Telegram Web Link
كان يشاهد الأيام وهي تمضي،
كلوحاتٍ ملوّنة لا تعني له شيئًا، ولا
شأن له بها. كان يتذكّرها فارغةً
وصامتة، لكنها بدأت ـ ببطءٍ وبشكل
غير ملحوظ ـ تمتلئ بالذكريات.
يا جماعه ملاحظه مهمه جدآ

في من يفتح في حساب نفس حسابي وهذي مش اول مره تسير ورا انا برئ منه وشوفو التقيم ابتع لحساب والفرق بينا


وفي نفس الوقت منيش متحمل اي مسؤليه را ينصب ويطلب من مشتريكيه ويريد يرقي روحه علي البوكه وهذا سادس واحد يدير شي هذا معقول يا بشبوات يوصل بيكم الحسد الي هذا الحد يعني لي وجعتني لو جاني را خليته بنادم ودعمته وعلمته مش عيب تعلم واحد جاهل العيب انك تقعد بشنابك لاكن كيوت وتزقراب وترقي قنوات وتحكي بأسمي الواحد متحشم يحكي لي في خاطره.لاكن احترامآ لي مشتركيه فقط لذلك قد احذر من انذر


ويا ناس الحسد ماني متوقعه يوصل الي هذا الحد ومعنديش علم نين خشو علي جماعه بلغوني وجعتني شوفو فرق لحساب انا حسابي موثق وهو مش موثق وقناتي الدليل قاعده في النبذه شكله واهم يحساب روحه قاعد ع الفيس غير خش وخلاص يرا تحشم علي. وجوكم وبطلو جو لي ديريو فيه يا خجر واقسم بالله تسير معيله اخرى ح ندير شي يقلب امها علي راسه وتعرفو الحاسي شنو
‏إنّها الأيام التي لا أشكو فيها ثقل قلبي لأحد، ولا أستطيع أن أقاوم فيها أكثر مما كُنت أفعل دائمًا، لكنّك يارب ترى كل شيء، تراني حينما أُجاهد وقد ضاقت دنياي بي، ولا أرجو سوى أن أعود خلي البال سليم الصدر.
‏لا أريد استعادة أي شيء، لا الأشخاص الذين انتهوا من حياتي، لا شعوري الذي أهدرته فيما مضى، ولا مُحاولاتي كيفما كانت، أُريد أن أبدأ من جديد دون غضب، دون ضغينة، دون خوف وتردد، دون ندم، هادئ ومستقر لا يُعرقل خطواتي ماضٍ ولا خوف من المستقبل، أنا بكامل سكينتي واللحظة الراهنة فقط .
- انهيار تام، فقدان شغف، مراهقة بين أربع جدران، حياة بائسة، أيام تشبه بعض، صدمات أليمة، لا يمر يوم بلا كلام جارح، تحطيم، تجاهل.
‏"مثل بحيرة راكدة، أعكس صورًا باسمة للمارة دون أن أرتبك، أمدهم بالسكينة وأنا في جوفي معارك."
كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرةً مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء.!
- ‏لستُ خائفة من الضياع، الجميع يفقدون طريقهم من وقت لآخر، إنه الخوف من عدم إيجاد ذاتي أبدًا، هذا ما يبقيني مستيقظة في الليل.
- ‏أحيانًا لا تود أن تعرف ، ولا أن تفهم ، تريد أن ترتاح فقط.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يتشبث بأوتاره، وكأنها اخر محطاتة
على أرجوحة الزمن تتهاوي مابين الماضي والحاضر،لتذكرني المأسي والخيبات وكأنها تحدثني لأكون اكثر حذرا ًفيما بعد، أظنها لم تعرفني بعد،فهيا اصبحة بداخلي سلسة مترابطه اتحكم بها كا أسطورة عظيمه

جودي ابوت
الخذلان :
أن تخوض حرباً لأجل أحدهم فيقتـلك .
يرسم على نفسي بحدودا كسراب لمن يراه، ليتجاوزهم مهما عصفت بة الحياه، لم أيرسمها بمحض الهروب منهم ولكن لتوخي الحذر من أقناعتهم الكاذبه، فنحن من اخترنا العزلة والوحده لطلب السلام الداخلي، وتنحي جانبا ننزوي ما بين تلك الزوايا الأربعة الوشيكة لتمحيها كدمات الحياة وخيبات المدفونه فيجب علينا أن لا نكذب تلك الحقيقه التي حلت بنا بقساوة.... بأنانيه.. بخشونه... الحقيقة تكمن بداخلنا وليس وهم لنا، سواديتنا نسجتها تراهات الظالين والمختلين وامراض النفسيه، لا يسعنا الا أن نصمت بأشمئزاز لتعفن كلماتهم. نحن صنعتنا ... خلقتنا.. الحياة لنصبح مختلفين كل الاختلاف نحياء ونحييء بما تبقىء من ارقام بأعمارنا

جودي ابوت
Channel photo updated
أجتاز طريقا ًوعره لتفادي مارة السوءتجنباً، وسلك طريقا ً مختلفه بصمتا ً لا يفهم،وشروداً لا يقلق، قطع تلك الأميال لينزوي بمكاناً يشبة رحيله البارد

جودي ابوت
2025/07/04 20:41:36
Back to Top
HTML Embed Code: