كان حزينًا، لكنّه أنيس الطَلعة، وكان بائسًا، ولكنه سليم الصدر، وكان في ضيق، ولكنه واسع الخُلُق.
"للهِ سلَّمْتُ أمرًا لَسْتُ أَعْلَمهُ
ما لي على حِمْلِه لكِنْ سَأرْضَاهُ
ربّاهُ لولاكَ لا سندٌ ولا أحَدٌ
فأنْتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ" 💛
ما لي على حِمْلِه لكِنْ سَأرْضَاهُ
ربّاهُ لولاكَ لا سندٌ ولا أحَدٌ
فأنْتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ" 💛
قال رسول الله : خَصلتانِ لا تجتمعانِ في مؤمنٍ؛ البخل وسوء الخُلُق.
وقال رسول الله صل الله عليه وسلم؛ وأيُّ داءٍ أدوى مِن البُخل؟
ولذلك كان مِن دعاءِ النَّبيِّ صباحًا ومساءً: اللهم إني أعوذ بك مِن البخل.
وقال رسول الله صل الله عليه وسلم؛ وأيُّ داءٍ أدوى مِن البُخل؟
ولذلك كان مِن دعاءِ النَّبيِّ صباحًا ومساءً: اللهم إني أعوذ بك مِن البخل.
يقول ابن حزم في وصف الصّديق: من أحبك في عسرِك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفًا، واحتمَلك في غضبِك وسرُورك، دُون أن يُضمِر لك سُوءًا، فذلك هو الصَّديق.