This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أثر لغيابك..
الناس ، يشوفونه بوجنتي..
دَعني أُخالطُ حُروفي بِحروفكَ، أُلامسُ خطّ قَلمكَ، فأشعر أنّ أناملي تُلامِسُ أناملك..
لاأستطيعُ إحتضانَك ، ولكِن كلماتي احتضنت كلماتك..
إذا شئت النجاة
<unknown>
إنّ الجُرح الذي يُحدِثه فيك الاحتكاك مع بعض الناس..
تَملؤه يد الغَيب بالأسرار.
‏وأعوذ بالله من أن أقول كلمة لا تكلّفني إلّا تحريك لساني، وتكلّف الآخر دمع عينه أو ليالٍ من الأرق....
من لطفِ الله بكَ أنه كشف لك حقيقة الناس في حياتك ، وفي وقتٍ كانت غشاوة على عينيك تجعلك لا ترى الصورة جيدًا، ولا تفهم نفوس الناس ولا الذي بداخلهم ناحيتك، لكن الله وحده وضح لك الصورة
فإذا منعك الله من شخص أو شيء فلا تظن أنه يحرمك منه ، بل يحميك من شره ومن مصير لن تتحمله
فالحمد لله دائمًا وأبدًا...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولكن ليس في صفحات الكتاب!
يَقْظة
ولكن ليس في صفحات الكتاب!
من اقرأ قصص لحياة الشُهداء..
وأيضًا لما تعرّفت ع قصّة والدي الشهيد..

أحس جانت الهم حياة خاصة، مختلفة تمااامًا عن حياة باقي الناس...
روحهم ملكوتيّة..
لذلك اختارهم الباري عن الباقين...
Forwarded from لِلتواصل🤍
- الرساله ؛ _وأيضًا لما تعرّفت ع قصّة والدي الشهيد..

مافهمت صراحة يعني ماكنتي تعرفي!! شلون
بلي ، تقريبًا لعمر ال15 يلا عرفته ك شخصه ، ولويش الله اختاره بالذات ليستشهد!
Forwarded from لِلتواصل🤍
- الرساله ؛ دائما اقرا منشوراتكم عن شهيدكم وينتابني الفضول لمعرفة قصته
Forwarded from لِلتواصل🤍
- الرساله ؛ فاطمة ممكن تحجيلنا لان احس قصص الشهداء تكون مؤثرة
فحابة اعرف قصة الوالد
بذاك الوقت كتبت كُتيب عنه..
اروي بيها القصة كاملة..
بس للأمانة ، حاليا مموجود عندي
اذا حصلته إحتمال انشره
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فالعِشق لَم يبقى منه سوى لَوعة الإشتياق....
يَقْظة
https://youtu.be/uWO46yGbT4c?si=KqNCFh5nA6ahJh3t
للّي طلبه..
أمي التي تصلّي في غرفتها تحت ضوء خافت وتسبيحها الذي لا يصلني منهُ سوى حرف السين، هذا الحرف الذي أعاد ترميمي..
2024/05/06 13:08:14
Back to Top
HTML Embed Code: