دعاني الشوق واشر لي على الآتجاه
‏وسريت والنفس مايحتاج تإمينها )؛
برقا
Photo
كوب قهوه بعنوان :
‏كم لي و أنا أقول بمضي و أرتحل و أنسى
‏و يمر طيفك علي .. و أعوّد أدراجي "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏مادريت اني خلصت من الهوى واصحابه
‏ لين صار الليل .. يجمعهم ولا يدعيني
‏داجت اركاب الطواري على روض الظنون
‏والوله بنا خيامه وشد اوتادها
‏اتلهوى ،، بالمشاريف ،، وجداد اللحون
‏واتحاشا الوقف اللي ماعدت اعتادها
‏مايوسع صدري اللي من الضيق مغبون
‏غير دلة ذكرياتٍ يفوح اقنادها
‏فترة فيها تعديت مرحلة الجنون
‏بين سطوة عنفواني وبين عنادها
‏آه ياذكرى المراسيل والصوت الحنون
‏وسيرة هبت بريح القبول انوادها
‏باقيٍ لـ محادثاته ولـ ايامه شجون
‏وكلمة تقتل شعور العتاب ابعادها
‏ودي اني بعض الاحيان شاشة تيلفون
‏لافتح بعض المقاطع ولامن عادها
‏اقفت الايام بـ اللي نبي واللي يبون
‏والاماني مال حمل الهجر بـ شدادها
‏الهوى دايم بدايته اجمل مايكون
‏وفي نهاياته قدام الجروح اجدادها
‏ليت له طيف على البال مايقدر يمون
‏وليت عيني ماتجافا لذيذ ارقادها
‏لحظة التوديع ، بالكف ، ولا ، بالعيون
‏ تقتل امال ، المحبين ، وسط امهادها )؛
ليت يومنه نطحني بالسلاح الي غزابه
ماتعجل لين دور له سلاحً ينغزيبه

طلقته لو إمكنتني ريحتني من عذابه
مايروع الذيب غير الطلقه الي ماتصيبه
حالف أنّي لعكس الريح وآخذها عناد
‏لين تلقح عاقر النود برعود الضنا

‏ياخفوقٍ هده الشوق وأغراه الهداد
‏لا دنا ليل التباريح غرباله دنا
يشايلني عذاب المحبه شيل
‏وينحاني على القوم جبرية

‏والأمر الثاني اكبر من التفصيل
‏على مثلي شديد الحساسيه
‏أستديري يا هبوب الشوق ولّا هِبّي
‏ذايقٍ جور الغرام ، وعايفٍ حقّي به !
أبا اجدد عهودي معك يازعيم الغيد
‏مدام الوفا سيد الصفات الرجولية

‏وابا أخالف العالم واعايدك قبل العيد
‏مع العشر .. لك عندي معايَد ،وعيدية
اي والله اني مبعد وغايب ومسرف بالغياب
‏صايبني من المجتمع صدّه ونفسي شايمه !
‏نفسي لها مده لعينت صلايب
من دونها باب الوناسات مقفول

كلً يشوف اني مقصر وغايب
‏وانا مقصر صدق مدري وش اقول

‏قمت اتعذر بالشغل والطلايب
‏وانا قسم بالله مانيب مشغول

‏مقفل(ن) جوالي ابلا سبايب
‏هالحين لو دقيت تلقاه مقفول

‏عيت على صدري تهب الهبايب
‏لا اداني الجمعه ولا اداني الضول

‏ماكن لي بين الحبايب حبايب
‏لو اضحك شوي اتعومس على طول
اي والله اني مبعد وغايب ومسرف بالغياب
‏صايبني من المجتمع صدّه ونفسي شايمه !
2024/05/01 12:13:12
Back to Top
HTML Embed Code: