‏"لَحظة دخول الشخص الصحيح بحياتك، تكون لديك نقلة نوعية لعواطفك.. لدرجة تنسيك شخصك السابق المتهالك. نسيان تدريجيّ حتى تصِل لنسخة مُتَّزنة، واثقة، طاقتها أعلى.. ولديها حلّ -بعد الله- لكُل الأشياء. وهذا هو الحبّ الحقيقي."

‏"وفجأة يأتيك نصيبك الأحلى والأغلى والأحن، فتطمئن وترضى."

صباح الخير.

الكثيرون يريدون وقتك، لكن ليس الجميع يستحقه، انتقِ من تستثمر وقتك عنده.

صباح الخير.

‏لا تعش تجربة سيئة ثم تظن أن الحياة كلها تلك التجربة، الحياة أوسع وأجمل.

ويكأنّي لم أحكيكَ منذُ خمسينَ عامًا|كأنّه ليسَ دفئكَ الّذي كان يسْكن صوتي ورئتيّ ودمي منْذ دقائق معدودة|ويكأنّي ابْتلعت الشتاء دفْعةً واحدة

صباحٌ صغير على قريةٍ مُهملة ..
وعينانِ نائمتانِ ..
أعودُ فيهما ثلاثينَ عاماً ..
وبضعَ حروب ..
وأشهدُ أنّ الزمانَ يُخبّىءُ لي بعدَهنَ ..
فناجينَ فرح ..

أنا لا أغار..
- من قال أني لا أغار..؟
- أنا لا أغار..
- هل قلتُ أني لا أغار..؟
- أنا لا أغار..
- أنا..كل ما في الأمر أني قد أغار..
- أنا لا أغار..
- قلبي عليه الـْ... مَن يغار..
- أنا لا أغار..
- لكن..أغار..
حقا..أغار..
تبا..أغار..!!

‎
‎#باب_ما_جاء_في_الغيرة 🤭

أنا القانعةُ بالقليلِ من كل شيءٍ إلا من حُبك...
أمارسُ الطمعَ فيه..
دون أي شعورٍ بالذنب..

كسرةُ خبزٍ من وجهِك لا تكفيني..
لا يُشبعُ خاطري إلا أن أحصدَ موسمَ قمحِك بأسرِه.. وأخبزَه بيديَّ..
ليكونَ كلُك.. لي وحْدي ..

لطالما رضيت بفتات حبك..
وبقايا وقتك..
ظنا مني بأن البركة فيها ..
كما علمتني أمي..
أن البركة في فتات الخبز وبقايا الطعام..
لم تخبرني.. - لحسن نيتها -..
أن الطمع في الحب فرض..
لا تجوز القناعة فيه..
من أجل هذا ..
خسرتك للأبد..

وأنتَ الَّذي..
خطَّ نورَ الصَّباحِ..
على وَجهِ أيَّامِيَ المُظلِمِ..

أفَلْتَ..
على حِينِ هَجرٍ أليمٍ..
وباتَ صَباحِي فَجِيعَ الفمِ..

امتحانٌ أنتَ؟ أم أنتَ أبَتلاءْ؟
أم ثوابٌ؟ أم عقابٌ؟ أم جزاءْ؟

لستُ أدري.. أنتَ خَلقٌ آخرٌ
كل أحوالِ الهَوى فيكَ عَناءْ

كل قُربٍ مِنك.. يُصليني لظًى
كل بُعدٍ عنكَ.. سَعيٌ لِلفَناءْ

أعتِقِ الرُّوحَ.. أوِ انحَرها إذَنْ
واحتَسِبها في عِدادِ الشُّهَداءْ..

رغم أن كل الأشياء من حولي تتحرك..
وكل الأصوات من حولي تتصاخب..
وكل الأشخاص من حولي يتفاعلون..
لماذا أشعر أنني في بقعة ثابتة من الكون..؟!
نقطة صماء منعزلة..
أنتظر أي شيء منك..
لتدب الحياة حولي من جديد..

تبًّا
لِنَوَّاتِ الحَنينِ
أما لهَا مَهدٌ
تثوبُ إليه ليلاً.. تهجَعُ..؟

مَالي أراهَا
كُلما حلَّ السُّكونُ
أتت إلى بابي تَدقُّ وتَقرَعُ..؟

في كِيسها
طنٌّ من الآهاتِ والدَّمْعاتِ
تغرِفُ منهُ لي وتوزِّعُ

هلَّا انصرفْتِ؟
كفَى عُيوني حُمرةً
وكفَى فؤادي لهفةً يتَولَّعُ!!
..

أُحبُّ كأنني حقلٌ فريدٌ
وكل ورود هذي الأرض فيني

~

‏'

"أما الآن فقد حولت حُبي الى الله
وما الانسان في نظري الا كائن ناقص
فإذا ما أحببتهُ قَتلني حُبه"

~

في القلب كما في الأرض
يُزهر ما تعتني به

~

شعوري اتجاه كل شيء حقيقي .. إمرأةٌ مثلي ليس لديها طاقة لتُعطي شعورًا مزيفًا لأيّ شي ..

ياربَّ ساعدني أن أبقى بمقدارٍ أنيقٍ وكريم ... ثابتة ، لا
‏يهبّ معي إلا البهجة والطمأنينة ... أظلّ كظلال شجرةً
‏نظرةٌ أغصانها، ما أن تنموّ لا يمتدّ معها إلا جذور
‏الحب وَ الخير ..