يارب إن هذه الدنيا كبيرة وقلبي صغير.. رحمتك واسعة، وصبري يضيق، أعلم أن علمك بأمر الدنيا وأمر قلبي لا يعجزك، فتولّني.. فإني أرجو السير عن هذه الدنيا بقلبٍ سليم، وقلبًا تحبّه ..
إنني أحبّكَ في كل حين، حتى في صعوبة الأوقات وضجة الأفكار والتساؤلات، أحبّك، ولا شيء في قلبي أعزّ منك ...
وإن سألوكَ ماالحنين ..؟!!
قُل لهم :
هو قلبٌ اشتاقَ ، و حنَّ ، و رقَّ ، و دقَّ
وقست عليه دنياه فعانق الصبر في البعد
فأصابته لوعتان
لوعة الإشتياق ، ولوعة المسافات...
قُل لهم :
هو قلبٌ اشتاقَ ، و حنَّ ، و رقَّ ، و دقَّ
وقست عليه دنياه فعانق الصبر في البعد
فأصابته لوعتان
لوعة الإشتياق ، ولوعة المسافات...
.
أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ
وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوحِ
.
أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ
وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوحِ
.
.
"أَضَعتُ في عَرَضِ الصَّحراءِ قَافِلَتِي
وجئتُ أبحثُ في عَينَيكِ عَن ذَاتِي
وجئتُ أحضانكِ الخضراءَ مُنتشيًا
كالطِّفلِ أحملُ أحلامي البريئاتِ."
- حسن المرواني.
.
"أَضَعتُ في عَرَضِ الصَّحراءِ قَافِلَتِي
وجئتُ أبحثُ في عَينَيكِ عَن ذَاتِي
وجئتُ أحضانكِ الخضراءَ مُنتشيًا
كالطِّفلِ أحملُ أحلامي البريئاتِ."
- حسن المرواني.
.
.
مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها
لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها
فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو
وما من زائرٍ يَدنُو إليها
سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي
فقال الدارُ أبقى من ذَويها
أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي
وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها ؟
.
مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها
لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها
فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو
وما من زائرٍ يَدنُو إليها
سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي
فقال الدارُ أبقى من ذَويها
أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي
وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها ؟
.
أنت الذي هزمتني دائمًا ..هزمتني في الليلة الأولى التي اعترفت لك فيها أنني أحبك .. ثم هزمتني كثيرًا في كل مرة أشتاق لك فيها و لا أجدك .. في كل مرة نتحدث فيها .. في كل مرة تودعني وتستودعني الله فيها .. ثم هزمتني أخيرًا في اللحظة التي قرَرتَ فيها أنكَ لم تعد تريدني !!
وسأظل أحبّك ..
وسأظل أحبّك ..
.
لماذا أحببتكِ رغم يقيني أنه ما من فرصة في أن أحظى بلمس وجهكِ، أو اشتمام خصلةٍ من شَعرك؟!
لماذا تشتعل معدتي ويضطرب قلبي كلما لمحت اسمكٍ.. أنتِ البعيدةُ مثل نجمة قطبية،
والمستحيلة بما يكفي لأن يذبل أي أمل و يصدأ أي طموح؟!
.
لماذا أحببتكِ رغم يقيني أنه ما من فرصة في أن أحظى بلمس وجهكِ، أو اشتمام خصلةٍ من شَعرك؟!
لماذا تشتعل معدتي ويضطرب قلبي كلما لمحت اسمكٍ.. أنتِ البعيدةُ مثل نجمة قطبية،
والمستحيلة بما يكفي لأن يذبل أي أمل و يصدأ أي طموح؟!
.
وان كان قربي لم يأتيك خيرا فالغياب أجمل ... لا تقلق بشأني اعتدت نبيذ الفقد حتى ثملت به !!
.
.
أُشير إلى صدري ..إلى قلبي - إلى نفسي ..
لأنني أعلم دوماً أنك هنا مابين روُحي وبيني ..
.
لأنني أعلم دوماً أنك هنا مابين روُحي وبيني ..
.
.
كنت لأحبّ أن أتخلّى عنك للأيّام، أن أنفضّ يديّ من محبّتك الغامرة، وأن أطفو هكذا خالٍ من كل شيء يعرفك، لكنه قلبي.. قلبي لطالما كان سرّ شقائي.
.
كنت لأحبّ أن أتخلّى عنك للأيّام، أن أنفضّ يديّ من محبّتك الغامرة، وأن أطفو هكذا خالٍ من كل شيء يعرفك، لكنه قلبي.. قلبي لطالما كان سرّ شقائي.
.
Forwarded from صدفة❤️ عشقتك
متابعة قناة قصص خياليه من كتاباتي✍️ على واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VbBD9X0EawdsBeIwFh1T
قصص مابين الواقع والخيال عالم مليىء بالحيرة والتساؤلات ومع كل اجابه هناك وقفة تامل اليك مايلي هنا على قواتنا 👆🏻🫰
قصص مابين الواقع والخيال عالم مليىء بالحيرة والتساؤلات ومع كل اجابه هناك وقفة تامل اليك مايلي هنا على قواتنا 👆🏻
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
.
أنتظركِ كما ينتظر الشعب اليمني الحرب العالمية الثالثة 😍
.
أنتظركِ كما ينتظر الشعب اليمني الحرب العالمية الثالثة 😍
.
ترهقني جدًا تلك الطريقة التي أنتظرك بها، النظر للأعلى و لـ عقارب الساعة وشاشة الهاتف والتظاهر بالانشغال في وقتٍ يضج به رأسي بالتفكير بك ...