Telegram Web Link
خذ لك مع العفو و التقدير حبة خشم..
‏وإترك نوايا الأوادم داخل اصدورها..
اما نعيش وبيرق العز مرفوع..
والا نموت وبيرق العز ما طاح ..
مرحبا يا أصفى من البدر فالليل العتيم
يا ألطف من الماء ليا سار فالجوف ورواه


❂؏ــاڜقٰ الگــــ♪ـبريآءْ❥
يغنيك عن ود النفاق الجماعي
ود الرفيق اللي تسرّك حماياه


❂؏ــاڜقٰ الگــــ♪ـبريآءْ❥
‏لا هو مثل ربعّي ولا مثل الأحباب
له منزل بأقصى الضماير لحاله


❂؏ــاڜقٰ الگــــ♪ـبريآءْ❥
وقال الفتى ذي ما يغير طباعه..
ببقى على بقـعاء بخيـرة طباع..



        
من فضل ربي عالم السّر والغيب..
عشنا على حشمه وشيمه وقيمه..

تزيدنا الايام .. طيب ٍ على طيب..
وتزيدنا العثرات ،،، صبر وعزيمه..



 
ماخضع راسي للأيام واحكام الظـــروف..
ومن يــزم النفس نفسـي تـراها عايفه ..




   
أما تجي حكمه وتغلب علا الصمت..
ولاألتزم بالصمت والصمت حكمه..
على الطيب نمشي وعلا العز نبقا..
دروب الردى والعيب مهي خطاوينا..
‏  ارقا مراقي العز من دون الادنين
  العمر واحد " والمعزه " مناوي

  لاصرت من " قوم ً" كرام ًمسمين
  خلك لدرب الطيب دايم شفاوي 
يانعيش العز شُمخ كالشواهق
يانموت اهون ولو عيش النفاق

عيشة ;;( العز);; عليها بانسابق
لو نذووق المر بايحلي المذاق
حنا على العادات والعرف والدين
ما نتبع الاصوات في كل صيحه

انفوسنا ما تقبل القاع والطين
ولاهي بترضى العايبه والنطيحه

واللي هدانا الود نهدي له العين
واللي عطانا طيب ما نستبيحه
لو تجور الليالي  ماتلين الجهود
عمر لجواد ماجور الزمن هدها

كل مازاد جور الوقت زدنا صمود
خل الايام تمضي كيف ما ودها✌️
بين الردى والطيب فرق وعلامات
وترى المواقف تكشف اللي تخفى

صيت الكفو يبقى ولو قيل لك مات
والا    الردي    ينسى    نهار    يتوفى
حي راسٍ ماتوطيه المصايب
‏يرتفع عند المصايب في علوه

‏خالقه ربي لوقفات الصعايب
‏الصعايب ما تزيده غير قوه
عشقنا الطناخه وارتفعنا عن المنقود
‏رقينا على " عرش " الكرامة ولازلنا

‏طموحاتنا "بعزومنا " تبلغ المقصود
‏وعلوم القلوب الحاقده ما تنزلنا .
الطيب مثل النايفات الشواهيق
ماهو بضاعه من بغاها شراها

والمرجله من عند ربي توافيق
ماكل من دوّر ;;;;;; عليها لقاها
ياسلامي على اللي خوته تلزم
لو يطول الزمن تبقى كما كانت

في الرخا صاحب وعند اللقى محزم
ياعجب عين من دنياه قد شانت
صبرك على جمرت معاديك منقود
‏وصبرك على جمرت قريبك شجاعه

‏لو هي على قول العرب علة كبود
‏اهون و لا ناااار الجفاء والقطاعه
2024/05/29 08:08:24
Back to Top
HTML Embed Code: