﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ﴾
﴿أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ﴾
-﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
﴿وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾.
﴿بلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
﴿فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ ۚ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾
﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾
﴿وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا ۚ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾
﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾
﴿ أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ﴾
-﴿ وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ ﴾
﴿وتولّني فيمن تولّيت﴾
"كرّرها في دعائك متيقّنا بمعناها، فإذا تولاك الله سخر لك كُل شيء ولو كان في نظرك مستحيلاً."
"كرّرها في دعائك متيقّنا بمعناها، فإذا تولاك الله سخر لك كُل شيء ولو كان في نظرك مستحيلاً."
"سيمضي جُلُّ همِّك بل يزولُ
إذا ماكنتَ عن ثقةٍ تقولُ :
إلى الرحمنِ قد فوَّضتُ أمري
ولستُ بغيرِ قوَّتِه أحولُ
إذا الدعواتُ قد صعدَتْ بصدقٍ
فللرحماتِ حينئذٍ نُزولُ."
إذا ماكنتَ عن ثقةٍ تقولُ :
إلى الرحمنِ قد فوَّضتُ أمري
ولستُ بغيرِ قوَّتِه أحولُ
إذا الدعواتُ قد صعدَتْ بصدقٍ
فللرحماتِ حينئذٍ نُزولُ."
عن عِوَض الله اتكلم :
"هُو أن ترى الأرزاقَ مِن حولك فتظنّ أنَّ نصيبَك منها محدُودٌ، أو أنَّك لن تنالَ مقامًا يُرضيك فيمَا تتمنَّى، فإذَا بك بعدَ صبرِك تنالُ رزقك المخبَّأ، الذي كانَ في غيبِ الله مُدَّخرًا خصِّيصًا لأجلِ قلبِك، والذي هُو أعظمُ بكثيرٍ ممَّا فقَدت."
"هُو أن ترى الأرزاقَ مِن حولك فتظنّ أنَّ نصيبَك منها محدُودٌ، أو أنَّك لن تنالَ مقامًا يُرضيك فيمَا تتمنَّى، فإذَا بك بعدَ صبرِك تنالُ رزقك المخبَّأ، الذي كانَ في غيبِ الله مُدَّخرًا خصِّيصًا لأجلِ قلبِك، والذي هُو أعظمُ بكثيرٍ ممَّا فقَدت."