Telegram Web Link
‏  ارقا مراقي العز من دون الادنين
  العمر واحد " والمعزه " مناوي

  لاصرت من " قوم ً" كرام ًمسمين
  خلك لدرب الطيب دايم شفاوي 
يانعيش العز شُمخ كالشواهق
يانموت اهون ولو عيش النفاق

عيشة ;;( العز);; عليها بانسابق
لو نذووق المر بايحلي المذاق
حنا على العادات والعرف والدين
ما نتبع الاصوات في كل صيحه

انفوسنا ما تقبل القاع والطين
ولاهي بترضى العايبه والنطيحه

واللي هدانا الود نهدي له العين
واللي عطانا طيب ما نستبيحه
لو تجور الليالي  ماتلين الجهود
عمر لجواد ماجور الزمن هدها

كل مازاد جور الوقت زدنا صمود
خل الايام تمضي كيف ما ودها✌️
بين الردى والطيب فرق وعلامات
وترى المواقف تكشف اللي تخفى

صيت الكفو يبقى ولو قيل لك مات
والا    الردي    ينسى    نهار    يتوفى
حي راسٍ ماتوطيه المصايب
‏يرتفع عند المصايب في علوه

‏خالقه ربي لوقفات الصعايب
‏الصعايب ما تزيده غير قوه
عشقنا الطناخه وارتفعنا عن المنقود
‏رقينا على " عرش " الكرامة ولازلنا

‏طموحاتنا "بعزومنا " تبلغ المقصود
‏وعلوم القلوب الحاقده ما تنزلنا .
الطيب مثل النايفات الشواهيق
ماهو بضاعه من بغاها شراها

والمرجله من عند ربي توافيق
ماكل من دوّر ;;;;;; عليها لقاها
ياسلامي على اللي خوته تلزم
لو يطول الزمن تبقى كما كانت

في الرخا صاحب وعند اللقى محزم
ياعجب عين من دنياه قد شانت
صبرك على جمرت معاديك منقود
‏وصبرك على جمرت قريبك شجاعه

‏لو هي على قول العرب علة كبود
‏اهون و لا ناااار الجفاء والقطاعه
اما نهيت النفس عن مبتغاها
‏ولا رمتك النفس في كل وادي
من يــزرع المـعــروف في غــير قـاعه
يحصد محاصيل الحسايف والاوجاع
والكفو شهامته تلامس جناح الصقور
ما تأخر وانتظر من اهترى به ما تخلف حضر
حنا قويٍ باسنا قوة الفاس
نرقى سنود العزّ لامن بغينا
بينك و بين الخلق تكفيك الأخلاق
و بينك و بين اللّـه صلاتك صلاتك
الأولـه تـفتـح لـك آفـاق و آفـاق
و الـثانيـه مـعنى لِـ قـيمـة حيـاتك
ينصّك باب و تنفتح عشرة ابواب
من « ظن بالله خير ما خاب ظنه
لو إنها بالطيب محد(ن) غلبنا
لكنها بالحظ وحظي من الله
‏من حط روحه تحت هيبة ظروف الزمان
‏راحت حياته على ما قيل " روحة مقيط
ترا رفقة هل الطيب تبقى فخر ووسام
ثمرها يجي بين المطاليق . . متعدد

سلامي على اللي رفقته للرفيق حزام
يسابق علوم الطيب مهوب متردد
ما همني حكي الخبول الملاقيف
قدري واعرفه فوق ذيك السحابه

راسي من العزه طلوعه مشاريف
ورثني شموخ الطيب طاري ولابه
2025/06/28 02:05:03
Back to Top
HTML Embed Code: