رغمَ أبجديةِ الأحرفِ، ألا أن محدوديه يداهُ تبرز، وتزدادُ عروق يدهِ اتساعًا، هذه المره لا دخل لدرجهِ الحرارة، وإنما نتيجهُ الفصيح عندما يصيح.

مَ يزعزعنا كلام القفى بين الرخخوم
الجبال جبال ضرب الحصى مَ هزها.

دٱمنِيي طحت منن ععيونك ييَ لبّى مطَاحيي
وش ودّيي بععيونن شاهه مَ تشيلل إلا الرخخمه؟!.

"أما أنا..فَقد سَئمتُ التَوضيح،
تستطيع أن تَعتقد أنني السبب
في كُل شيء، أيضًا تَستطيع أن
تستمر مع هذا الإعتقاد إلى الأبد..إلى الأبد".

لازُلتُ كَما أنا ابِنة لأمٍ عَظيمةٍ
ولازَالتْ مَلامحِي العَادية مُبهرةٌ لديكَ لازَال لامَعانُ البُن فِي عِينايَّ آسَر وعُذوبة كَلماتِي القَديمة سُمفونِيتكَ المُفضَلة، لازلتَ تَنتظَر الصَباحات القَديمة والضَحكات القَديمة يَحلُ عليكَ الصَباح حِينَ ابتَسم وتَغربُ الشَمسُ عَن كونكَ حِينَ أحَزن لازلتَ مُتعمقٌ فِيني كَما كُنتَ ولازلتُ أمَانكَ الذي خَسرتَهُ بِكبريائكَ، لايزال عِبقَ صَوتِي الدَافئ هُو لحنكَ المُفضَل أجَزم أنِّي لازلتُ مَزروعَه فِي الذَّاكرةِ
شَخصٌ مُبهر ومُختلفٌ كَـ أنا يُستحَال نِسيانهُ بتلكَ السُهولة.

حاولي لمرةٍ أن تتركيني لأفكر بشيءٍ غيرك،
كدفترِ ملاحظاتٍ أجدك ، فكلما هممتُ بالانشغال عنك لبرهة، غزيتني على هيئة أفكار مدونة،
لا شيء يمكنني القيام به سوى التأمل فيك، والاختلاء بك كيف لشابٍ متيمٍ بك التوقفُ عن الاشتياق إليك؟، 
ذلك الشوق الذي يتربص بي، ويباغتني في كل لحظة


عزيزتي بقية البشر يخلدون  للنوم إلا أنا أخلد لك أراودك في أحلامي، علِّي أستطيع النظر في وجهك والاستمتاع بسحر  بعينيك، 

اعبريني بخفةٍ كي تنمو أزهار روحي على وقع خطاك..، كيف لي التحكم بشراع شوقي كي لا يعصف بي إليك؟،
هناك أنت على مرفأ ذاكرتي ترسين عليها، 
بينما أنا تائهٌ في أعماق عينيك أختلس من ذاكرتي بعض الصور المخزَّنة مسبقاً أتأملها بشغفٍ علَّها تخفف من أشواقي،
لكن.. دون جدوى كمحاولة إخماد حريقٍ 
بالبنزين.

زُعزعَ ثباتي، ألم يحينُ أن تأخذني السماءُ، انزف من كُل جانبٍ يا اللَّهُ، انت تعلمُ بمَاذا يضجُ قلبي،
لم أعد انتظرُ عدل الحياةِ مثل السابقِ، لم أعد انتظرُ ذلكَ الغائبِ بلهفةِ، لم أعدُ أنظرُ الى أحلامي بشغفٍ،
انا ماعدتُ انا،
الأمرَ الذي يجعلكَ تشعُرُ بالسوءِ لا أحد يلاحظُ هشاشتكَ، لا أحد يلاحظُ ذلكَ الدوارُ في راسِكَ من أحرُفِكَ المتقطعهُ، صدقني يا اللَّهُ ماتت أحلامي وإلتفَ البُؤس علييَ واِلتهمني، أكرهُ نكدي للحدِ الا محدُودِ، برزت عُروقَ راسي من حفلاتٍ يقيمها الصداعُ، وجعُ قلبي توزعَ على كليتي ورئتي ومعدتي، اعضائي لم تتحمل كل هذا فترميه على بعضها البعضُ، لستُ بهذا البؤس من قبل ماذا تغير؟،
ما ذنب صديقي الذي أخبرني عن تغيري!؟
ماذنبي انا إذا تغيرتُ خارج أرادتِ؟ ، ماذنبي إذا جاءت بي الحياة حتى تهون على الناس مشاكلهم بسببي؟ ،
ليس ذنبي سوء أني انسان، يعيش على مضغه بحجم يديه، مهما كان حجم جسده!
، ويبقى آخر سوالي للحياة متى الوداعُ أرجوكِ فَ ظرباتكِ لا تؤلمُ الجثث.

كَكاتِبٍ قرّر أن يكتُب كل تفصيلٍ في حياتِه ودسّها بين النصوص ، مُتظاهِراً أنّها لشخصٍ من خياله ليتفادا نظرات الخجل .

- مروة شاكِر

ما زِلتُ أسألُ نفسي قائلًا:تُرى ما العمل الصالح الذي فعلتهُ،فكافأني اللهُ بك؟! كي أستكثرَ منه.

#سالمين

@sssbksa

خَلَسَه / هاجِر مُحمد .

أُحبُكَ خَلَسَه
أترنمَ حَديثَكَ...
أُصَارع نَفسَي
وَأَشيَاءً أَظَنَهَا اوهامَ...
كُنتُ كَمَا ابكمَ
يَستَصْعِبُنِي الأَقوَال...
وأنا اراك رَجلًا
تَتَمَناهَا كُل النسَاءِ
إِبكِي إمَامَكَ
ثَغرِيَ يَبتَسِمُ حُبَّا لَكَ
أحادثك كصَدِيق
وأغار عَلَيكَ
وَجَّا يَوم سَرمَدِيًا مُقَدسًا،
يَومَ يُضَاهِي الاحلام
أَعلَنُو حَربًا
أقيمت مُنذُ ازمان.
وَاستَسلَمَ قَلبِي
لحُبَّكَ المَخفِيَّ مُنذُ أيام.
وَبَكَيتُ بَانَين فَرَحًا كالاطفال.
أدعَب فِكرَكَ الهَيمَانَ.
وأتحدث معك كسكرَان

‏لم يعد باستطاعتي النوم دون مسكنات، جسدي رغم إنهاكه الشديد نسي كيف بإمكانه فعل ذلك

وتاكدتُ بأني أُمطر في أرضًا، لن تخصبُ، لو سقيتُها بدمائي.

للذين ابهرونا في البدايات ، خيباتكم لا تُنسى .

ومن يُقنعُ القلب، بأننا سنموت يوماً من شدة الحنين.

أكثرُ الأمورِ صلابةٌ، هي كتابةُ أوجَاعِنا.

إن كنت حقًا تحبني لا تذكرني بأخطائي،بل قم بمساعدتي على تجاوزها وتصحيحها،أمّا اللوم والعذل فوفره لنفسك فضلًا.

#سالمين

مازال لسانك ينطق بالاكاذيب؛
وكأنك لاتعرف أن القلب مليء بما يكفيه،
لست سعيدة ولكن سعادة أهلي فوق كل شيء،
كم قدمت من الكلمات؛ لكنك لن تصل لشيء
أنا حوا وقلبي ضعيف ترضيه أتفه الكلمات؛
لكن مازال ايماني كبير،
لازال مأمنه بنصيب فالحب يوجع العاشقين..
ماذنب قلبي الصغير أن يعشق ويتنهي بغريب،
ثم يهب إليه النصيب ويوجع قلبي الصغير..
دعني وشأني فأنا لست حجر لاأتأثر؛
لكني مأمنه بنصيب...

أبتعد عني كلًا في همه غريق... 
لا تقدم ولا تخدع بالأقوال... 
الكلام كلنا نستطيع التحدث ولكن الأفعال لا نستطيع... 
أنا عزيز النفس من صغر سني... 
ماتعودت أذل قلبي... 
ولا تعودت أحب واتفهم... 
كلًا له نصيب مهما كان الوقت بعيد... 
محد يكون لك صديق غير أبوك هو العزيز.. 
ما قول غير لكلامك البعيد... 
مثل حلم غريب... 
بنت الأصول تاج على راس من شراها... 
دق الباب وفهم الأصول... 
لاتقول أنساك ماينسي بني أدم غير ربه هو الرحيم...

لم تصرخ يا عزيزي
أنت تذهب إلى الله ولمن تمد يدك ..!!
كل الأيدي تحترف توثيق الموت ،لعلك محظوظًا
بل أيقن بأنك محظوظًا ، لكن لا أدري ما الذي يدفعك لتمسك بالحياة ، لعل الطريقة التي بغتك فيها الأجل
غير متوقعة ولعلك لم ترغب بها ،
ولعلك أردت أن تموت بطريقة عادية ، تتقبل الموت فيها بإبتسامة دون أن تمد يدك لأحد لكنها الأقدار .

بقلم : حسام .