أُعانِقُ صَوتَكْ،
كما لو أنني أُعيد لقلبي صوته القديم،
كنبضٍ ظلّ ضائعًا في الزحام…
وحين سمعك، تذكّر كيف يكونُ الأمان.
صوتك لا يمرُّ بي…
بل يَسكُنني،
يَستريحُ في داخلي كـ نايٍ أنهكه البُكاء
ثم وجد ذراعيّ أُغنية.
في حضرتكْ…
حتى صمتي يُزهر،
حتى جُروحي تنام على كتف نغمتكْ،
وكأنني، منذ زمنٍ بعيد…
أبحثُ عنكْ دون أن أدري..
كما لو أنني أُعيد لقلبي صوته القديم،
كنبضٍ ظلّ ضائعًا في الزحام…
وحين سمعك، تذكّر كيف يكونُ الأمان.
صوتك لا يمرُّ بي…
بل يَسكُنني،
يَستريحُ في داخلي كـ نايٍ أنهكه البُكاء
ثم وجد ذراعيّ أُغنية.
في حضرتكْ…
حتى صمتي يُزهر،
حتى جُروحي تنام على كتف نغمتكْ،
وكأنني، منذ زمنٍ بعيد…
أبحثُ عنكْ دون أن أدري..
.
"وليس من بعدها أنثى أهيمُ بِها
كأن للقلبِ أصفادًا وأغلالا "
.
"وليس من بعدها أنثى أهيمُ بِها
كأن للقلبِ أصفادًا وأغلالا "
.