أنتِ الوحيدة إن سمعتُ حديثَها
‏ما همّني الأخطاءُ والإعرابُ

‏أخطأتِ لكن لا أدقق في الهوى
‏وإذا رفعتِ "الحالَ" قلتُ : صوابُ !

" وَكَذا الدُنيا دُنُو وَاِفتِراق "
- إيليا أبو ماضيِّ

فما حَالُ قلب ببُعد تكسّر
‏وما حالُ قلب غزاهُ الركود

‏قُل لي بربّك كيف الحياة !
‏أأعطيك حُبًا وتعطي صدُود ؟

فإنَّ صَلاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حيثُمَّا كنتُمْ

"وَتَظَلُّ صورَتُها تَلوحُ لِخاطِري"
- إيليا أبو ماضي.

"‏نمشي إلى بعضٍ وعند لقائنا
‏نرتدُّ، نُـحـجِمُ، ننزوي، نتردّدُ"

"قَدَرٌ بأنْ نَمضي معَ الأيامِ أغرابًا نُطارِدُ حُلمَنا..
ويَضيعُ مِنّا العُمرُ يا عُمري ونَحنُ على سَفَر! "

ضقتُ ذرعًا لكنني لستُ أشكو
يا عليمًا بالحالِ دونَ كلامِ
إن يكن ما ألمَّ بي غرسَ كفي
أو يكن سُلّمًا لرفعِ مقامي
لا أبالي ما دامَ يُرضيكَ لكن
أنتَ تدري حَولي فلملم حُطامي

"جِفنَانِ من قَصَبٍ ..
اِنكَسَرا إذْ اِنطَبَقَا!"

Amro Aldousi Law Firm
شركة عمرو الدوسي للمحاماة والاستشارات القانونية.

تملك الشركة خبرة لأكثر من ١٥ سنة في قطاع المحاماة، وتُقدم كافة الخدمات القانونية بإحترافية عالية وأسعار في المتناول. ✨

*قدِّم استشاراتك القانونية عبر تطبيق الواتساب بدون مقابل!*



للتواصل:

١- واتساب الشركة:
0544330242

٢- المستشار القانوني:
0592588032

٣- البريد الإلكتروني للشركة:
[email protected]

٤- الموقع الإلكتروني للشركة:
www.aldousilaw.com

٥- موقع الشركة عبر خرائط جوجل:
https://maps.app.goo.gl/xzuT1Eg45Q9xBMAp7?g_st=com.google.maps.preview.copy

- ما كُلِّ بَرقٍ يَصحَبُ المَطَرا

واتركِ الدنيا فمن عاداتِها
‏تخفضُ العالي وتُعليْ من سَفَلْ

‏كم شجاعٍ لم ينلْ منها المنى
‏وجبانٍ نالَ غاياتِ الأملْ.

- ابن الوردي.

- ولربما تأتي المسرة

بعطائك لهم، يكون الخير جزءًا من حياتك!
‏عبر جمعية عيوني الصحية تقدم إحسانك ليصل إلى مرضى العيون المحتاجين
‏ليكون إحسانك نورًا لأعينهم -بإذن الله-.

‏قال تعالى: "فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره" 🌱

‏للاطلاع على الحالات العاجلة:

‏⁦ store.oyouny.sa⁩

وأسأل الحُبَّ عَن رُوحِي وَعَن بَدَنِي
فَلا أَرَى لِي لَا رُوحاً ولَا بَدنَا.
- الرافعي

{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَـٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

صَلُّوا على المُختارِ فهوَ شفيعُكُم
فِي يومِ يبعثُ كلَّ طفلٍ أشِيبا
ﷺ

تعالَي نَسرُقُ اللَذاتِ ما ساعَفَنا الدَهرُ