أحبك جداََ
وأحتاج عاماََ لوصف اشتياقي
وعامين أشرح للناسِ كيف نعاني الفراق
وماذا نكابد عند التلاقي
وعشرين عاماََ أقصُ عليهم
حقيقة عشقي وسر احتراقي
وأحتاج عاماََ لوصف اشتياقي
وعامين أشرح للناسِ كيف نعاني الفراق
وماذا نكابد عند التلاقي
وعشرين عاماََ أقصُ عليهم
حقيقة عشقي وسر احتراقي
و شعرتُ أنك حينما أعطيتني
وردًا كأنكَ قد قطفتَ فؤادي
الناس تُعطي بالورود ودِادها
إلّاك، تأخذ بالورودِ ودادي
وردًا كأنكَ قد قطفتَ فؤادي
الناس تُعطي بالورود ودِادها
إلّاك، تأخذ بالورودِ ودادي
ولمّا تلاقينا على سفحِ رامةٍ
وَجَدْتُ بَنانَ العامريّةِ احمرا
فقلتُ خَضَبتِ الكفَّ على فِراقِنا؟
قالتْ مَعَاذَ الله ذلك ما جرى
ولكنَّني لمّا وَجَدتُكَ راحلا
بكيتُ دمًا حتّى بَلَلتُ بهِ الثرى
مسحتُ بأطرافِ البَنانِ مدامعي
فصارَ خِضابًا في اليدينِ كما ترى
— قيس بن الملوح
وَجَدْتُ بَنانَ العامريّةِ احمرا
فقلتُ خَضَبتِ الكفَّ على فِراقِنا؟
قالتْ مَعَاذَ الله ذلك ما جرى
ولكنَّني لمّا وَجَدتُكَ راحلا
بكيتُ دمًا حتّى بَلَلتُ بهِ الثرى
مسحتُ بأطرافِ البَنانِ مدامعي
فصارَ خِضابًا في اليدينِ كما ترى
— قيس بن الملوح
وبأي حرفٍ قد اصوغ جمالك
وبأي شعرٍ احتوي عيناك
ذهب الجمال بكل دارٍ يبحثُ
حتى أتاك مقبّلاً يمناك
لا والذي وضع العيون بحجرها
ماسرتْ العينان قبل رؤاك
وبأي شعرٍ احتوي عيناك
ذهب الجمال بكل دارٍ يبحثُ
حتى أتاك مقبّلاً يمناك
لا والذي وضع العيون بحجرها
ماسرتْ العينان قبل رؤاك
"ماذا جنيتُ لكي تَملّ وصالي
إنّي سألتكَ هل تجيبُ سؤالي
حاولتُ أن ألقى لهجركَ حجّةً
فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالِ
كنتُ القريب وكنتَ أنت مقرّبي
يومَ الوفاقِ و بهجةَ الإقبالِ
فغدوتَ أشبهَ بالخصيمِ لخصمهِ
عجبًا إذًا لتقلّبِ الأحوالِ
يا صاحبًا سكن الملالُ فؤادهُ
أسمعت مني سيّء الأقوالِ!
لتميل عنّي ثم تكره رؤيتي
ويكون حلمكَ أن ترى إذلالي
أنا ما طلبتك أن تعود لصُحبتي
بعد القطيعةِ أو ترِقّ لحالي
فأنا بغيركَ كاملٌ متكمّلٌ
وكذاك أنتَ على أتمّ كمالِ
لا أنتَ لي نقصٌ ولا أنا سالبٌ
منكَ الكمالَ فعِش عزيزًا غالي
واقطع وصالك ما استطعتَ وعِش
على هجري فإني لا أراكَ تُبالي
هي قصةٌ بدأت بحُبٍ صادقٍ
وتنوّعت يومًا بكلّ جمالِ
فقضت ظروفُ الدهر أن تمضي بها
وبنا لأسوءِ منتهى ومآلي
أنا لن أُجادلك الوفاء فما مضى
قد يُستحالُ رجوعه بجدالِ
لو أن فيك من الوفاءِ بقيّةً
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خِصالك مثلما
أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي
كم قلتُ إنك خيرُ من عاشرتُهم
فأتيتَ أنت مخيبًا آمالي"
إنّي سألتكَ هل تجيبُ سؤالي
حاولتُ أن ألقى لهجركَ حجّةً
فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالِ
كنتُ القريب وكنتَ أنت مقرّبي
يومَ الوفاقِ و بهجةَ الإقبالِ
فغدوتَ أشبهَ بالخصيمِ لخصمهِ
عجبًا إذًا لتقلّبِ الأحوالِ
يا صاحبًا سكن الملالُ فؤادهُ
أسمعت مني سيّء الأقوالِ!
لتميل عنّي ثم تكره رؤيتي
ويكون حلمكَ أن ترى إذلالي
أنا ما طلبتك أن تعود لصُحبتي
بعد القطيعةِ أو ترِقّ لحالي
فأنا بغيركَ كاملٌ متكمّلٌ
وكذاك أنتَ على أتمّ كمالِ
لا أنتَ لي نقصٌ ولا أنا سالبٌ
منكَ الكمالَ فعِش عزيزًا غالي
واقطع وصالك ما استطعتَ وعِش
على هجري فإني لا أراكَ تُبالي
هي قصةٌ بدأت بحُبٍ صادقٍ
وتنوّعت يومًا بكلّ جمالِ
فقضت ظروفُ الدهر أن تمضي بها
وبنا لأسوءِ منتهى ومآلي
أنا لن أُجادلك الوفاء فما مضى
قد يُستحالُ رجوعه بجدالِ
لو أن فيك من الوفاءِ بقيّةً
لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
ووهبتني أسمى خِصالك مثلما
أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي
كم قلتُ إنك خيرُ من عاشرتُهم
فأتيتَ أنت مخيبًا آمالي"
يَقُولُونَ إِنَّ العَينَ دَاعِية الهَوَى
وَلو صَحَّ ذا ما كانَت النَّفسُ تَعشَقُ
فُؤَادُ الفَتَى لا عَينُهُ يُوجِبُ الهَوَى
فَرُؤيَتُهُ مِن رُؤيَةِ العَينِ أصدَقُ
وَليسَ بُكَاءُ العَينِ حُبًّا وَإنَّمَا
لإشفَاقِهَا لِلقَلبِ تَبكِي وَتُشفِقُ.
وَلو صَحَّ ذا ما كانَت النَّفسُ تَعشَقُ
فُؤَادُ الفَتَى لا عَينُهُ يُوجِبُ الهَوَى
فَرُؤيَتُهُ مِن رُؤيَةِ العَينِ أصدَقُ
وَليسَ بُكَاءُ العَينِ حُبًّا وَإنَّمَا
لإشفَاقِهَا لِلقَلبِ تَبكِي وَتُشفِقُ.
سأوي إليّك
أتضرعُ شوقًا بين يديك
وينجلي حزني بمجرد
أن تمرر يديك
على جسدي المتهالك،
سأوي إليك
كحمامةٌ لم تتدرب
على الطيرانِ بعد،
سأوي إليك
كمَن يخافُ الظلام
وأنتَّ ضيائُه الوحيد
سأوي إليك
كمَن يقفُ على عتباتُ
أبواب قلبك طلبًا للشفاعة.
_ايةة
أتضرعُ شوقًا بين يديك
وينجلي حزني بمجرد
أن تمرر يديك
على جسدي المتهالك،
سأوي إليك
كحمامةٌ لم تتدرب
على الطيرانِ بعد،
سأوي إليك
كمَن يخافُ الظلام
وأنتَّ ضيائُه الوحيد
سأوي إليك
كمَن يقفُ على عتباتُ
أبواب قلبك طلبًا للشفاعة.
_ايةة
الدنيا سهله
مش مستاهله
متفكرش ف بكرة
دلوقتي احلى
متلخبط و بتتخبط
ولبكرة قاعد بتخطط
و نسيت تعيش
_كايروكي
مش مستاهله
متفكرش ف بكرة
دلوقتي احلى
متلخبط و بتتخبط
ولبكرة قاعد بتخطط
و نسيت تعيش
_كايروكي
أَلا لَيتَ عَيني قَد رَأَت مَن رَآكُمُ
لَعَلِّيَ أَسلو ساعَةً مِن هُيامِيا
وَهَيهاتَ أَن أَسلو مِنَ الحُزنِ وَالهَوى
وَهَذا قَميصي مِن جَوى البَينِ بالِيا
(قيس ين الملوح )
لَعَلِّيَ أَسلو ساعَةً مِن هُيامِيا
وَهَيهاتَ أَن أَسلو مِنَ الحُزنِ وَالهَوى
وَهَذا قَميصي مِن جَوى البَينِ بالِيا
(قيس ين الملوح )
يا أحسن الناسِ يا من لا أبوح به
يا من تجنّى وما أحلى تجنِّيهِ
قد أتعسَ الله عيناً صرت توحشها
وأسعد الله قلباً صرت تأوِيهِ
-البهاء زهير
يا من تجنّى وما أحلى تجنِّيهِ
قد أتعسَ الله عيناً صرت توحشها
وأسعد الله قلباً صرت تأوِيهِ
-البهاء زهير