Telegram Web Link
كنت أظن ان من يحبني سيحبني حتي وانا غارق في ظلامي حتي وانا وممتلئ بالندوب النفسية، حتي وأنا عاجز عن حب نفسي..سيحبني رغما عن هذا لكن لا لا احد يخاطر ويدخل يده في جُب بئر كلهم يريدوننا بنسختنا السعيدة.. الظلام لنا وحدنا
أحمد خالد توفيق
فى كل فترة من فترات حياتى الصعبة كنت أنتظر أن تمر ..أنتظر النور فى نهاية النفق ..
ماذا لو عرفت أن هذه حياتى ذاتها ؟؟
و أن النفق لا نهاية له الا القبر

د_أحمد خالد توفيق
لقد جمع بلفور اليهود فى وطن واحد وعدهم به و بهذا أراح العالم منهم

اعتقادى أن هناك وعداً آخر .. ثمة شخص جمع الأوغاد و الخاملين و الأفاقين و فاقدى الهمة من أرجاء الأرض فى وطن قومى واحد هو .... لهذا لا تجد فى اليابان فاقد همة .. لهذا لا تجد فى ألمانيا وغداً .. لهذا لا تجد فى الأرجنتين أفاقاً .. كلهم هنا يا صاحبى!

أحمد خالد توفيق ❤️
يوتوبيا
" قولي ما تريدين مباشرة .. ولنكن واضحين : التلميحات الخفيفة لا تجدي .. التلميحات القوية لا تجدي .. التلميحات الواضحة كالشمس لا تجدي! .. قولي ما تريدين ببساطة !
د.أحمد خالد توفيق ( رحمة الله عليه )
فقاقيع
،يستحيل أن تسأل إنسانا عما إذا كان سعيداً، إلا وقال إنه معذب لم يفهمه أحد... نحن نشعر بشكل ما أن السعادة خطيئة والحزن فيه عمق ونبل... لهذا نجد نبلا في القهوة ولا نجده في عصير المانجو..

د. أحمد خالد توفيق 🌸🌸

#العراب_أحمد_خالد_توفيق
مهن غامضة...

هناك طرق غريبة للحصول على الرزق قد تثير دهشتك. قال لي صديقي ساخرًا: "لم أعرف من قبل شخصًا سواك يكتب قصص رعب لكسب الرزق!". لم أفطن من قبل لهذه الحقيقة؛ وهي أنني أمارس إحدى المهن الغريبة بدوري. لكني أعترف لك أن كسب الرزق ليس السبب الوحيد لكتابة قصص الرعب. هناك حاجة نفسية خاصة لديّ لابد من إشباعها وإلا جننت تمامًا، ووضعت كسرولة على رأسي.

عرفت ساحر المؤثرات الخاصة الأمريكي راي هاري هاوزن الذي قدم نماذج الوحوش في عدد هائل من الأفلام الممتعة، كما عرفت ريك بيكر المتخصص في الماكياج، وستان ونستون خبير النماذج المتحركة والأنيماترونيكس. من الغريب أن هذه مهنة كأي مهن أخرى. هذا رجل يصحو من النوم صباحًا ويغسل وجهه ويركب المواصلات إلى الاستوديو، حيث يصمم المسوخ والوحوش حتى المساء، ثم يعود لبيته منهكًا مشتاقًا للوسادة!

فإذا كانت هذه المهن قمة في الإمتاع فإن هناك مهنًا تثير الاشمئزاز فعلاً، مثل مهنة غطاس المجاري الذي يغطس فيها لتسليكها. معلوماتي هي أن اسمه (الزجّان) على وزن (السجان) وأرجو أن تصحح لي لو كنت مخطئًا .. غطاس المجاري يعاني كافة الأمراض الجلدية، وهناك مرض كبدي مميت اسمه فايل Weil يصيب كل من يتعامل مع مياه فيها جثث فئران. لا شك أن غطاس المجاري مؤهل بشدة لهذا المرض.

وبالطبع مهنة حلاق الحمير عجيبة فعلاً. هذه مهن شريفة بالتأكيد ويحتاج لها المجتمع لكنها عجيبة، وتحتاج لروح عالية لدى أصحابها.

رأيت ورشة مختصة بتنظيف التاكيهات، وورشة مختصة بتغليف الأسلاك المجلفنة. لا أعرف من أين يحصلون على رزقهم، أنا شخصيًا لم أشعر قط بحاجة لتغليف الأسلاك المجلفنة لسبب بسيط هو أنني لا أعرف ما هي بالضبط.

الرولمان بلي .. لا أعرف أهمية هذا الشيء ولا دوره في الحياة، لكنك تجد دائمًا رجلاً جالسًا على الرصيف يبيع الرولمان بلي، وبعد خمس سنوات تعرف أنه بنى أربع عمارات وصار مليونيرًا من الرولمان بلي.

هناك قرى كاملة في مصر يقوم اقتصادها على استخراج السلك الموجود داخل إطارات السيارات المستعملة. وهناك من يصب لك زجاجًا لأي نوع من الساعات. هناك من يصنع من ألواح البلاستيك اكسسوارات الفراعنة المستعملة في المسلسلات!... هذه مهنة غريبة ولا تنكر!

في العالم الغربي هناك مهنة الجيجولو، أي الشاب الذي يبيع رجولته للنساء المسنات مقابل مال. لا أعرف ما يكتبه الجيجولو في بطاقته الشخصية بصراحة، لكن أستبعد أن يكتب أنه جيجولو!!

هناك مهن كانت تثير حيرتي دومًا .. مثلاً مهنة المثمّن القضائي!.. ماذا يفعل بالضبط؟ لابد أنه يجلس ويمسك بكوب زجاجي، ثم يرفع نظارته ويقول:
ـ"هذا بخمسة جنيهات؟ ... أنا اشتريت مثله من سوق وسط القاهرة بجنيهين فقط"
ثم يرفع البساط ويتفحصه ويقول:
ـ"لا يستحق أكثر من مئة جنيه .. لابد أن البائع الذي اخذ منك مئتي جنيه لص!"
وحتى القلم الذي يكتب به. يتفحصه ثم يقول في اشمئزاز:
ـ"لن أدفع فيه أكثر من جنيهين .."
هذه مهنة غامضة أخرى. لكن أعتقد أن تصوري هو الأقرب للصواب.

في المصارف هناك مهنة غريبة أخرى هي مهنة (الخبير الإكتواري)!.. الخبير الإكتواري شخص يجيد دخول الجداول الإكتوارية. للاسم رنين خاص في ذهني يذكرني بالآبار الارتوازية .. لكن عمله ليس ارتوازيًا على الإطلاق. إنه الرجل الذي يحدد أسعار الفائدة للودائع أو شيء من هذا القبيل... الخلاصة أنه الرجل الذي يفسر لك لماذا أودعت ألف دولار، لكنهم يردون لك 800 دولار عندما تريد استرداد مالك. لن تستطيع الجدال لأنك لست إكتواريًا .. عليك أن تقبل.

في الشركات الانفتاحية المتأمركة الحديثة – حيث يلبسون القميص بنصف كم مع ربطة عنق ويطلبون ديليڤري البيتزا في الغداء – هناك قسم كامل اسمه HR يعمل فيه أشخاص عملهم الوحيد هو HR. لا تعرف بالضبط طبيعة عملهم.. المفروض أنهم مختصون بالموارد البشرية، لكنك لا تفهم أبدًا.. من المفروض أن أصحاب الشركة اختاروا مواردهم البشرية وانتهى الأمر، فلماذا يريدون أن يكون هذا نشاطًا دائمًا؟ .. تخيلت أن مسئول الـ HR مهمته أن ينظر للموظف الجديد شذرًا ثم يقول: "الواد ده باين مش حيعمر معانا.." أو "البت دي شكلها مش نافعة". التفسير الوحيد المعقول هو أن هذه شركة من أكلة لحوم البشر مهمتها الحصول على موارد بشرية لا تنتهي، وكل هؤلاء يتم طبخهم ليأكلهم السيد الـ CEO. أنت تعرف طبعًا أن المدير يدعى CEO في تلك الأماكن.

كل هذه مهن غريبة، لكنها مفيدة للمجتمع بالتأكيد. لكن هناك مهنًا أخرى لا جدوى منها على الإطلاق.

بعد ثورة يناير أصيبت الفضائيات بالسعار، والحاجة إلى من يقول أي كلام طيلة أربع وعشرين ساعة، لهذا ظهر كائن غريب اسمه المحلل الاستراتيجي. لا تعرف ما يفعله بالضبط لأن كل نبؤاته خاطئة. يؤكد أن (سين) من الأحداث سيحدث.. وبعد فترة يشرح لك لماذا لم يحدث (سين) ووقع (صاد).
كانت قناة الجزيرة تستضيف محللاً استراتيجيًا راح يشرح كيف أن بوش لن ينجح في عبور مناطق القبائل الكثيفة المقاتلة في وسط العراق، وبعد ثلاث دقائق قطعوا كلامه ليبثوا مشاهد دخول المارينز إلى فندق الرشيد في بغداد، ومشاهد إسقاط تمثال صدام. هناك تويتة قاسية فعلاً للساخر الجميل أسامة غريب، يقول فيها: "في اسبرطة القديمة كانوا لا يأخذون بشهادة الخبير الاستراتيجي في المحاكم باعتباره ابن كلب صايع"!.

في العالم العربي هناك مهنة عجيبة لا نفع لها على الإطلاق؛ هي مهنة وزراء الخارجية. مهنتهم غامضة فعلاً لكنهم يجتمعون دائمًا، وغالبًا ما يكون هدف اجتماعاتهم هو ترتيب موعد الاجتماع التالي، لكنهم – كما يقول د. جلال أمين عن خبراء البنك الدولي – ينالون راتبًا هائلاً يقنعهم أنهم بالتأكيد يقومون بشيء مهم.

كلنا نعرف رجلاً مهمته هي القلق .. يستيقظ في الصباح ويتناول إفطارًا دسمًا ثم يشعر بقلق طيلة اليوم. هذه المهنة هي أمين عام الأمم المتحدة. وهي مهنة شاقة بحق .. من الصعب أن تقلق طيلة الوقت .. لابد من لحظات تنسى فيها...

هناك مهن غريبة فعلاً، لكني سعيد بتنوع الاهتمامات البشرية .. لو لم يكن هناك من يهتم بتنظيف التاكيهات الخاصة به فكيف يعيش هؤلاء المختصون بتنظيف التاكيهات؟. ولو كان الناس يفهمون الجداول الإكتوارية لما وجدت مهنة الخبير الارتوازي .. آسف .. الإكتواري هذه، ولو لم تكن الفضائيات جائعة لمن يتكلم لما وجد خبراء استراتيجيون!...

د. أحمد خالد توفيق

#العراب_أحمد_خالد_توفيق
عندما يصر المؤلف على أن ينجوا أبطال الرواية !!

أحمد خالد توفيق - سلسلة فانتازيا
من رواية : أرشيف الغد
عندما يصير الاحتفال بعيد الميلاد نوعا من الاحتفال بخطوة أخرى نحو القبر .. أعتقد أن الكائنات الوحيدة المسموح لها بهذا الاحتفال هم الأطفال .. كل عيد ميلاد يقترب منهم من قمة الجبل .. هذا نصر جديد .. بعد هذا يصير كل عيد ميلاد خطوة أخرى نحو القاع ..

#د_أحمدخالد_توفيق
#سافارى_داء_الأسد
أحيانـًا ما تشعر أن الناس يتصرفون ليس عن إرادة حرة أو حسب قناعتهم، ولكن لأنهم يعرفون أن القصة دائماً هكذا... هناك مسارات محفورة على الرمال والناس يفضلون أن يمشون فيها على أن يجربوا مسارات جديدة.

مثلًا نجمة السينما هذه... نعرف أنها كانت فاتنة وكانت من أهم ممثلي الإغراء... انتهى عصرها أخيراً وملأت التجاعيد وجهها. هنا تقوم بواجبها... هي تعرف أن عليها أن تجن... تعتزل العالم مع كلب شرس ولا يراها أحد تقريباً، ومن يراها يكتشف أنها ملطخة بالأصباغ كمهرج السيرك في محاولة لأن تخفي هذه التجاعيد...

لابد أن يصير صوتها غليظًا كالرجال وأن تدخن بشراهة. هل انتهى الأمر؟.. لا.. هي تعرف أن من واجبها الحتمي أن تموت بالسرطان، أو يجدوها مقتولة في شقتها ولا يعرف أحد القاتل أبداً...

هناك مسارات أخرى كثيرة.. مثلاً كنت أذهب لصلاة الجمعة فأقابل ذلك الرجل غريب المظهر. عباءة سوداء ثمينة على كتفيه فوق جلباب أبيض... هناك كيس بلاستيكي يضع فيه صحف اليوم كلها حتى لا تتسخ يداه... هناك مظلة صغيرة تتعبه جداً فيفتحها ويغلقها بلا توقف... هناك مسبحة في يده... هناك نظارة سوداء على عينيه.. أسنانه مستعارة لذا لا يكف عن الضغط على طاقم الأسنان ليحدث صوتاً مريعاً يجعل شعر رأسك ينتصب... الخلاصة أن تأهبه للصلاة يستغرق نصف ساعة إلى أن يرتب كل هذه التجهيزات...

عندما رأيته خطر لي أنه متنكر كموظف حكومي مرتش على المعاش، وهو يحاول أن يتوب قبل أن تأتي الوفاة... لكن هل يتنكر بهذه الدقة؟... تبادلت حديثاً مع رجل يعرفه وسألته عن هوية هذا الرجل، فقال لي:» هو موظف حكومي مرتش على المعاش، يحاول أن يتوب قبل أن تأتي الوفاة!»

حقًا ؟... لم يخطر هذا ببالي... لكن لماذا يتنكر بهذه الدقة؟... لو كنت أنا موظفاً حكومياً مرتشياً على المعاش أحاول التوبة لارتديت أي ثياب عادية «كاجوال»، ولن أعذب نفسي بكل هذه التفاصيل... لكن الرجل يعرف أنه لابد أن يبدو هكذا على مسرح الحياة... هذا هو الماكياج المناسب لدوره...

ذات مرة مشيت في حي منعزل فخرج لي قاطع طريق «بلطجي»... لم يكن بحاجة لبطاقة هوية. في يده مطواة قرن غزال ويلبس كنزة مخططة بالعرض، وعلى رأسه قلنسوة صوفية وفي وجهه جرح عميق تمت خياطته قديمًا... كرش بارز عملاق يمنعه من التدلي حزام عريض... وحول الساعدين القويين سواران من الحديد...

قبل أن يفتح فمه ليأمرني بإعطائه المال، كنت قد أفرغت جيوبي في كفه لأريحه... الأمر واضح جلي وهو يؤدي دوره جيداً بماكياج متقن، إذن لا داعي لإضاعة الوقت... فيما بعد أبلغت الشرطة عنه، عرفت أنهم قبضوا عليه فأخرج مطواته ومزق لحم ساعديه... يعرف أن البلطجية كلهم يفعلون هذا ليظهروا أنهم لا يخافون شيئًا... كانت معه أقراص مخدر كالعادة... باختصار لم يترك شيئاً في الكتاب لم ينفذه...

طريقة المسارات هذه تعذبني.. أحياناً أحضر حفل زفاف فأنظر لوجه العروس الملطخ بالأصباغ ونظرة الاستهتار في عينيها... عندها أوشك على سؤالها عن موعد الطلاق. أنظر للزوج العضلي الشرس الذي ينظر لما حوله ككلب بوليسي يقظ... أعرف يقيناً ما سيحدث وكم من صفعات ستتلقاها العروس من هذا الشرس، وكيف سيجعلها توقع على كمبيالات وشيكات على بياض ليخرب بيتها قبل الطلاق...

أمس فتحت باب بيتي لأجد امرأة تضع مساحيق كثيفة، وهي تنظر حولها في قلق، فلما رأتني ضحكت ضحكة ذات معنى... القصة واضحة إذن... ولكن هل وصل الأمر إلى أن تقرع باب بيتي؟... صدمتني هذه الجرأة وأغلقت الباب بغلظة في وجهها، لكنها كانت مصرة... دقت الباب من جديد... هذه المرة لم تكن تضحك... قالت في غلظة:

ـ«أنا معلمة الفرنسية التي تعلم ابنتك... لا أعرف سبب غلقك الباب في وجهي، لكن يبدو أن الرجال يجنون في سن الخمسين.. هذا شبه محتوم»..
.
#داحمدخالد_توفيق
هل فهمت الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟
لو عاش الإنسان مائتي عام لجن من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان..

د. أحمد خالد توفيق😞
قلت له :-
- "هناك حل عبقرى يجب أن تعرفه و هذا الحل اسمه التعود .. سوف تعتاد الأمور و لسوف تنسى مشاعرك مع الوقت"...

_ "و هل التعود إرادي" ؟...

- "لا .. لكنه يأتي إذا تأهبت له .. إنه يشبه النوم .. لا تدري متى جاء لكنك تصحو مع ضوء الشمس متسائلاً كيف غبت عن وعيك" ؟...

د. أحمد خالد توفيق
سافاري 44...
داء الأسد

#العراب_أحمد_خالد_توفيق
إنها حالة إيدز نفسية ﻻ شك فيها.. العلم لم يصف الإيدز النفسي لكنى أعرف يقينًا أنه موجود..
الأم التي تموت بعد وفاة ابنها بشهر..
الفتاة التي تفقد حبيبها فتضمر وتموت خلال أسابيع..
رئيس التحرير الذي عنفه (السادات) أمام الجميع فعاد لداره ومات..
موظف (تشيكوف) الذي عطس في وجه موظف كبير لم يقبل اعتذاره فعاد لداره وتوفي خلال يومين ..

#أحمد_خالد_توفيق
اللحظات التي تتحول فيها من كابتن ، إلي أستاذ ، الي عمو .. هي لحظات قاسية جدا ومروعة.

- أحمد خالد توفيق
من مقال " انا عمو "
Forwarded from بوح
لا أعرِف المَعنى وراء كُلّ ما يجري الآن، أنا فَقط أستيقظ وأنا مُتعَب، وأنام وأنا مُتعَب أيضاً، شيء ما أُريده أنْ ينتهي حَتّى أرتاح، ولا أعرِف ما هو ...
لـِ أحمد خالد توفيق ...♡
إن عقلك في العقد الثاني والثالث من حياتك يكون أشبه بمقلاة رخيصة يلتصق بها الطعام , أما بعد سن الثلاثين فعقلك مقلاة فاخرة لا يلتصق بها أي شيء.

#أحمد_خالد_توفيق
ماذا تعلمت من كل ما مررت به ؟ .. تعلمت أنني لم أتعلم شيئاً .. ولو أن عمري غدا عشرين عاماً لفعلت نفس الأشياء واقترفت ذات الأخطاء .. وقلت ذات التفاهات .. إن التاريخ يعيد نفسه لسبب واحد .. هو أننا في كل مرة نتوقع أنه لن يعيد نفسه و أن الأحداث ستأخذ مجرى جديد.

#د_أحمد_خالد_توفيق
هو من الأوغاد* الذين يقولون في 3 ساعات ما يمكن قوله في عشر دقائق... أعرفهم وأخافهم... هم اسطوانة مشروخة أبدية...

د. أحمد خالد توفيق
تويتات من العصور الوسطى...

#العراب_أحمد_خالد_توفيق
عندما تصير المبصر الوحيد وسط العميان ، تعرف أشياء مروعة بحق..
وهذه المعرفة باهظة الثمن ...انها تساوي حياتك نفسها ..

د. أحمد خالد توفيق 🌸🌸
في ممر الفئران ...

#العراب_أحمد_خالد_توفيق
2025/07/04 15:14:10
Back to Top
HTML Embed Code: