Telegram Web Link
فضفضة الم
Photo
أريد فقط منزلًا مريحًا، وأيامًا هادئة، وليالي هادئة، وأن أكون بخير، دون ضغوط، أو ألم..
- تلك القِصصِ التي لم تحمِل مُقدِّمة إطلاقًا لم تُختم سقط منها الوَداع فجأَة لم تحمِل حتّى عنوانًا واضحًا تلك القصص هي متاهاتنا الأبديّة.
لقد كنتُ أحملُ الرقةَ في صدري،والأن احمل الثقل،
كانَ ما يحدثُ مختلفًا،مختلفاًفحسب
لكنني كنتُ أُصِرُّ
دائمًا على عودتي من عُمقِ الفوضى، الى عُمقِ الساكن

جودي ابوت
‏"عاهدت نفسي أن أُغيّر بعضًا من أطباعي، أن أصمت أكثر مثلاً، أن لا أُبادر بالسؤال دائمًا ولا أُبرّر لغيابي، أن أوسع للعزلة مكانًا أكبر، أن أقلل من العلاقات والتكلّف، أن أَظهر بشكل سعيد دائمًا مهما اشتعلت الحرائق في صدري."
"لا أواجه أيامًا عصيبة، إن مأساتي أكبر من ذلك بكثير، أنا أواجه أياماً فائتة"
‏لا أحد يبدو حنوناً ورائعاً للأبد، دائماً هناك لَحظة
‏ما، يتحوّل المرءُ فيها من النّسمة إلى العاصِفة.
- يُمكننا أن نملك كافّة وسائل الإتصال في العالم، ولكن لا شيء، لا شيء، يُعادل نظرة الإنسان.
لماذا يجب ألا تخرج من السرير في الليل إذا استيقظت؟

هل تسمع؟ لا تنهض من الفراش أبدًا بعد الاستيقاظ المفاجئ أو العرضي. حتى في المرحاض. بأي حال من الأحوال. كثير من الناس يرتكبون هذا الخطأ بالذهاب إلى المطبخ لشرب الماء أو الذهاب إلى
الحمام. هذا محظور بشدة ،
- لا تعلق سعادتك بإنسان، فتصبح لسعادتك عمر ومزاج.
‏موحش الصديق الذي يغيب
ولا يلتفت !
لطالما خِفتُ على نفسي من نفسي،
لأني دائمًا ميّالٌ لإيذائها. كانت كل
اختياراتي توحي بذلك؛ خليطٌ من
عقدة المنقذ وتراكمات الطفولة…
مزيجٌ قابلٌ للانفجار، شديد الحساسية.
- أن يخطئ المرء في طريقه أفضل من أن يسير بشكل صحيح في طريق شخص آخر.
أليس مؤسفًا أن يحدث بينك وبين أحدهم فجوة كبيرة جدًا، فتصمت أنت ويصمت هو وينتهي الأمر بينكم بشكل يائس وحزين!
- ثمّة ضوء هنا لكنني لا أشعر به، ثمّة نافذة لكنها مُغلقة بإحكام، ثمّة وطن لكنه لا يشعرني بالحياة، ثمّة كلام، لكنني أصمتُ بإستمرار .
فرصة تتخللني بشده، أن أضيع مابينها بلا حواجز تسجنها، ولا قيودا ًتقيدها، ولا حباً يسكنها

جودي ابوت
- كنت أشعر أنه لن يأتيني بغير العذاب، نعم كنت أشعر بذلك، ولكن ما عساني أفعل والعذاب الذي يسببه لي هو عينه السعادة.
..الصراع الحقيقي ليس بيني وبين العالم،
بل بيني… وبيني..
بين من أنا، ومن لا أريد أن أكون،
بين صوتٍ في داخلي يقول “انهضي”،
وآخر يهمس “ارتحي، كفى”..
- ‏نحنُ لا تُرضينَا الوحدة أو الغياب، لكننا نخافُ أن تَمتلئ قُلوبنا بأشخاصٍ نعتادُ وجودَهم ، ثم يَرحلونَ عنَّا، فنعيشُ في وحدةٍ.
2025/07/07 11:54:15
Back to Top
HTML Embed Code: