاستغناء عنها كلما زعم أنه خُلق ليكون حرًا رأسماليًا..
ويعود إليها كلما ارتعشت مصارين قلبه الجشع جوعًا وتشرد.

يا امرأة كلما قهَرتُها زادت سطوتها.

هل عندك شك أنكِ أذكى وأدهى امرأةٍ في الدنيا؟!

لستُ من الأنقياء الذين ينجذب لهم كل أطفال الأرض، لكن أنا ذوق زمرة من الأطفال يتفردون بذكاء خاص وقوة حقيقية وبهاء فريد،
كروميساء التي لم تستطع حبس مشاعرها أكثر على الغذاء فصاحت بعلو الصوت بين جمهور عريض وهي تمسك ملعقة أكبر من حجم يدها:" وجدااانن شن الجووو"بعد نظرات طويلة ومتفرقة خلال اليوم من الاعجاب واللمعان
أو كعليوة ذو الكاريزما العالية عندما اخبرته امه بزيارتها لي فوصفني:" كنتِ عند وجدانة يلي تعجب فينا؟"
حفظهم الرحمن لي.

يجب أن تُعلّم نفسك كيف تُكمّل السعادات بعضها، كيف يمكن للأفراح أن تنتسج معًا وتغطينا بنفس الدفء وكيف تغوص في قلب الفرِح بما رُزق وتُحسن معه أدب المشاركة وفضيلة الشعور.

أنا لن أغفر لنفسي إلى أن تطهريني كيف ما ترين وتعودي لي من جديد وتضحكي في وجهي مجددًا،
حتى ألف مرة من جلد أطرافي وغرغرة وجهي في الماء، حتى مئة يوم في الجفاف إلى أن تعودي وترغبيني ثانيةً،
حتى بأقوى أساليب التعذيب وأقسى ما يخطر على فكرك وقلبك -مارسي ما تريدين- المُهم أن تعودي لتسمعي ما أقول، وتقفزي في حياتي، وأشعر بأنني حي أرزق،
حتى رغبة واحدة في صدرك لغيري تظهر للعلن ثم عودي لي أخبريني أي تفاهة عني وتصرفي كأنك لم تخونيني وتهشميني أبدًا، عودي بكل الروائح والملابس والمواعيد والأماكن في نظرة واحدة كي أغفر لنفسي وأنال فيكِ شرف أنني لم أُنفَ.

مساء الخير، بمجرد أن يشموا الخوف يفوح منك سيتم القضاء عليك فورًا؛ لا يريدون الحصول على دليل يمنع جدارتك أو قدرتك بل هدفهم الوحيد سحق أي احتمال لوجود شخص شجاع على بجاحتهم.