من كل هذه الحياة، يكفيني صديق واحد يشاركني البهجة، ويشاطر الحزن معي، ويرشدني الى نفسي حين اضيع، فسبحان من سخر لنا هذا
شكرًا، انك وسط كل هذا التكرار الممل وانعدام الشخصيات و تناسخها ومحاولاتهم للبس زي المبهرين والرائعين، اخترت تكون عادي، وتمارس شخصيتك العادية وسط كل هذا الكم من التكلف الغير عادي..شكرًا.