عَُنَِدمَا رأيَتك لُأوِلِ مَرةُ أحَسِستُ وكِأن سَاعةٌ الَِزمَنُ قَدْ تَوقَُفِتْ, وكَأنَِيِ خَُطَفُتَ مَنَ عَالِمي إلٍَى مَكَِانٌ آخَِر
لَمْ أَفَهَمُ مَاذَا حَصَلُ لَِي
وَمَاقدْ حَلَ بِقَلَبي ألِذيَ لَم يَُتوقف بَعد.
  لَمْ أَفَهَمُ مَاذَا حَصَلُ لَِي
وَمَاقدْ حَلَ بِقَلَبي ألِذيَ لَم يَُتوقف بَعد.
- يقُول : "فَحضَنتُها حُضن الضَّعيفِ وبَكَت ، كَم حُزناً مرَّ علَيهآ ومَا اشتَكت! 
ما بِعُمرها حتّىٰ علىٰ الجِّدار اتّكَت ، تَضحكُ مُنذُ عَرفْتَها ، واليَوم أبكَتنِي حِينَ بَكَت.
  ما بِعُمرها حتّىٰ علىٰ الجِّدار اتّكَت ، تَضحكُ مُنذُ عَرفْتَها ، واليَوم أبكَتنِي حِينَ بَكَت.
وعَندما سألونِي عن الهَوسِ بالنِسبة لي أجبت قائلتاً: عَيناك يا أميريِ"
  أنَا العَالمُ المَخفِي في البَحر الغَامِق،وأحَياناً أخَافُ التَجدِيفُ في أعماقِي.
  