‏"منذ طفولتي، التي ما زلت أتشبث بها كنت أحب النوافذ ولكنني كنت أثق في الأبواب !"

"ويطول بك الشرود، كأنّ كل ما نسيته خطر فجأة".

كلّما سمعت موسيقى
تذكرت ابتسامتك
كلّما غنّت فيروز
انسى القهوة على النار
واتذكرُ عيناك
كلّما رأيتُك
نسيتُ نفسي
وتذكرتُها في آنٍ واحد.

في طريقي الى المجهول
اكتشفت ان اللحظة لا تمرُّ عبثاً
اذ تُخلق من شيء ما
ك الحب مثلاً ..
تذكرتُك وانا احصي النجوم
واغسل الأطباق
تذكرتك وانا اقرأ
وحين رسمت وجها غير مألوف
تذكرتُك حين نظرت الى المرآة
و رأيتُ وجهي مألوفاً
لأول مرّة.

‏"أحبُّ النوافذّ، والسماء، ودعوات الأحبة،
أحبُّ كُل شيء يُدخِل النُّور إلى حياةِ الإنسان".

‏السلام هو رائحة الطعام عند المساء
حـينما لا يعني وقـوف سيارة في الشـارع ؛ خوف
حينما طرق الباب يعني صديق
وفتح النافذة كل ساعة يعني سماء..

_ ريتسوس

‏يا ربّ حتى وأنا على الحافةِ تمامًا، إحدىٰ قدمَيّ تُدرك حتمية السُّقوط، بينما الأخرى متأكّدة من أنَّكَ ستُحيلُها جـناحـاً.

في هذا الزمن الرخو
كن كفؤاً بمن تحب ،فنحن محض مصابيح صغيرة، نغفو في قلب الله.

‏عندما وضعني العالم في رأسه، وضعتك في قلبي✨

ومازال في العمر بقيّة
‏للضحك وصعود المرتفعات
‏وهكذا، أضيفُ صباحًا جديدًا في حصَّالةِ حياتي وأمضي
‏

"تلعبُ المشاعر لُعبة الغُمّيضة. دائماً ما يكون "انعدام الأمان" هو أول من يتم العثور عليه، ولهذا، هو من يقف الآن أمام الجدار ويعُدّ الأيام".

و ها أانا الآن شامخة 
‏ ولم يكسروا في دمي شوكة
‏و ها أنني استطيع الوقوف على جبل من تعب 
‏جبيني سماء ووجهي نهار 
‏و صمتي لهب 
‏أُيمم بالرفض قلبي 
‏و أَبذل جهدي 
‏لأقهر هذا التردي
‏دروب التحدي 
‏تؤدي إلى انبثاق الغضب

__ فاطمة العشبي

قد يمحو الله من حياتك
‏بعض الأشياء رحمةً بك ، فلا تبحث عنها .

مرحبًا أيها المساء،
أعرف أنك تخبئ في أسفل جيبك المهتري قطعاً من الحظ ،
أرجو أن يكون أحدها من نصيبي
فأنا الآن
لا أريد المحاربة ثانيةً
‏لأجل أي شيء
‏أُريد أن أستريح للأبد
‏وأن يأتيني ما هو مكتوباً لي دون عناء.
‏كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على
كتفي تعويضاً عن هذا العمر من الركض..

أنا إنسانة
‏فخورة
‏حتى
‏في أقسى
‏لحظات الحزن
‏  أبقي رأسي عاليًا.
‏ ___ بيلّا أخمدولينا

"في النهار، أمر التحمّل سهل. الشمس تحرق كل شيء فيّ لدرجة ألاّ أشعر بوجودي. لكن ما يصعب عليّ تحمّله وأنا بعيدة عنك؛ هو المساء، ساعتنا الجميلة حيث أبدأ في التفتّح مثل زهرة ليلية، حتى أنام".
| ماريا إلى كامو

‏لا تفرط باليد اللتي تُمسك بك في أسوأ ظروفها .

لا عزاء على ترك الأماكن التي لم تعرف قيمتنا الحقيقيّة، تلك التي تختبر صبرنا، ولم نعرف كيف نجد أنفسنا فيها رغم محاولاتنا العديدة.