لا شيء أكثر من عينيكَ يُغريني مهما
رأيـتُ عيوناً ليست تُعنيني
جل الذي فيهما قد شاءَ مُعجزةً
قد أبدع الله في رسمٍ وتلوينِ
عينَاك نهرانِ من شَهدٍ بلا كدرٍ
لو نظرَة منهما بالحبِّ تسقيني أبحرتُ
نحوهما أخشى بعمقهما
ضياع عقلي فأهذي كالمجانينِ

🫣🫣🫣🫣 -

يبحثون عن
‏الأمان في صدور
‏أحبائِهم،
‏وأنا في زقاق
‏عينيك يا عزيزي،
‏يُرضيني التَشرُّد

‏يا من أراقِبهُ والوصلُ مُنقطعٌ
‏كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي؟

أراكِ تزيدين في عَيني جمالاً
وأعشقُ كُل يومٌ مِنك حالاً
تزيدين مَلاحة ؟
وأزيدُ عِشقاً ،
فـ حالي فيكِ يَنتقل أنتقالا

وبعد أن توقفت التهاني بخصوص يوم ميلادي
أفتقد تلك التهنئة التي تشعرني بأهمية عمري
في هذه الحياة، التي تتخطى كل المسافات والحدود
لكي تتركز في حنايا القلب

جَان وياي بارد
واني مَلهوف
ضحّيت شكثر بَس
كلشي ميشوف
بعد لهِنا ي كلبي
ولازم انساه

خاف يعوف هم
نكدر ترا نعوف
حَتى عِيونه
جانن فد حنينات
هسه عِيونه صارّن
مصدر الخوف

-

وأدعو
كَأنها وسيلتي الوحيدة للنجاة
أرجوكَ
ألاّ أعود خائبًا.

لقد أنضجتك خسائرك،
وهذا أنبلُ ما يمكن لِخسائرنا أن تَفعله .

11:11

أحبّك جدًا
‏وأعرِفُ أنّي برغمِ انطفائِي
‏أعودُ إليك
‏فراشةَ حبٍّ بينَ يديك.

ولكن جرب أن تنظر إليهم كمرضى،
سيختلف موقفك منهم كُلياً، وسينقلب
غضبك منهم إلى شفقة عليهم.

لا يهمُّني إن سبقَني أحدٌ في شيءٍ، بل لا يعنيني الرَّكبُ كلّه،‏ أنا هُنا لي طريقي، خُطواتي، مبادئي ومعتقداتي وما أحبُّ، ‏أسيرُ وقتما أريدُ كيفما أريدُ، أرفضُ هذا وأقبلُ ذاك، ‏أتأخرُ، أتوقَّفُ، أغيِّرُ وجهتي تمامًا، عيني لا تلحظُ إلا خُطاي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني

‏يعز عليَّ أن أواجهك بهذه القسوة ،
وأنا الذي كنتُ في ذهول دائم مِن نفسي كَم تحنُ عليك.

كان ذِهني يرصُد كُل مشاهد عينيكِ
‏ويرسخُها في ذاكرِة الفُؤاد
‏حيثُ لا يصلُها النِسيان