"تهت الطريق؟
التفت.. فأنا الرجوع
وأنا بكاؤكَ.. حين تخذلك الدموع
وأنا سماؤك.. حين تطلعُ حالماً
وأنا ظلامك.. حين يغريك الدجى
وسطوعك العالي إذا شئت السطوع
أو شئت كن طيراً، أنا كلُّ المدى
أو شئت كن قلباً، أنا كلُّ الضلوع"
التفت.. فأنا الرجوع
وأنا بكاؤكَ.. حين تخذلك الدموع
وأنا سماؤك.. حين تطلعُ حالماً
وأنا ظلامك.. حين يغريك الدجى
وسطوعك العالي إذا شئت السطوع
أو شئت كن طيراً، أنا كلُّ المدى
أو شئت كن قلباً، أنا كلُّ الضلوع"
"وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي."
-عنترة بن شداد.
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي."
-عنترة بن شداد.
مازلتُ أقرأُ في دواوين الهوى
أنّ العيونَ مَصائدُ العُشّاقِ
تُغني عن القول المُريبِ لأنها
أدنى إلى قلب الفتى المُشتاقِ
ولَرُبَّما سَكتَ الهوى في ألْسُنٍ
فأبانَ عنه تَوَدُّدُ الأحداقِ
أنّ العيونَ مَصائدُ العُشّاقِ
تُغني عن القول المُريبِ لأنها
أدنى إلى قلب الفتى المُشتاقِ
ولَرُبَّما سَكتَ الهوى في ألْسُنٍ
فأبانَ عنه تَوَدُّدُ الأحداقِ
"قد بتُّ والليلَ والاشواقَ مُنتظرًا
من يقنعُ الليلَ أنَّ البدرَ قدْ رحلا"
من يقنعُ الليلَ أنَّ البدرَ قدْ رحلا"
لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خصالكِ مثلما
أنا قد وهبتك من جميلِ خصالي
كم قلتُ أنك خيرُ من عاشرتهم
فأتيت أنت مخيبًا أمالي
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خصالكِ مثلما
أنا قد وهبتك من جميلِ خصالي
كم قلتُ أنك خيرُ من عاشرتهم
فأتيت أنت مخيبًا أمالي
أشَارت برمش العَين خِيفة أهلِها
إشارة مَحزونٍ ولم تتكلّم
فأيقنتُ أنَّ الطّرف قد قال مَرحبًا
وأهلاً وسهلاً بالحَبيب المُتيّـم❤️
إشارة مَحزونٍ ولم تتكلّم
فأيقنتُ أنَّ الطّرف قد قال مَرحبًا
وأهلاً وسهلاً بالحَبيب المُتيّـم❤️
أتُقالُ فِيك قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ؟
أنت القَصائِدُ، مَطْلَعًا، وخِتامًا
أنت القَصائِدُ، مَطْلَعًا، وخِتامًا
لمّا تبدّتْ وشمسُ الأفقِ باديةٌ
أبصرتُ شمسَينِ من قُربٍ ومن بُعدِ
من عادةِ الشّمسِ تُعشي عينَ ناظرِها
وهذه نورُها يَشفي من الرمَد
أبصرتُ شمسَينِ من قُربٍ ومن بُعدِ
من عادةِ الشّمسِ تُعشي عينَ ناظرِها
وهذه نورُها يَشفي من الرمَد
"لَو كانَ يَنساهُمُ قَلبي نَسيتُهُمُ
لَكِنَّ قَلبي لَهُم، وَاللَهِ قَد أَلِفا ".
لَكِنَّ قَلبي لَهُم، وَاللَهِ قَد أَلِفا ".