Telegram Web Link
نَتَطرق للصمت كَثيراً، لأننا جُثث بائِسة.
متعبة بطريقة عشوائية
لا شي يعادل حجم المراره التي اعيشها وبكل مره تزدحم الكلمات بقلبي
وتصفعني بقساوة اختياراتها وكأنه ترفض فكرة وجودي على قيد الحياه

جودي ابوت
الكِتمان أشبَه بالنزيف الداخِلي لا يلاحظه ︎أحد لكن ألمِه يرهق صاحبَهُ كثيرًا .
لأول مره لا أطلب الحل من ضعيف الذي خلقة الله،
وصلت لنقطة نهاية لتفكير بمده وجيزه لسنين طويله،
بأن من وضع البلاء سيفرجه بدون تدخلات بشريه،
هل هذا يعتبر استسلام وعدم البحث عن الحلول، لقد تعبت.
نعم انا استسلمت لكل شي قاسي... انا ارحب بكل شي مؤذي... انا هنا من يريد ان يقتلني فليحد خنجره بحذر..
من يريد ان يصفعني فليقوي قبضه بقساوة..
من يريد ان يدفنني فليحفر قبرا عميقاً..
من يريد ان يجرحني فليصرخ بكل الشتأم..
نعم انا متعبه كطفل بأس يترت يداه وقدميه بحرب غزه،،
انا خائفه كطفله شاب شعرها لقصف منزلها...
انا متعبه لحد الصمت امام كل شيء يحدث

جودي ابوت
لا بأس بذلك
لا رغبة لديّ في السباحة ضد التيار ولا معه أيضًا ، أريد أن أسترخي على الضفة"
- وكُلما ضاقت عليكَ نَفسُك ، استغفر لِـترتاح
. أستغفر الله العظيم وأتوب إليه .
اليد التي ألقت يوسف في البئر
جاءت اليه بعد سنين معدودة
تقول تصدق علينا "
يمهل ولايهمل
فلا تستعجل .
" أشعر بالتعب من كل شيء، من هذه البلاد التي أنهكت قلبي، ومن الأصدقاء الذين لا يداوي وجودهمٍ شيئًا، ومن المنزل، الذي لا أستريح فيه، ومن الشعر الذي نسيته، ومن هذه الحياة الطويلة التي أوقن جدًا بأني سأقطعها لوحدي ."
جريئة في إفلات الأشياء كأنها لم تلمسني يومًا .
"كأنني أبحث عن نفسي، في زمنٍ لا أعرف فيه من أكون."
فضفضة الم
"كأنني أبحث عن نفسي، في زمنٍ لا أعرف فيه من أكون."
بحثت عني فلم اجدني.
دعواتكم لي بشفاء 🤒🤕تعبانه كثير
- تمنيت لو أنني كنت أحمل قلبًا من حجر، لكي لا يؤلمني هذا الألم المستمر الذي ينتابني، ويفسد كل شيء جميل في حياتي.
- أتمنى أن لا أعود للسهر مرة أخرى ، أن يتوقف الأرق عن مداهمة جفني، الا أبالغ فيه وان أتعامل معه كضيف غير مرحب به.
في قفصٍ ذهبيّ، تعيشُ روحٌ مُتمردة، تُحاولُ التحرّرَ من قيودِ الواقعِ المُرّ، وتُقاومُ الظلمَ الذي يُحيطُ بها من كلّ جانب، تُخفي وراءَ ابتسامتها المُزيّفةِ آلاماً لا تُحصى، وتُخفي وراءَ قوّتها الظاهرةِ ضعفاً لا يُرى، تُحاربُ في صمتٍ، دونَ أن يسمعَ أحدٌ صرخاتها، ودونَ أن يُدركَ أحدٌ حجمَ معاناتها، في عينيها، تُرى حكايةٌ لم تُروى، حكايةُ صراعٍ بينَ الأملِ واليأس، بينَ القوّةِ والضعف، بينَ الحياةِ والموت، هيَ تُشبهُ شمعةً تُضيءُ ظلمةَ الغرفةِ، وتُضحّي بنفسها لكي يُرى الآخرون، هيَ تُشبهُ نسمةً عابرةً، تُنعشُ الأرواحَ وتُبثّ الأملَ في القلوب، هيَ تُشبهُ طائرًا مُهاجرًا، يُحاولُ الوصولَ إلى الحرّيةِ أينما حلّ، هيَ تُشبهُ كلّ إنسانٍ يُحاولُ العيشَ بكرامةٍ في عالمٍ قاسٍ، هيَ تُشبهُكَ وتُشبه الكثيرين.. تُشبهُ كلّ من يُحاولُ تغييرَ العالمِ للأفضل.
ينكر المرء أنه يبتلع أياماً سيئة ، حتى يبدو علي وجهه .
‏"أتفهم دائمًا؛ لأنني أعرف قسوة ألاّ يجد المرء من يفهمه.. أعرف كيف يتخبط تائهًا في الأماكن التي ظن أنه يعرفها وتعرفه،أعرف مرارة الوحشة بعد فرط الألفة"
"لا أعرف شيئًا عن الوصول،لا أعرف كيف هو شعور الإنسان الذي ينال ما يُريده والذي يجعله يكتب أن جدران الغرفة لا تسع أجنحته نظرًا لأنني ما خطوت خطوة في طريق إلا ووقفت الدنيا في وجهي كانت دائمًا تُغلق كُل طرقي إلى ما أُريده لكنني أعرف جيدًا الذي ينام ويده على قلبه أعرف الذي لا يستطيع التنفس أحيانًا في ليالٍ ما في غرفته أعرف تمام المعرفة المنتصفات، هُنا تقبع قدمي هُنا بالتحديد ينتهي طريقي، وأُدير وجهي وأعود خائبًا بقلبي يبكي بين يديّ".
2025/06/29 03:22:14
Back to Top
HTML Embed Code: