ومن هالمنبر أعلن التخلّي التام عن التبرير يعني يا عزيزي إفهمها زي ماتحب وكوّن فكره مثل ماتبي لأن حرفيًا أنا صرت شخص ماعاد يهتم لـ شي ..في أربعه جدران والسقف خامس
كيف خليتني عقب الجماعه وحيد
وكيف نزحتني عن ربعي وعن هلي "
أول الوقت متحرص وحذري شديد
خابر.. حيلة المحتال ماتنطلي
وكيف نزحتني عن ربعي وعن هلي "
أول الوقت متحرص وحذري شديد
خابر.. حيلة المحتال ماتنطلي
لا تخليني يارب اهتم في اي شي مو لي ولا تخليني استنزف مشاعِري وعقلي في شي ما يستاهل ولا تخليني اعطي في وُجهة غلط ولا احمّل قلبي ثقل مشاعر و ود لأحد مايبادلني نفس ثقلها ولا تحطني في مكان يخليني ابرر عفوّية مشاعِري ولايحسن فهمها ولا تخليني ابالغ في وُجهة وانسى نفسي وحقّها
احياناً الإنسان ودّه بشخص يفهم الحزن اللي يكنّه وسط جوفه من دون لا يستنطقه مثل مدى المعرفة اللي وصل لها عبدالله بن دايس لما قال:
"لا تتظاهر إنك طيب وماعليك خلاف
كلام الحزن بيّن وصوت الحزن بيّن
أنا مستعد أدفع ثمن ضحكتك أضعاف
لو أتسلّف الطائل من المال وأتديّن"
"لا تتظاهر إنك طيب وماعليك خلاف
كلام الحزن بيّن وصوت الحزن بيّن
أنا مستعد أدفع ثمن ضحكتك أضعاف
لو أتسلّف الطائل من المال وأتديّن"
في ظل هذه المعمعة التي تسكن فكري ، تمنيت أكون مثل اللي : " قفل من دون هوجاسه الباب "
لكن للأسف صرت مثل حالة اللي
"غدت جدران بيته تفاكير " نسأل الله السلامة
لكن للأسف صرت مثل حالة اللي
"غدت جدران بيته تفاكير " نسأل الله السلامة
يا أخوان أنا أخاف من الليالي الموحشه
أبيها تمرني بسلام
لكنها ما تبغى لازم تلعن خيري
أبيها تمرني بسلام
لكنها ما تبغى لازم تلعن خيري
يا رب.. على قد ما تشيل هالكلمة من عطف ورأفه
بلغني إنبساط الحياة قدامي، بلغني اليسر والرحابة
بلغني يارب لذّة الوصول:(
بلغني إنبساط الحياة قدامي، بلغني اليسر والرحابة
بلغني يارب لذّة الوصول:(
شلون الصديق الحقيقي ممكن يكون علامة وعي فارقة في حياة الإنسان وياخذ بيده لكل ماهو جميل، وأعرف اليوم إني أفهم الحب وأعبر عنّه من بوابه الصداقة مش من بوابّة الرومانسية، لأن الصداقة كانت كريمة معاي ووهبتني المعرفة، والنمو، والتقبل، والفهم، والمحبّة، وليالي من الكلام الحقيقي من القلب*
تسيرني مقاديري
على القسوة
مع إني ما قسيت إلا على أحلامي
عسى ما بيني وبين الفرح
فجوة
عسى ما ينتهي صبري
وأنا ظامي*
على القسوة
مع إني ما قسيت إلا على أحلامي
عسى ما بيني وبين الفرح
فجوة
عسى ما ينتهي صبري
وأنا ظامي*