"أتحاشى دائِمًا وُصولَ الأمر لِخاطري، لأنَّ لحظَتها لا تَسعفني العِشرة ولا المَكانة."
"ولا تُرافِق مَن يَضعك في زاويةٍ
ضيِّقةٍ مع نفسِك ليَصل بكَ الأمرُ
أن تتسائل "هل أنا سيءٌ لهذا
الحد؟" بلِ إرفِق بقلبِك ورافِق من
يضعُ بقلبكَ إتّساع العالم، يارفيق
زِنْ مكانةَ الرِفاق بقلبكَ؛ تتزِّن."
ضيِّقةٍ مع نفسِك ليَصل بكَ الأمرُ
أن تتسائل "هل أنا سيءٌ لهذا
الحد؟" بلِ إرفِق بقلبِك ورافِق من
يضعُ بقلبكَ إتّساع العالم، يارفيق
زِنْ مكانةَ الرِفاق بقلبكَ؛ تتزِّن."
"في مِثلِ هذا الوقت، قبل يومٍ
أو عامٍ أو حتَّى أعوام، كنتَ تظِّن
أنَّ الأبوابَ مُغلقةٌ وأنَّ تِلكَ الأيّام
لن تمُر، ثم إنَّك بالكاد تتذكرها
الآن، وها قَدْ مرَّتْ وكأنَّها لم تكُن.
إنها تِلكَ القاعِدة الّتي لا تحتمِل
إستثناءً: كُلُّ شيءٍ آيلٌ لِلعُبور.."
أو عامٍ أو حتَّى أعوام، كنتَ تظِّن
أنَّ الأبوابَ مُغلقةٌ وأنَّ تِلكَ الأيّام
لن تمُر، ثم إنَّك بالكاد تتذكرها
الآن، وها قَدْ مرَّتْ وكأنَّها لم تكُن.
إنها تِلكَ القاعِدة الّتي لا تحتمِل
إستثناءً: كُلُّ شيءٍ آيلٌ لِلعُبور.."