القبول اللي ماقبل المحبة، شعور سامْي يجعلك مغمور بالكثير من المستراح والأٌلفة خصوصاً أنه يجي من دون جهد أو كلافة فالأمر. ولو كلفك في ظرف المحبة جعله فدوة
يكتب..
قالت العرب في من تخشى أن تفقده: جعلني ما أعدمك
والشعراء منهم قالوا "لا تعذليني"
"الحكمة كلها بالرفق، كل أزمة قابلة للحل، كل مستحيل قابل للتفاوض، حتى السيوف تُرجع إلى أغمادها بالرفق، هذا ما دفع صالح بن عبد القدوس أن يقول بيته الذي أحب: "لو سار ألفُ مُدَجَّجٍ في حاجة لم يَقْضِها إلا الذي يتَرفَّقُ"
*هناء
*هناء
" عالمي والناس أنت " أعرف كيف يكون عندك شخص يغنيك عن الناس وبمقام عالم بأكمله وأعرف معنى الكوبليه اللي قال فيها عبدالمجيد" مالي غيرك مالك إلا أنا حبايب " وأعرف كيف ألف الدنيا وماحصل لهذا الشخص شبيه ولا مثيل وكيف انه واحد ويلغي دور الكل
يكتب..
كُلما آنستُ صوتًا أو خيالاً قلت : جاء
ثمّ.. لا يأتي، فيُضنيني حنيني بالبكــاء
*بروتوكول الصباح على لسان محمود درويش: "اشرب قهوتك واعتنق الصمت، ولا تأخذ الناس على محمل الجد! لا تأخذ الحياة على عاتقك، ولاتبالغ في عاطفتك، ولاتُرضي أحدًا رغمًا عنك".
"هوّن عليك
ماعاد في الآفاق شيء مرتقب
ماذا تريد من السيوف؟
صليلها؟
كيف الصليل
وقد غدا سيفي خشب؟"
ماعاد في الآفاق شيء مرتقب
ماذا تريد من السيوف؟
صليلها؟
كيف الصليل
وقد غدا سيفي خشب؟"