‏عن حُسْنِ الثَّناء وأدب الطّلبِ في :
"اللهمَّ إنَّكَ عفُوٌّ تُحِبُّ العَفوَ فاعفُ عنّي" ❤

‏أثقل الجنائز أصغرها 💔

اللهم غزة واهلها🥺

‏"ثم تكتشفُ أنكَ قلقتَ أكثرَ من اللازمِ
‏وخفتَ أكثرَ من اللازمِ
‏وظننتَ باللهِ الظنون
‏وأهلكتَ نفسكَ في التدبيرِ معتقداً أنّ الأمرَ بيديكَ
‏تمرُّ العاصفةُ فتري تدبيرَه وحكمتَه في الأمرِ
‏فتستحي من نفسكَ وتطلبُ عفوه
‏وتتأكد أن ربَّ الخيرِ لا يأتي إلا بالخير" ❤️

‏"اللهمَّ إنّ الأرض قد ضاقتْ،
وامتلأتْ بأنين المقهورين المظلومين في غزة،
ولا ناصر لهم إلا أنت!
فبقدرتك التي لا تُغلب،
وبجبروتك الذي لا يُرد،
أرنا في الصهاينة الطغاة المجرمين بأسك الذي لا يُصد ولا يُرد،
ولا يقدر على دفعه أحد"

‏"ليلةٌ وِتريَّة،
أو ليلةٌ زوجيّة،
المُحِبُّ لا يتركَ بابَ حبيبه" ❤️

‏كان النبي ﷺ إذا خاف قوما قال:
اللهم إنا نجعلك في نحورهم،
ونعوذ بك من شرورهم!
اللهُمَّ إنّا نقولُ بقول نبيّك،
أحينا على سُنّته، وأمتنا على سُنّته!

‏أم تحتضن رفات ابنها في غزة،
بعد أكثر من عام ونصف من البحث عنه
تحت أنقاض منزلها الذي قصفه جيش الاحتلال!
يا وجع القلب 💔

‏يا الله
انقطع رجاؤهم إلا منك
وخابَ ظنّهم إلا بك
غزَّة يا الله، غزَّة 💔

تصدَّقُوا على أنفسكم
فإنَّ هذا هو الذي يبقى
لن يأخذ أحدٌ معه إلا ما استبقاه عند الله
فليس للأكفان جيوب!

اللهم انك عفوٌ كريم تحبَ العفو فاعفُ عنا

العشر الأخيرة من رمضان
ما اجمل ان تُرفع لك دعوة في ظهر الغيب وانت لا تعلمها
لا تنسونا من صالح دعائكم

‏قالَ النَّبيُّ ﷺ  :
"يا أبا بَكرٍ :
إنَّ لِكلِّ قومٍ عيدًا وَهذا عيدنا " ❤
.
تقبّل الله طاعتكم
وغفرَ ذنوبكم
وطهَّر قلوبكم
وأجابَ دعاءَكم
وشفى مرضاكم
وردَّ غائبكم
اللهُمَّ فرحاً وفرجاً لغزة وأهلها عاجلاً غير آجل! ❤️

عيدڪم مبارك🤍
ڪل عام وأنتم بخير، وقلوبڪم مليئة بالحب والسعادة.. 🤍🤍

ﷺ

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ۝ ﴾

عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (( مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ  ))

من جميل عادات أهل مصر؛ أنّهم إذا رأوا شيئًا جميلًا قالوا: "اللهمّ صلّ على النبي".
كأنّ كل شيءٍ جميلٍ يذكّرهم بالحبيب -ﷺ