Telegram Web Link
رأيتهُ مسرفًا في محاولتهِ للظهور اللافت فقلت له: لا تحاول أن تتصنع لتحسينِ صورتك لأحد، فنحنُ عاديونَ في نظرِ من لا يعرفنا، مغرورونَ في نظرِ من يكرهنَا، جيدون في نظر من يعرفنا، رائعون في نظر من يحبنا.
"ولا أتمنّى الشرَّ والشرُّ تاركي
‏ولكنْ متى أُحمَلْ على الشرِّ أَركَبِ"

- هدبة بن الخشرم
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ :ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله .رواه مسلم 2588
‏"وسافرت بعدك في كل أرض
‏وكم كنت أشعر أني غريب
‏وجربت يا حب عمري كثيرا
‏وأسأل قلبي.. ولا يستجيب
‏فألقاك في كل حلم بعيد
‏وألقاك في كل طيف قريب"
غِبتُم فَماليَ من أُنسٍ لغَيبَتِكم
‏سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ
‏أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَى خيالكمُ
‏إنَّ المُحِبَّ لمُحتاجٌ إلى الحِيَلِ!
كل يومٍ دون وصلِك.. عامُ كئيب
"‏لا تسمعي للأكثريةِ في الهوى
فالأكثريةُ عاشت الحرمانا
الأكثريةُ دائماً مذمومةٌ
عُرفاً وديناً
واقرأي القرآنا"
أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ،
‏وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها
‏شكراً
‏بِحجمكَ في دمي
‏بمذاق إسمكَ في فمي
شكراً لكونكَ وَرطتي
‏شكراً لكونكَ مُلهمي
شكراً
‏لأنكَ لست لي
‏مهما اجتهدتُ لأنتمي
‏يا كلّ  أفراحي ويا
‏وجعاً يُقوّضُ أَعْظُمي
- زكيّ العلي
- هام الفُؤادُ شَوقًا لرُؤيَاكِ.
أُعطي الشتاتَ هُويَّتينِ.. وبسمةً
وليَ الدموع.. الحزنُ يعرفُ أهلَه
وافتح علينا فتوحًا لا حدودَ لها
‏يا واسعَ الفضلِ والإنعامِ والكرَمِ
أعد الليالي ربيعًا ربيعًا
ويمضي بي الزمان ولا ترجعين
وتبقين وحدك نبضًا بقلبي
ويرحل عمري ولا ترحلين

-فاروق جويدة
‏يا أعذبَ النّاسِ إلّا في محادثتي
‏لهُم حكايا وعندي يقصُرُ الكَلِمُ
ومن محيّاك أشدو نظْمَ قافيتي
‏فإنْ تَبَسّمْت زانَتْ كُلُّ أشعاري 
‏وإنْ تَقَطَّعَ حَبْلُ الوَصْلِ منْ يدنا
‏فَلْيَنْقُلِ الطيرُ من حالي وأخباري
‏بأنّ وِدَّكمُ في القلبِ مَسْكَنُهُ
‏ولَوْ تَبَاعَدَ عَنْ سُكْناكُمُ داري
Forwarded from يُـسْـر (^)
من قال :
استغفرالله العظيم الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوبُ إليه .. غُفرَ له وإن كان فرّ من الزحف 🤍
أنت لا تفهم، أنا لا أخاف وحشة الطرق ولا أخشى النهاية ولا تقلقني مدى صعوبة الأمر ولا تهمني الخسارة، أنا أخاف من الأثر الذي يتركه كل هذا، أخاف أن أفقد نفسي في محاولة كسب الأشياء، أخاف أن أغادر الاشياء قبل أن تغادرني، أخاف أن ينتهي كل شيء ولا ينتهي هذا الخوف
2025/07/08 06:25:01
Back to Top
HTML Embed Code: