‏" لاقلت يفداه الردي أشعر بتأنيب الضمير
‏ودك ما يفدا الطيبين الا زحول ٍندها " و بس.
‏يكفيني عن أعذار المودّه وجه راعيها.
أخاف يلمح دمعة العين مطفوق.
كايدٍ .. ماهو يلين لمن بغاه.
دخيل رمشك القتال لميني.
" في منزلٍ ما مسك مفتاحه إلا أنتي "
‏إما هالمنزله أو فلا.
ترا الزمن ما أهداني البسمات أنا كنت أسرقها
- حقيقه مُره
ودعته بدمع عاشق وإبتسامة شجاع .
تعال كلّمني حتى لو بـ حاجة تغثني
- إنفصام المشتاق
ليه خيّبت الظنون الطاهرة و إزداد جرحك ؟
امانه كيف ابصر عمر من دونك وانا قلبي جزوع لو
يوادعك الفجر ، عود قبل تصبح .
يوجع التفكيّر اللي نهايته دمعَه .
يبقى السؤال الابدي :
هذا جزاي ؟
‏يمكن لو لحاله يشقق هدومّه
‏- معاناة الكتوم
‏صبورٍ قضى صبره وحارت به الأقدام .
أنا ضايعه وما أدل إلا بابك ضمّني .
ودنا بعناق مثل عناق مهديّ بن حويل
‏لما وصفه و قال "ضميتها لين أنقطع سلسالها "
ليتنّي وياه في وادي والغيُوم فوقنا مظله
انا دارك إذا حنيت .. لديّارك .
عليك قلبي من ضنى الشوق خفاق‏ أبيك لكن وين دارك وانا وين .
2024/05/10 02:04:23
Back to Top
HTML Embed Code: