إِذا ذَكَرتُكَ كادَ الشَوقُ يُتْلفُني
وَغَفلَتي عَنكَ أَحزانٌ وَأَوجاعُ
وَصارَ كُلّي قُلوبًا فيكَ واعِيَةً
لِلسُقمِ فيها وَلِلآلامِ إِسراعُ
فَإن نَطقتُ فكُلّي فيك ألسِنةٌ
وإن سَمِعتُ فكُلّي فيك أسماعُ
- الحلاج
وَغَفلَتي عَنكَ أَحزانٌ وَأَوجاعُ
وَصارَ كُلّي قُلوبًا فيكَ واعِيَةً
لِلسُقمِ فيها وَلِلآلامِ إِسراعُ
فَإن نَطقتُ فكُلّي فيك ألسِنةٌ
وإن سَمِعتُ فكُلّي فيك أسماعُ
- الحلاج
Forwarded from فُصحى (سارّة)
Al kahf .pdf
972.4 KB
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَـٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
الله أكبرُ جلجلتْ
عشرٌ كِرامٌ أقبلتْ
فيها الفضائلُ جمَّةٌ
والصَّالحاتُ تهطَّلتْ
هيَّا لِنستَبق الخُطى
في خيرِ أيَّامٍ علَتْ"
عشرٌ كِرامٌ أقبلتْ
فيها الفضائلُ جمَّةٌ
والصَّالحاتُ تهطَّلتْ
هيَّا لِنستَبق الخُطى
في خيرِ أيَّامٍ علَتْ"
لبَّيك ربي قلتها من بلدتي
لما رأيتُ الحج قارَبَ مطلعه
لبيك ما اشتاقت لِبَيتك أنفسٌ
وتساكبت في خدِ عبدٍ أَدمُعُهْ
لبيك ما رَفع الحجيج أكُفَّهُمْ
لدعاء من يعـلوا إليه ويسمَعُه
لما رأيتُ الحج قارَبَ مطلعه
لبيك ما اشتاقت لِبَيتك أنفسٌ
وتساكبت في خدِ عبدٍ أَدمُعُهْ
لبيك ما رَفع الحجيج أكُفَّهُمْ
لدعاء من يعـلوا إليه ويسمَعُه